امتحان الدراسات الإسلامية المحوسب الفرع الأدبي 2024 / 2006 الدورة العامة

1. من خصائص السُّنن الإلهية التي يُشير إليها قول الله تعالى: ﴿سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا﴾:

2. واحدة من الآتية من السُّنن الإلهية الكونية:

3. اليوم المقصود بقول النبي ﷺ: " خَيْر يوم طلعت عليه الشمس..."، هو يوم:

4. معنى كلمة وَجِلَتْ في قول الله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ :

5. التصوّر الإسلامي للحياة الدنيا الذي يُشير إليه قول النبي ﷺ: "كُنْ في الدنيا كأنّك غريب أو عابر سبيل"، هو أنَّها:

6. (كلَّ فِعلٍ يُحبُّه الله تعالى، ويرضاه ظاهرًا أو باطنًا)، مفهوم يُطلق على:

7. من آثار الزكاة على الفرد:

8. واحدة من الآتية لا تُعَدّ من مكانة الزكاة في الإسلام:

9. من الأمثلة على ترتيب الأعمال بحسب الأهمية:

10. الضابط المستفاد في تحديد الأولويات من قول الله تعالى: ﴿وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾، هو ترتيب الأعمال بحسب:

11. سِمة الشخصية الإيجابية التي يدلّ عليها قول النبي ﷺ: "يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل، فترك قيام الليل"، هي:

12. قول النبي ﷺ الذي يدلّ على العاطفة الإيجابية؛ كونها إحدى مُقوّمات الشخصية الإيجابية:

13. الصحابي الجليل الذي تميّز بعُلوّ همته بطلب العلم ، فكان أعلم الناس بكتاب الله تعالى وتفسيره، هو:

14. من مجالات عُلق الهمة الذي يشير إليه قول الله تعالى: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامَا﴾، هو:

15. واحدة من الآتية من عناصر الإبداع:

16. استشارة النبي ﷺ أصحابه رضي الله عنهم وتحفيزهم لاختيار أنسب المواقع للجيش في يوم بدر، يدلّ على مبدأ من مبادئ الإسلام في رعاية المبدعين, هو:

17. من مبادئ إدارة العواطف الإنسانية في المنهج الإسلامي التي يُشير إليها قول النبي ﷺ: "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنة، إن كَرِة منها خُلُقًا رضي منها غيره" :

18. يُعدّ قول الله تعالى: ﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾، مثالًا على العاطفة في الإسلام في جانب:

19. الصحابي الجليل الذي اهتزّ عرش الرحمن لموته دلالة على عِظم مكانته عند الله تعالى، هو:

20. الواجب تجاه الصحابة الذي يُشير إليه الحديث الشريف: "فإنّه من يَعِشْ منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء المهديّين الراشدين، تمسّكوا بها"، هو :

21. المفهوم الذي يُطلق على: (قوة التأثير الإيجابي في الآخرين وتوجيههم إلى إنجاز المهام، وتحقيق الأهداف المنشودة)، هو:

22. الصفة القيادية التي تُعين القائد على تحقيق الأهداف المنشودة، وتُرشده حال الانحراف عن هذه الأهداف، هي:

23. من آثار الإصلاح بين الناس:

24. التطبيقات الشرعية الحسابية التي تختصّ بحساب الزكاة والميراث، تخدم عِلْم:

25. جميع ما يأتي من شروط صحة بيع المرابحة، ما عدا:

26. من مبادئ منهج الإسلام في عمارة الأرض الذي يُشير إليه قول الله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا في مناكبها وَكُلُوا مِن رَزْقِهِ)، هو:

27. الخليفة الراشد الذي كتب إلى أحد ولاته: "وليكن نظرك في عمارة الأرض أَبْلَغ من نظرك في استجلاب الخَراج"، هو:

28. الصحابي الجليل الذي أقعده المرض ثلاثين عامًا وقال لأصحابه: "أنتم تبكون، أمّا أنا فراضِ، أُحِبُّ ما أحبّه الله وأرضى بما ارتضاه الله"، هو:

29. من الآثار الإيجابية لخُلُق الرضا؛ تحقيق حسن الظنّ بالله تعالى, النصّ الشرعي الذي يُشير إلى ذلك، هو:

30. النموذج الإيجابي الذي يُمثله قول الله تعالى: ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبّى أَحْسَنَ مَثْوَاىَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾، هو:

31. القوم الذين مَثَّل موقفهم من نبيّهم النموذج السلبي في اتباع الشهوات وفِعْل الفاحشة التي تتناقض مع طبائع البشر السوية، هم قوم نبيّ الله:

32. رُكن الإسلام الذي سُمّيت باسمه سورة من سور القرآن الكريم، هو:

33. من آثار الحجّ على الفرد الذي يُشير إليه قول الله تعالى: ﴿اَلْحَجُ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجّ﴾، هو:

34. من عوامل منهج الإسلام في تزكية النفس الذي يُشير إليه قول الله تعالى: ﴿يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرُ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾، هو:

35. من ضوابط تزكية النفس التوازن والاعتدال, النصّ الشرعي الذي يُشير إلى ذلك، هو:

36. الموضوع الذي يُرشد إليه قول النبي ﷺ: "اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هَرَمِك، وصحّتك قبل سَقَمِك..."، هو:

37. تُعدّ المسارعة في قضاء الحوائج وتفريج الكرب مثالًا على المسارعة في مجال:

38. الخطوة العِلْمية الأولى التي يبدأ بها الباحث في البحوث التجريبية، هي:

39. مِن مصادر الحصول على المعرفة التي أشار إليها القرآن الكريم، المصدر النَّقْلي، ويُمثّله:

40. الصحابي الجليل الذي أثنى عليه النبي ﷺ لجمال صوته في قراءته للقرآن الكريم، هو:

41. جانب الجمال المعنوي الذي يُشير إليه قول النبي ﷺ: "إنّ مِنَ البيان لسحرا"، هو جمال:

42. أوّل ما بُدِئ به النبي ﷺ من الوحي، هو:

43. جميع ما يأتي صحيح بخصوص الأحلام والرُّؤى، ما عدا:

44. يدلّ الحديث الشريف: "ما ملأ آدميّ وعاءً شرًا من بطنٍ"، على التربية:

45. الأسلوب النبوي التربوي الذي استخدمه النبي ﷺ في التعامل مع الأعرابي الذي بال في المسجد، هو:

46. يُعدّ قول الله تعالى: ﴿لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُواْ خَيْرًا مِنْهُمْ﴾، مثالًا على تطبيقات القاعدة الفقهية (لا ضَرَر ولا ضِرار) في النهيّ عن:

47. الإشاعة التي ذُكِرت في القرآن الكريم في قول الله تعالى: ﴿وَقَالُواْ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَ عَلَيْهِ بُكْرَةَ وَأَصِيلًا﴾، كانت افتراءً على نبي الله:

48. مِن آداب المَدين:

49. ترغيب الإسلام وليَّ المقتول في العفو عن القاتل وحثّه على قبول الدية، يُعدّ مِنْ صور العفو في الحقوق:

50. الحكم الشرعي في العفو عن الناس وعدم مطالبتهم بالحقوق، هو: