امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج ب) ﴿لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا﴾ ف1 12th

1. يدل قول الله تعالى في سورة البقرة ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾, على:

2. قال رسول الله ﷺ: "إنَّ الله تجاوز عن أمتي ما حدَّثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم"
يدل الحديث السابق على:

3. كل الآتية هي من أركان الإيمان, ما عدا:

4. يدل قول الله تعالى في سورة البقرة: ﴿وَاللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾, على:

5. يدل المفهوم التالي على إحدى أركان الإيمان: "الاعتقاد الجازم بأنَّ الملائكة عباد الله تعالى, يطيعونه, ولا يعصونه" :

6. يدل قوله تعالى: ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ﴾ على إحدى حقائق الإيمان:

7. واحدة من الآتية تُعد من مبادئ الشريعة الإسلامية:

8. يدلُّ قوله تعالى: ﴿لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ﴾ على إحدى مبادئ الشريعة الإسلامية:

9. يدلُّ التعبير بلفظ "كَسَبَتْ" في قوله تعالى: ﴿لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ﴾ على:

10. ﴿وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾

كل الآتية تُعد من الدعوات التي خُتمت بها الآية الكريمة, ما عدا:

11. قوله تعالى الذي يُعد اعتراف المسلمين بفضل الله تعالى عليهم, وأنَّه سبحانه يتولّى أمرهم في جميع شؤونهم:

12. كان قول رسول الله ﷺ: "أتُرِيدُونَ أنْ تَقُولوا كما قالَ أهْلُ الكِتابَيْنِ مِن قَبْلِكُمْ سَمِعْنا وعَصَيْنا؟ بَلْ قُولوا: سَمِعْنا وأَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وإلَيْكَ المَصِيرُ" في سبب نزول قوله تعالى:

13. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام أحمد بتدوين وجمع السُنَّة النبوية في كتاب:

14. قال النبي ﷺ: "أُحلِّت لنا مَيْتَتانِ ودمانِ ________ :

15. دليل شرعي على الأحكام الشرعية التي يجب العمل بها؛ هي:

16. رَوَى اِبْنْ عَبَّاسْ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ أَنَّ اَلضَّبَّ ((أَكْلٌ عَلَى مَائِدَةِ رَسُولِ اَللَّهِ ﷺ وَلَوْ كَانَ حَرَامًا مَا أُكِلَ عَلَى مَائِدَةِ رَسُولِ اَللَّهِ))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

17. من الأمثلة البارزة على بذل الجهود لحفظ السُنَّة النبوية من الضياع, قام الإمام ابن حجر بشرح السُنَّة النبوية في كتاب:

18. يُعد قول النبي ﷺ: "أَكْلُ كُلُّ ذي نابٍ مِنَ السِّباعِ حَرامٌ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

19. عَنْ أُمِّ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلسَّيِّدَة عَائِشَة رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ ((مَا رَأَيْتُ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ ضَاحِكًا حَتَّى أَرَى مِنْهُ لَهَواتِهِ , إِنَّمَا كَانَ يَبْتَسِمُ))

معنى عبارة اللَّهَاةُ هو:

20. حرمت السُنَّة النبوية أكل لحوم الحُمُر الأهلية, ويُعد هذا التحريم من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

21. تتمثل علاقة السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم في كل الآتية, ما عدا:

22. كتاب (فتح الباري شرح صحيح البخاري) لـ :

23. يدل قول رسول الله ﷺ "نضَّر الله امرءًا سمِع مقالَتي, فوعاها, فبلَّغها فَإِنّهُ رُبَّ حامِلِ فِقْهٍ ليسَ بِفقيهٍ, ورُبَ حامِلِ فقهٍ إلى من هوَ أفْقَهُ مِنْهُ" على أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية:

24. قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ﴾؛ يَيَّن رسول الله ﷺ معنى ﴿بِظُلْمٍ﴾ للصحابة الكرام فقال ﷺ: ليسَ كَما تَظُنون إنَّما هُوَ كَما قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ : ﴿يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾.

يُعد ما سبق تأكيدًا على إحدى علاقات السُنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:

25. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

26. يكون المرور فوق الصراط قبل:

27. معنى "فَرَطُكُمْ" في قول النبي ﷺ: "أنا فَرَطُكُمْ علَى الحَوْضِ، فمَن ورَدَهُ شَرِبَ منه، ومَن شَرِبَ منه لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهُ أبَدًا":

28. تتفتت الجبال وتختلط البحار بعضها ببعض, عند:

29. كل الآتية من الأسباب التي جعلت الله تعالى يضع علامات لليوم الآخر تسبقه وتدلُّ على قرب وقوعه, ما عدا:

30. الترتيب الصحيح لأول أربعة أحداث, من أحداث اليوم الآخر:

31. بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنة أو النار, يأذن الله تعالى لسيدنا محمد ﷺ بالشفاعة لأُمَّته, فيخرج من النار من قال: لا إله إلّا الله.

يحدث هذا عند:

32. يشيرُ قوله تعالى: ﴿وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ﴾ إلى إحدى أحداث اليوم الآخر:

33. تقوم الملائكة بإبعاد بعض الناس على حوض النبي ﷺ يوم القيامة, بسبب:

34. أول من يَجُوزُ من الرُسُلِ بأُمَّته, هو:

35. يشيرُ قوله تعالى: ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ إلى حال الكُفّار عند:

36. واحدة من الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم:

37. يكون المرور فوق الصراط بعد:

38. تم إنشاء دور القضاء في عهد الخليفة:

39. يعد وجه الدلالة في أحدى الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ الإسلام منع كلَّ ما يُلحِق الضرر والفساد بالفرد والمجتمع, لدرء المفسدة عنهم ومنع كلِّ ما يضرُّهم, ولو لم يًرِدْ نصٌّ صريح بذلك:

40. استخدام بطاقات الصرّاف الآلي في المصارف الإسلامية, يُعد مصلحةً:

41. المصالح التي رفضها الشرع, تُسَمى:

42. قال تعالى: ﴿لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ﴾

لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, نوع المصلحة:

43. إنشاء مؤسسة لرعاية أموال الأيتام, يُعد مصلحةً:

44. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

45. تم إنشاء الدواوين في عهد الخليفة:

46. يجوز الأكل من الميتة عند الاضطرار إليه؛ لحفظ النفس من الهلاك.

صح ✔    أم    خطأ ✘

47. مدى اعتبار المصلحة دليلًا شرعيًا ومصدرًا من مصادر التشريع, هي:

48. تُسمّى المصلحة المُعتبَرة, هي:

49. الصحابي الذي اقترح على سيدنا عثمان بن عفّان رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُنسَخ القرآن الكريم نُسخًا عديدةً ثمَّ يُرسَل إلى المدن الكبيرة, هو:

50. المصالح التي قبلها الشرع, تُسمّى: