امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج أ) الفصل الأول والثاني توجيهي / الصف الحادي عشر

1. حُكْم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:

2. كل الآتية تُعد من أقسام حديث "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ", ما عدا:

3. التصديق الجازم بكلِّ ما جاء من عند الله تعالى وما ثبت عن سيِّدنا رسول الله ﷺ؛ هو:

4. يدل قوله تعالى: ﴿خَلَقَ الْإِنسَانَ ۝ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴾ على إحدى صور تكريم الله تعالى للإنسان:

5. عقد بين رجل وامرأة تَحِلُّ له شرعًا لتكوين أُسْرة:

6. تُعد كل الآتية من صور الجهاد بالمال, ما عدا:

7. عدد النُسَخ التي احتُفِظَ بها في المدينة المَنوَّرة عند نسخ المُصحَف في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه:

8. حُكْم الأخذ بالرخصة لِعذر, هو:

9. ترتيب أمراء الجيش الذي جهزه النبي ﷺ لمؤتة؛ فإن قُتل الأمير عُين من بعده:

10. يدل قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ﴾ على إحدى أصناف المُحرَّمات مُؤقَّتًا:

11. الإقرار بحرية الناس في اختيار معتقداتهم:

12. قول الله تعالى الذي يدل على حقِّ المرأة في العمل:

13. جاء التعبير بِـ ﴿يُرْزَقُونَ﴾ في قوله تعالى: ﴿بَلْ أَحْيَآءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾ :

14. اسم جامع لكلِّ ما يُحِبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، مثل: الشعائر والمعاملات والأخلاق؛ هي:

15. سبب نقض صلح الحديبية:

16. معنى مَدَرٍ في قول رسول الله ﷺ: "لَيَبْلُغَنَّ هذا الأمرُ ما بلَغَ اللَّيلُ والنَّهارُ، ولا يَترُكُ اللهُ بَيتَ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أَدخَلَه اللهُ هذا الدِّينَ، بعِزِّ عَزيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ" :

17. حُكْم الزواج لمَنْ يقدر على تكاليفه:

18. الحق المالي للمرأة الوارد في قوله تعالى: ﴿وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ﴾ هو:

19. إحدى الآتية ليست من آيات الله تعالى التي ورد ذكرها في سورة الروم:

20. كلُّ ما ورد عن النبي ﷺ من قول, أو فعل, أو تقرير, أو صفة خُلُقية؛ هي:

21. القاعدة الفقهية التي تعني؛ أنَّ ما تعارف عليه الناس في تعاملاتهم يقوم مقام الشَّرْط, وإنْ لم يُذكَر صريحًا ما دام العُرف صحيحًا ولا يتعارض مع النصوص الشرعية:

22. حُكْم محافظة الزوجة على عِرْض ومال زوجها:

23. من الأمثلة على إحدى الوسائل المُحرَّمة لتحديد النسل:

24. تُعد كل الآتية من أُسس الأمن الغذائي التي اتَّبعها سيِّدنا يوسف عليه السلام, ما عدا:

25. من الأدلَّة الشرعية التي تُحذِّر من العنصرية بصورة مباشرة:

26. يدل المفهوم التالي على إحدى أركان الإيمان: "الاعتقاد الجازم بأن الله تعالى هو الإله المُستحِقُّ للعبادة الذي لا إله غيره" :

27. ما نقله إلينا الأنبياء والرُّسُل الكرام عَلَـيْهِم السَّـلَامُ من نصوص الوحي لتعريف الناس برَبهِّم وإرشادهم إليه ﷻ.

يدلُّ هذا المفهوم على:

28. أيَّد الله ﷻ سيِّدنا محمدًا ﷺ بعدد من المعجزات, كان أعظمها وأهمُّها:

29. معنى "فَرَطُكُمْ" في قول النبي ﷺ: "أنا فَرَطُكُمْ علَى الحَوْضِ، فمَن ورَدَهُ شَرِبَ منه، ومَن شَرِبَ منه لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهُ أبَدًا":

30. من المسائل التي يجوز الاجتهاد فيها:

31. الظلم والتعدّي على حقوق العباد, هو:

32. المصالح التي رفضها الشرع, تُسَمى:

33. يعدُ كل الأئمة الآتي ذكرهم من أصحاب السُّنن, ما عدا:

34. حُكْم التشدُّد في الدين:

35. الصحابي الجليل الذي كان له علم بالنصرانية وله القدرة على المحاورة, هو:

36. وقعت غزوة تبوك في السَّنَة:

37. المرأة التي كانت في طليعة المهاجرين إلى الحبشة, مُفضلةً الهجرة في سبيل الله, هي:

38. يفيد حرف الباء في قوله تعالى: ﴿بِمَا صَبَرُوا﴾:

39. إذا كتب الزوج لزوجته "أنتِ طالق" ونوى الطلاق, فإنه:

40. عِدَّتها ثلاثة قروء, أيْ:

41. كل الآتية تعدُّ صحيحة فيما يتعلق بالوصية, ما عدا:

42. عبارة واحدة ممّا يأتي صحيحة فيما يتعلَّق بالميراث:

43. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "إنَّ اللهَ يُحبُّ أن تُؤتَى رُخَصُهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ تُؤْتَى مَعْصِيَتُهُ." على إحدى آثار الوسطية في الشريعة الإسلامية:

44. في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله, أُنشِئت وقفية الإمام السيوطي رحمه الله في:

45. كل الآتية تعدُّ من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل, ما عدا:

46. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

47. إحدى الجرائم الآتية لا يُعاقَب عليها بالحَدِّ:

48. صنِّف وصية النبي ﷺ التالية في حَجَّة الوداع وَفقًا لواحدة من مقاصد الشريعة:

التمسُّك بالقرآن الكريم.

49. يعدُّ التصدي للشائعات والأكاذيب التي تحاول النيل من المجتمع, من إحدى صور المسؤولية المجتمعية, هي:

50. يُشير قوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾ إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الاقتصادية: