امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الثالث – الفصل الثاني

بنك أسئلة الدراسات الإسلامية ضع دائرة

سلسلة بنك أسئلة الدراسات الإسلامية بحسب الدرس (نماذج من سلوك الناس في القرآن الكريم)
مُكثْف الفُلّ ✔️ 200/200

/30

الدراسات الإسلامية ف2 ۞ الوحدة الأولى ۞ الدرس الثالث

نماذج من سلوك الناس في القرآن الكريم

1 / 30

1. أيَّد الله عز وجل سيِّدنا صالح عليه السلام بمعجزة:

2 / 30

2. أرسل الله سبحانه وتعالى الرُّسُل للناس لكل الآتية, ما عدا:

3 / 30

3. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ﴾ النمل 19
هو:

4 / 30

4. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ﴾ الزخرف 54
هو:

5 / 30

5. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ (80) إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (81)﴾ الأعراف
هو:

6 / 30

6. قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ﴾ الزمر 27

في الآية الكريمة مثال على عرض نماذج من الناس لتحقيق إحدى الغايات الآتية:

7 / 30

7. قام قوم سيِّدنا صالح عليه السلام بقتل الناقة، فأمهلهم حتى يتوبوا إلى الله عز وجل:

8 / 30

8. ورد في القرآن الكريم نماذج تُمثِّل جحود النعمة، مثل:

9 / 30

9. قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ﴾ النمل 19

معنى أَوْزِعْنِي:

10 / 30

10. جاء في كتاب سيِّدنا محمد ﷺ إلى هرقل عظيم الروم: "سلامٌ علَى من اتَّبعَ الهُدى ، أمَّا بعدُ ، فإنِّي أدعوكَ بدِعايَةِ الإسلامِ ، أَسلِمْ تَسلَمْ ؛ يُؤْتِكَ اللهُ أجرَك مرَّتينِ ؛ فإن تولَّيْتَ فإنَّ عليكَ إثمَ الأريسيِّينَ"

معنى دِعايَةِ:

11 / 30

11. نبي الله الذي ورد في القرآن الكريم كنموذج للعِفَّة:

12 / 30

12. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ﴾ الصافات 102
هو:

13 / 30

13. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ الأعراف 23
هو:

14 / 30

14. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿وَيَا قَوْمِ هَٰذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ (64) فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ۖ ذَٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ (65)﴾ هود
هو:

15 / 30

15. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَ سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ۚ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ۚ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43)﴾ هود
هو:

16 / 30

16. القوم الذين دعاهم سيِّدنا صالح عليه السلام إلى عبادة الله تعالى وحده:

17 / 30

17. ورد في القرآن الكريم نماذج تُمثِّل مَنْ حافظوا على مصالح الرعية، مثل:

18 / 30

18. لتقف بنفسها على صِدْق سيِّدنا سليمان عليه السلام؛ ارتحلت مَلِكة سبأ:

19 / 30

19. قال تعالى: ﴿وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (42)﴾ هود

معنى مَعْزِلٍ:

20 / 30

20. قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ﴾ النمل 19

نبي الله الذي يُشار إليه كنموذج على شكر النعمة في الآية الكريمة:

21 / 30

21. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24)﴾ يوسف
هو:

22 / 30

22. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّىٰ تَشْهَدُونِ﴾ النمل 32
هو:

23 / 30

23. النموذج الذي يُمثِّله قول الله تعالى:
﴿قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ﴾ القصص 78
هو:

24 / 30

24. قال تعالى: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)﴾ الفاتحة

في الآيات الكريمة مثال على عرض نماذج من الناس لتحقيق إحدى الغايات الآتية:

25 / 30

25. طلب سيِّدنا صالح عليه السلام إلى قومه أنْ يقتسموا ماء الشرب بينهم وبين الناقة:

26 / 30

26. ورد في القرآن الكريم نماذج تُمثِّل مَنْ ضيعوا مصالح الرعية، مثل:

27 / 30

27. قال تعالى: ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ﴾ فاطر 32

معنى اصْطَفَيْنَا:

28 / 30

28. قال تعالى: ﴿قَالَ سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ۚ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ۚ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43)﴾ هود

29 / 30

29. قال تعالى: ﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ الأعراف 23

نبي الله المشار إليه في الآية الكريمة:

30 / 30

30. رؤيـا الناس حقٌ تُعد دليلًا يجب العمل به.

