امتحان محوسب في التربية الدينية الإسلامية 🇪🇬 الثالث الثانوي – الوحدة الثانية – الدرس الأول

1. عندما نحيل أبصارنا تلقاء السماء والأرض والبحار وفي أنفسنا, نرى سنة كونية وهي:

2. الآية الكريمة التي تدل على إحدى السنن الكونية وهي أن النبات معرض للتنوع الحيوي:

3. الآية الكريمة التي تدل على إحدى السنن الكونية وهي أن الاختلاف طبيعة بشرية:

4. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً﴾ :

5. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ﴾ :

6. لا بد أن يسعى كل طرف من الأطراف المتباينة المختلفة إلى فهم الرأي المغاير واستيعابه ودراسته من مختلف أركانه وجوانبه.

يدل هذا على إحدى معالم منهج التآلف والتقارب لتجاوز الاختلاف:

7. المذاهب هي:

8. "هذا الذي نحن فيه رأي ولا نجبر أحدًا عليه. إنه أحسن ما قدرنا عليه, ومن جاءنا بشيء أحسن منه قبلناه"

قائل ما سبق هو:

9. "فإن الشرائع سياسات يدبر الله بها عباده والناس مختلفون في ذلك بحسب اختلاف الأزمنة, فلكل زمان نوع من التدبير وحظ من اللطف والمصلحة تختص به, كما أن لكل أمة نوعًا من التدبير يصلحهم وإن كان ذلك مفسدة في حق غيرهم"

قائل ما سبق هو:

10. قال رسول الله ﷺ: إنَّ ممَّا أدرك النَّاسُ من كلامِ النُّبوَّةِ الأولَى : إذا لم تستح فاصنَعْ ما شئتَ.

معنى لم تستح:

11. شعبة من شعب الإيمان, تمنع المسلم من الاغترار بالرأي, وتقيه من الشعور بالعظمة.

يدل هذا على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

12. شكل راقٍ من أشكال تدبير الاختلاف في إطاره يتداول المختلفون الكلام ويصغي بعضهم إلى بعض, لاكتشاف نقاط التلاقي وعوامل الاختلاف, وبالتالي إيجاد طريق لتسوية الخلاف بشكل يصون كرامة الطرفين ويحفظ الود بينهما.

يدل على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

13. علمنا الإسلام أن التحاور مع الآخر لا يعني التدخل في قضاياه الإيمانية أو معتقداته الشخصية.

صح✔    أم    خطأ ✘

14. أروع مظاهر الاختلاف وأبدع صوره هو الاختلاف والتعدد والتنوع:

15. الآية الكريمة التي تدل على إحدى السنن الكونية وهي أنه في خلق الأنعام والدواب دروس وعبر:

16. كل الآتية هي من العبر والدروس المستقاة من خلق الأنعام والدواب وباقي الكائنات, ما عدا:

17. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿رِيحٌ عَاصِفٞ﴾ :

18. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿ٱلرِّيَاحَ مُبَشِّرَٰتٖ﴾ :

19. التفاعل الذي لا ينبغي أن ينتهي إلى خصومة وتقاتل, بل إلى الاتفاق على صيغة مشتركة للتعايش وفق منهج تشاركي حضاري رفيع.

يدل هذا على إحدى معالم منهج التآلف والتقارب لتجاوز الاختلاف:

20. إن الاختلاف في الأديان واللغات والقوميات سنة كونية وظاهرة طبيعية بشرية, ولا يصح أن تكون سببًا للتعادي والتخاصم, وإنما ينبغي أن تستثمر لصالح تكامل المعرفة وإثراء الساحة الإنسانية؛ لهذا يدعونا ديننا السمح إلى انتهاج منهج قوامه:

21. "ما عبر الجسر إلينا أفضل من إسحاق, وإن كنا نختلف معه في أشياء؛ فإنه لم يزل الناس يخالف بعضهم بعضًا"

قائل ما سبق هو:

22. "ما برح المستفتون يسألون, فيجيب هذا بالتحريم, وهذا بالإباحة فلا يعتقد المُبيحُ أن المُحَرِّمَ هلك, ولا يعتقد المُحَرِّمُ أن المبيحَ هلك"

قائل ما سبق هو:

23. الرقي بسلوك المختلفين من مستوى التعصب إلى مستوى التراضي.

يدل على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

24. الإقرار بصحة الرأي المخالف متى ظهر صدق حجته.

يدل هذا على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

25. وسيلة لرفع الاختلاف يتم فيها اختيار حكم عالم وأمين وحكيم.

يدل هذا على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

26. ضرب لنا سلفنا الأمثلة في التسامح وقبول الآخر رغم الاختلاف معه فلا مشكلة أن يتحول الاختلاف إلى نزاع.

صح✔    أم    خطأ ✘

27. الآية الكريمة التي تدل على إحدى السنن الكونية وهي الاختلاف والتنوع في الماء:

28. الآية الكريمة التي تدل على إحدى السنن الكونية وهي تنوع الجبال ووظيفتها:

29. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ﴾ :

30. نوع الرياح في قوله تعالى: ﴿قَاصِفٗا مِّنَ ٱلرِّيحِ﴾ :

31. أن يتعرف كل طرف مختلف بالطرف الآخر وفقًا لقواعد المنطق والمنهج العلمي المنضبط.

يدل هذا على إحدى معالم منهج التآلف والتقارب لتجاوز الاختلاف:

32. لا بد من القول أن التمذهب الأعمى في الدين والتعصب البغيض فيه ليس إلا:

33. الصحابي الجليل الذي اختلف مع عمر بن الخطاب رضِيَ اللهُ عَنْهُ في مائة مسألة وما نقص حب أحدهما للآخر, هو:

34. "ما كلمت أحدًا في قضية إلا وأحببت أن يظهر الله الحق على لساني أو على لسانه, وددت لو انتفع الناس بعلمي ولم ينسب إلي منه شيء"

قائل ما سبق هو:

35. قال رسول الله ﷺ: إنَّ ممَّا أدرك النَّاسُ من كلامِ النُّبوَّةِ الأولَى : إذا لم تستحْيِ فاصنَعْ ما شئتَ.

كل الآتية هي من معاني كلمة أدرك, ما عدا:

36. الاعتراف بالآخر واحترام حقه في التعبير عن قناعاته.

يدل على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

37. مخاطبة الناس بأدب ورفق, ومقابلة العنف بالحلم والجهل بالعلم.

يدل على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام:

38. قال تعالى: ﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾

تدل الآية الكريمة على إحدى آداب الاختلاف في الإسلام: