امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الثاني – الفصل الأول

1. كتاب (المنهاج شرح صحيح مسلم) لـ :

2. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام أحمد بتدوين وجمع السُنَّة النبوية في كتاب:

3. يدل قوله تعالى: ﴿فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ على أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية:

4. قال النبي ﷺ: "أُحلِّت لنا مَيْتَتانِ ودمانِ ________ :

5. يُعد قول النبي ﷺ: "لِتَأْخُذُوا عَنّي مَنَاسِكَكُمْ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

6. يُعد قول النبي ﷺ: "لَا يُجْمَعُ بَيْنَ اَلْمَرْأَةِ وَعَمَّتِهَا ، وَلَا بَيْنَ اَلْمَرْأَةِ وَخَالَتِها" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

7. يدل قول النبي ﷺ: "صَلَّوْا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي" على أحدى علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:

8. دليل شرعي على الأحكام الشرعية التي يجب العمل بها؛ هي:

9. المصدر الأول من مصادر التشريع الإسلامي, هو:

10. قَالَ اَلرَّسُولُ ﷺ ((لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أُحِبُّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

11. كلُّ ما ورد عن النبي ﷺ من قول, أو فعل, أو تقرير, أو صفة خُلُقية؛ هي:

12. رَوَى اِبْنْ عَبَّاسْ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ أَنَّ اَلضَّبَّ ((أَكْلٌ عَلَى مَائِدَةِ رَسُولِ اَللَّهِ ﷺ وَلَوْ كَانَ حَرَامًا مَا أُكِلَ عَلَى مَائِدَةِ رَسُولِ اَللَّهِ))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

13. من واجبات المسلمين تجاه السُنَّة النبوية, توظيف الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي لِــ :

14. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام ابن حجر بشرح السُنَّة النبوية في كتاب:

15. ما فعله المُحدِّثان الكبيران البخاري ومسلم في (الصحيحين), يُعَد من أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية, وهو:

16. واحدة من الآتية تعد من واجبات المسلمين تجاه السُنَّة النبوية:

17. أجازت السُنَّة النبوية المسح على الخُفَّين عند الوضوء, وتُعد هذه الإجازة من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

18. يُعد قول النبي ﷺ: "أَكْلُ كُلُّ ذي نابٍ مِنَ السِّباعِ حَرامٌ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

19. فصلت السُنَّة النبوية عدد ركعات الصلاة وأوققاتها وسُنَنها, ويُعد ذلك من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

20. واحدة من الآتية تُعد من الدلائل على مكانة السُنَّة النبوية في القرآن الكريم:

21. يُعد قوله تعالى: ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ ۝ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾ دليلًا على:

22. عَنْ أُمِّ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلسَّيِّدَة عَائِشَة رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ ((مَا رَأَيْتُ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ ضَاحِكًا حَتَّى أَرَى مِنْهُ لَهَواتِهِ , إِنَّمَا كَانَ يَبْتَسِمُ))

معنى عبارة اللَّهَاةُ هو:

23. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكْ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ ((كَانَ اَلنَّبِيُّ يُوجِزُ اَلصَّلَاةَ , وَيُكْمِلُهَا))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

24. من الأحكام التي ثَبَتَتْ في السُنَّة النبوية الشريفة, ولم تَرِدْ ي القرآن الكريم:

25. واحدة من الآتية تعد من الجهود المعاصرة لحفظ السُنَّة النبوية الشريفة:

26. يدل قوله تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ على أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية:

27. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ﴾ النساء 29

حديث النبي ﷺ الذي يُعد تأكيدًا لما جاء في الآية الكريمة:

28. حرمت السُنَّة النبوية أكل لحوم الحُمُر الأهلية, ويُعد هذا التحريم من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

29. كل الآتية تُعد من الدلائل على مكانة السُنَّة النبوية في القرآن الكريم وأهميتها, ما عدا:

30. تتمثل علاقة السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم في كل الآتية, ما عدا:

31. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُنَّة, والعمل بتوجيهاتها, هو:

32. كتاب (فتح الباري شرح صحيح البخاري) لـ :

33. يُعد قول النبي ﷺ: "حُرِّمَ لِباسُ الحَرِيرِ والذَّهَبِ على ذُكُورِ أُمَّتِي، وأُحِلَّ لإِنَاثِهِمْ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

34. يُعد قول النبي ﷺ: "الثُّلُثُ، وَالثُّلُثُ كَثِير" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

(ملاحظة: في القسم (ثالثًا) من الدرس يكون السؤال عن علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم بحسب بداية العنوان, أو دور / أدوار السُنَّة النبوية بحسب صيغة أسئلة الدرس)

35. يدل قول النبي ﷺ: "إِنَّهُ لَا يَحُلُّ مَالَ اِمْرِئِ مُسْلِمٍ إِلَّا بِطِيبِ نَفْسِ مِنْهُ" على أحدى علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:

(ملاحظة: في القسم (ثالثًا) من الدرس يكون السؤال عن علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم بحسب بداية العنوان, أو دور / أدوار السُنَّة النبوية بحسب صيغة أسئلة الدرس)

36. واحدة من الآتية تُعد من الدلائل على أن مخالفة أمر النبي ﷺ فتنة توجب العذاب الأليم:

37. تُعدُّ السُنَّة النبوية من مصادر التشريع الإسلامي, وهي المصدر:

38. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام النووي بشرح السُنَّة النبوية في كتاب:

39. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام مالك بتدوين وجمع السُنَّة النبوية في كتاب:

40. يدل قول رسول الله ﷺ "نضَّر الله امرءًا سمِع مقالَتي, فوعاها, فبلَّغها فَإِنّهُ رُبَّ حامِلِ فِقْهٍ ليسَ بِفقيهٍ, ورُبَ حامِلِ فقهٍ إلى من هوَ أفْقَهُ مِنْهُ" على أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية:

41. كل الآتية تعد من واجبات المسلمين تجاه السُنَّة النبوية, ما عدا:

42. أوجبت السُنَّة النبوية صدقة الفطر, ويُعد هذا من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

43. يُعد قول النبي ﷺ: "إنَّ دِماءَكُم وأمْوالَكمْ عَلَيْكُمْ حرامٌ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

44. قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ﴾؛ يَيَّن رسول الله ﷺ معنى ﴿بِظُلْمٍ﴾ للصحابة الكرام فقال ﷺ: ليسَ كَما تَظُنون إنَّما هُوَ كَما قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ : ﴿يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾.

يُعد ما سبق تأكيدًا على إحدى علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:

45. وجه الاستدلال في قوله تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ على حُجية السُنَّة النبوية المُطهَّرة:

46. كل الآتية تُعد من عواقب ترك السُنَّة النبوية, ما عدا:

47. عَنْ أُمِّ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلسَّيِّدَة عَائِشَة رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ ((مَا رَأَيْتُ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ ضَاحِكًا حَتَّى أَرَى مِنْهُ لَهَواتِهِ , إِنَّمَا كَانَ يَبْتَسِمُ))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

48. يُعد قول النبي ﷺ: "أُحلِّت لنا ميتتان ودمانِ؛ فأما الميتتان، فالجراد والحوت، وأمّا الدَّمَان، فالكَبِد والطِّحال" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية: