امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الثالثة – الدرس الخامس – الفصل الثاني

1. العفو, هو:

2. يدل قوله تعالى: ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾ على إحدى مكانات العفو العظيمة:

3. يدل قول رسول الله ﷺ: "بل أرجو أن يُخْرِجَ اللَّهُ مِن أصلابِهِم مَن يعبدُ اللَّهَ ، لا يشرِكُ بِهِ شيئًا"
ردًا على ملَكُ الجبالِ الذي قال:  إن شئتَ أن أُطْبِقَ عليهِمُ الأخشبَينِ فعلتُ؛
على إحدى مكانات العفو العظيمة:

4. يدل قول رسول الله ﷺ لصحابي جليل: "صِلْ مَن قَطَعَك، وأَعْطِ مَن حَرَمَك، وأَعرِضْ عمَّن ظَلَمَك" على إحدى مكانات العفو العظيمة:

5. يدل قوله تعالى: ﴿وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ﴾ على إحدى صور العفو:

6. يدل قول رسول الله ﷺ: "كانَ تاجرٌ يُدايِنُ النَّاسَ فإذا رأى مُعسِرًا قال لفتاه: تجاوَزْ لعلَّ اللهَ يتجاوَزُ عنَّا, فَتجاوَزَ الله عنهُ" على إحدى صور العفو:

7. يدل عفو أبو بكر الصديق رضي الله عنه, عن الذي خاض في حادثة الإفك؛ إذ كان ينفق عليه لقرابَتِه وفقْره، على إحدى صور العفو:

8. كل الآتية تُعد من الآثار العديدة التي تعود بالخير والنفع على الفرد والمجتمع عند التحلّي بخُلُق العفو, ما عدا:

9. الذي يترَّفع عن التعامل مع الآخرين بالمِثْل, ويُقابِل الإساءة بالعفو والإحسان، ينال إحدى آثار العفو:

10. يكمن الفضل في التجاوز, في العفو:

11. قال تعالى: ﴿وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾

معنى يَأْتَلِ:

12. يقتصر العفو على حقوق الأفراد، وهو يُسمّى الحقَّ الخاص، أمّا الإساءات التي تُلحِق ضررًا بالمجتمع فليس لأحد حقُّ العفو فيها، فيما يُسمّى الحقَّ العام.

صح✔    أم    خطأ ✘

13. أرسى الإسلام مبدأ العفو لِما له من مكانة عظيمة تتمثَّل في كل الآتية, ما عدا:

14. يدل قوله تعالى: ﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ على إحدى مكانات العفو العظيمة:

15. يدل قول رسول الله ﷺ يوم فتح مكة: "مَن دَخلَ دارَ أبي سفيانَ فهو آمنٌ، ومَن ألقى السِّلاحَ فهو آمِنٌ، ومَن أَغلقَ بابَه فهو آمِنٌ" على إحدى مكانات العفو العظيمة:

16. كل الآتية تُعد من صور العفو, ما عدا:

17. يدل قوله تعالى: ﴿فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ﴾ على إحدى صور العفو:

18. يدل ترغيب الله تعالى ولي المقتول بالتنازل عن الدِّيَة، على إحدى صور العفو:

19. الذي عفا عنه أبو بكر الصديق رضي الله عنه, بعد خوضه في حادثة الإفك؛ إذ كان ينفق عليه لقرابَتِه وفقْره, هو:

20. يدل قوله تعالى: ﴿وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ۝ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ على إحدى آثار العفو:

21. يدل قول رسول الله ﷺ: "وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا" على إحدى آثار العفو:

22. من الأمثلة على العفو في الحقوق المادية, العفو عن:

23. الصحابي الجليل الذي قال له رسول الله ﷺ: "صِلْ مَن قَطَعَك، وأَعْطِ مَن حَرَمَك، وأَعرِضْ عمَّن ظَلَمَك" هو:

24. إنَّ العفو خُلُق مُستحَبٌّ رغَّب الإسلام فيه، لكنَّه ليس واجبًا كما يعتقد بعض الناس.

صح✔    أم    خطأ ✘

25. يدل قوله تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ﴾ على إحدى مكانات العفو العظيمة:

26. يدل قوله تعالى: ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ﴾ على إحدى مكانات العفو العظيمة:

27. يدل عفو النبي ﷺ عن أهل مكَّة الذين آذوه, وكذَّبوه, وحاصروه, وأخرجوه من بلده مكَّة يوم دخلها فاتحًا, فلم ينتقم منهم أو يُقابِل الأذى بمِثْله, على إحدى مكانات العفو العظيمة:

28. يدل قوله تعالى: ﴿وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ على إحدى صور العفو:

29. يدل قوله تعالى: ﴿وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ على إحدى صور العفو:

30. يدل ترغيب الله تعالى بالعفو عن المُسيئين الذين يؤذون الآخرين بالشتم, والغيبة, والنميمة، على إحدى صور العفو:

31. كل الآتية تُعد من الآثار العديدة التي تعود بالخير والنفع على الفرد والمجتمع عند التحلّي بخُلُق العفو, ما عدا:

32. يدل قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا﴾ على إحدى آثار العفو:

33. يدل قول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن رسول الله ