امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الثالث – الفصل الأول

1. ميز الله تعالى الإنسان عن كثير من المخلوقات بِـ :

2. كل الآتية تعد من التصوُّرات للحياة الدنيا في الإسلام, ما عدا:

3. قال تعالى: ﴿وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ﴾ البقرة 96

معنى مُزَحْزِحِهِ:

4. قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ﴾ فاطر 39

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

5. قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾ البقرة 155

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

6. قال رسول الله ﷺ: إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له.

يدل الحديث الشريف بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

7. سعي الإنسان في الأرض بما يعود بالنفع على نفسه والناس مِنْ حوله, وعلى الأجيال مِنْ بعده, يدل على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

8. كلُّ فعل يُحِبُّه الله تعالى ويرضاه ظاهرًا أو باطنًا, ويدخل في ذلك جميع أعمال الإنسان الصالحة.

يدل هذا المفهوم على:

9. قال تعالى: ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ۝ خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ ۝ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ۝ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ۝ عَلَّمَ الْإِنْسانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾ العلق 1-5

تشير الآيات الكريمة إلى إحدى الوسائل التي دعا الإسلام إلى الأخذ بها لتحقيق عمارة الأرض:

10. قول الله تعالى الذي يرد على من يعتقد أنَّه يجب الاستغناء التام عن الدنيا والترفُّع عن شهواتها والزهد في متاعها للفوز بالآخرة:

11. من المهام التي كلَّف الله تعالى الإنسان بها في الحياة الدنيا:

12. حياة الإنسان في التصور الإسلامي حياة ممتدَّة لا تنتهي بالموت.

صح✔    أم    خطأ ✘

13. بعث الله تعالى لعباده الرُّسُل عليهم السلام حتى:

14. قال تعالى: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ الحديد 20

معنى يَهِيجُ:

15. قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ الذاريات 56

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

16. قال تعالى: ﴿إِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ آل عمران 185

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

17. قال رسول الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ.

يدل الحديث الشريف بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

18. قال رسول الله ﷺ: إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ : عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ ، وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ ، أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ ، أَوْ بَيْتًا لابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ ، أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ ، أَوْ صَدَقَةً أَخْرَجَهَا مِنْ مَالِهِ فِي صِحَّتِهِ وَحَيَاتِهِ.

يدل الحديث الشريف بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

19. قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ﴾ فاطر 39

معنى خَلَائِفَ:

20. قال تعالى: ﴿آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ﴾ الحديد 7

تشير الآية الكريمة إلى إحدى الوسائل التي دعا الإسلام إلى الأخذ بها لتحقيق عمارة الأرض:

21. قول الله تعالى الذي يرد على من يعتقد أنَّ الحياة الدنيا وُجِدت بمحض المصادفة, وأنَّها دائمة إلى ما لا نهاية, وأنَّه لا بعث ولا نشور بعد الموت:

22. عابر سبيل في قول رسول الله ﷺ: "كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو كعابرِ سبيلٍ" يشير إلى:

23. يدلُّ قول الله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ في الْأَرْضِ﴾ على أنَّ الدنيا:

24. قال رسول الله ﷺ: ما مِن مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا، أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا، فَيَأْكُلُ منه طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ؛ إِلَّا كانَ له به صَدَقَةٌ.

يدل الحديث الشريف على أنَّ الدنيا درا تكليف.

صح✔    أم    خطأ ✘

25. كل الآتية تعد من التصوُّرات للحياة الدنيا في الإسلام, ما عدا:

26. قال تعالى: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ الحديد 20

معنى الْكُفَّارَ:

27. قال تعالى: ﴿وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ﴾ البقرة 96

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

28. قال تعالى: ﴿مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ﴾ آل عمران 179

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

29. قال تعالى: ﴿فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ﴾ التوبة 38

تدل الآية الكريمة بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

30. قال رسول الله ﷺ: ما من مسلمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا أو يَزْرَعُ زَرْعًا فيَأْكُلُ منه طيرٌ ولا إنسانٌ إلا كان له به صدقةً.

يدل الحديث الشريف بوضوح على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

31. خلق الله تعالى الإنسان ومنحه الإرادة والحرية والاختيار وكلَّفه بالإيمان وعمارة الكون, يدل هذا على إحدى التصوُّرات في الإسلام للحياة الدنيا:

32. قال تعالى: ﴿قُلِ انظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ﴾ يونس 101

تشير الآية الكريمة إلى إحدى الوسائل التي دعا الإسلام إلى الأخذ بها لتحقيق عمارة الأرض:

33. من الدراسات التي تناولت الحياة الدنيا في التصوُّر الإسلامي, دراسة:

34. قول الله تعالى الذي يمثل التصور الإسلامي فوازن بين الدنيا والآخرة, وجعل التمتُّع بطيِّبات الحياة الدنيا وَفق ما أمر الله تعالى طريقًا إلى مرضاته سبحانه, والفوز بنعيم الحياة الآخرة:

35. تتفاوت منازل المؤمنين في الجَنَّة يوم القيامة بقَدْر:

36. الحياة الدنيا مرحلة غير مُهِمَّة من حياة الإنسان، ينبغي له أن يعيشها بما هو متاح من الظروف.

صح✔    أم    خطأ ✘