امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 2 – الوحدة 1 – الدرس 5 اليوم الآخر: أحداثه, وآثار الإيمان به

1. معنى "فَرَطُكُمْ" في قول النبي ﷺ: "أنا فَرَطُكُمْ علَى الحَوْضِ، فمَن ورَدَهُ شَرِبَ منه، ومَن شَرِبَ منه لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهُ أبَدًا":

2. حياة الإنسان في القبر التي تستمر إلى يوم البعث والنشور, هي:

3. الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإسلام.

صح✔    أم    خطأ ✘

4. معنى "الْعَشِيِّ" في قول النبي ﷺ: "إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والْعَشِيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.":

5. كل الآتية تعد من آثار الإيمان باليوم الآخر, ما عدا:

6. يشيرُ قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا﴾ إلى حال الكافرين, عند:

7. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

8. توزَن الأعمال بميزان العدل الإلهي, عند:

9. يَرِدُ الناس على حوض النبي ﷺ, (أثناء / بعد):

10. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ﴾ إلى حال المؤمنون عند:

11. يشيرُ قوله تعالى: ﴿ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَىٰ فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ﴾ إلى إحدى أحداث اليوم الآخر:

12. تتفتت الجبال وتختلط البحار بعضها ببعض, عند:

13. كل الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر, ما عدا:

14. ذُكِر اليوم الآخر في مواضع كثيرة في القرآن الكريم, بما يزيد على:

15. أَوْلى القرآن الكريم والسُنّة النبوية اليوم الآخر أهميةً كبيرةً, فجاء الحديث عنه في كثير من المواضع والمواطن؛ لـ :

16. كل الآتية تُعد من أسباب التي جعلت الله تعالى يضع علامات لليوم الآخر تسبقه وتدلُّ على قرب وقوعه, ما عدا:

17. الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى, هو:

18. قال النبي ﷺ: إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالغداةِ والعشيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.

تقع هذه الأحداث في:

19. من علامات الساعة الكبرى بعثة النبي ﷺ:

صح✔    أم    خطأ ✘

20. واحدة من الآتية هي من علامات الساعة الصغرى:

21. الترتيب الصحيح لأول أربعة أحداث, من أحداث اليوم الآخر:

22. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ﴾ إلى إحدى أحداث اليوم الآخر:

23. يأذن الله جل وعلا ببدء الحساب, عند

24. بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنة أو النار, يأذن الله تعالى لسيدنا محمد ﷺ بالشفاعة لأُمَّته, فيخرج من النار من قال: لا إله إلّا الله.

يحدث هذا عند:

25. يكون الكُفّار في أهوال عصيبة وظروف قاسية وعطش شديد, ويملأ الخوف قلوبهم مّما ينتظرهم من الحساب, عند:

26. يشيرُ قوله تعالى: ﴿يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ۚ ذَٰلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ﴾ إلى إحدى أحداث اليوم الآخر:

27. يأمر الله تعالى المَلَك بالنفخ في الصُّور (البوق) فيبعث الله تعالى الناس أحياءً من قبورهم:

28. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ﴾ إلى إحدى أحداث اليوم الآخر:

29. واحدة من الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم:

30. الآية الكريمة التي تدل على أنَّ الإيمان بالله وباليوم الآخر هو الذي يضبط سلوك الإنسان في الحياة الدنيا, هي:

31. قسَّم العلماء علامات اليوم الآخر إلى قسمين, هما:

32. تقوم الملائكة بإبعاد بعض الناس على حوض النبي ﷺ يوم القيامة, بسبب:

33. كل الآتية تعد من آثار الإيمان باليوم الآخر, ما عدا:

34. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

35. يشيرُ قوله تعالى: ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ إلى حال الكُفّار عند:

36. نفخة البعث, هي:

37. تنشقُّ السماء, وتتناثر النجوم والكواكب, عند:

38. يشيرُ قوله تعالى: ﴿لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ﴾ إلى حال المؤمنون عند:

39. واحدة من الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم:

40. الآية الكريمة التي تدعو إلى العمل لليوم الآخر والاستعداد له, هي:

41. معنى "الْغَداةِ" في قول النبي ﷺ: "إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والعشيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ":

42. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ﴾ إلى حال أهل الكفر والنفاق عند:

43. مرحلة تسبق الآخرة؛ إذ ينتقل الإنسان بعد موته من الحياة الدنيا إليها, هي:

44. الاعتقاد الجازم بوجود يوم سيبعث الله تعالى فيه الناس للحساب والجزاء.

يدل المفهوم السابق على:

45. واحدة من الآتية هي من علامات الساعة الكبرى:

46. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

47. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ﴾ إلى حال المُؤمنين, عند:

48. كل الآتية تُعد من أنواع الشفاعة يوم القيامة, ما عدا:

49. حين يطـول انتظـار الناس لبـدء الحساب، وهم في أرض المحشر، ويبلغ بهم الغَمُ والكَرب والعطش ما لا يطيقون, قائلين:مَن يشفع لنا إلى رَبِّنا حتى يفصل بين العباد؟ فإنهم يأتون إلى الأنبياء, فيقول كلٌ منهم: لست لها, حتى إذا أتوا إلى سيِّدنا محمد ﷺ فيقول ((أَنا لَها, أَنا لَها)) فيقبل الله شفاعة نبيِّه ﷺ لبدء الحساب:

50. يجمع الله تعالى البشر كافَّةً بعد بعثهم في مكان واحد:

51. يشيرُ قوله تعالى: ﴿إِذَا السَّمَاءُ انفَطَرَتْ ۝ وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ ۝ وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ ۝ وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ ۝ ﴾ إلى الأحداث التي تقع عند:

52. يأمر الله تعالى المَلَك بالنَفخ في الصُّور (البوق), فيموت مَنْ في السماوات والأرض. وبذلك تنتهي الحياة الدنيا, ويبدأ اليوم الآخر:

53. كل الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم, ما عدا:

54. يشيرُ قوله تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ﴾ إلى حال أهل الإيمان عند:

55. يؤكد قوله تعالى: ﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ﴾ على:

56. استأثر الله تعالى بعلم وقت اليوم الآخر, وأطلعه على القليل من خلقه.

صح✔    أم    خطأ ✘