صح✔    أم    خطأ ✘

Your score is

0%

يُقدم لكم موقع JoQuiz امتحان الكتروني لمادة الدراسات الإسلامية الجديدة 2006 الفصل الثاني / الوحدة الأولى / الدرس الثالث للفرع الأدبي وفرع القانون والعلوم الشرعية.

نماذج من سلوك الناس في القرآن الكريم

تم إعداد هذا الامتحان المحوسب لقياس مدى استعدادكم للامتحان الوزاري القادم في مادة الدراسات الإسلامية.
يتكون الامتحان التجريبي المقترح من 30 سؤالًا, حيث تغطي هذه الأسئلة المحوسبة بشكل مكثف كامل الدرس الثالث من الوحدة الأولى الفصل الثاني من المنهاج الجديد. كذلك تشمل أسئلة الكتاب, أسئلة بنمط الأسئلة الوزارية وأسئلة مقترحة, (ضع دائرة + صح أم خطأ).

ولهذا كل ما عليك فعله هو البدء بالاختبار عبر الضغط على زر “ابدأ الاختبار”.

ثم قراءة الأسئلة المقترحة واختيار الإجابة التي تعتقد أنها صحيحة.

ونتيجة لذلك سوف تظهر للطالب العلامة من 100 درجة في نهاية امتحان الدراسات الإسلامية الإلكتروني “المحوسب”، ونتيجته إذا اجتاز الاختبار أو لم يجتزه، مع كامل إجابات الأسئلة الصحيحة والخاطئة.

ولهذا النوع من الاختبارات ميزة كبيرة, إذ انها توفر على طلبة التوجيهي الاستعانة بأسئلة ضع دائرة pdf أو الدوسيات الورقية أو البحث عن بنك أسئلة الدراسات الإسلامية بدون اجابات أو أي من تلك الطرق القديمة؛ لذلك قمنا بإعداد هذه الأسئلة وقسمناها بحسب الدروس لتسهيل عملية المراجعة لجميع طلبة التوجيهي.

ماذا يتوقع من الطالب قبل اجتياز هذا الامتحان المكثف؟

أولًا, مَعرفةُ بعض النماذج من سلوكات الناس كما بيَّنها القرآن الكريم.

ثانيًا, ذِكْرُ أصحاب كلِّ نموذج من هذه السلوكات التي بيَّنها القرآن الكريم.

وبناءً عليه, تم إعداد هذا الامتحان الإلكتروني وفقًا للمنهاج الدراسي الجديد في المملكة الأردنية الهاشمية لمادة الدراسات الإسلامية.

بخلاف ذلك لا يطلب من طالب الثانوية العامة إلا مراجعة الكتاب بالإضافة إلى هذه الأسئلة التي غَطت كامل الدرس, لأن المراجعة الفعالة مع تكرار حل هذه الأسئلة يَحول دون نسيانه أي معلومة.

مع ذلك، يضع القائمون على الامتحان الوزاري السؤال الواحد بعدة طرق مختلفة. وللتغلب على هذه المعضلة، وفرنا بقدر الإمكان كل ما هو محتمل ليحصل طلابنا على العلامة الكاملة. لذلك، يتوجب على الطالب فقط التوفيق بين الكتاب وهذه الأسئلة.

JoQuiz يتمنى للجميع التوفيق في الامتحان القادم.

امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية: الفصل الثاني – الوحدة الأولى – الدرس الرابع

امتحانات محوسبة في اللغة العربية التخصص


أسئلة اختيار متعدد للمُستوى الوزاري النظام الجديد

إعداد وتدقيق نخبة من المعلمين في مادتي الدراسات الإسلامية والتربية الإسلامية (حصريًا لِـصالح جوكويز)

المَصادر: كتاب الدراسات الإسلامية الجديد لجيل 2006 / المركز الوطني لتطوير المناهج – الطبعة الأولى PDF

زر الذهاب إلى الأعلى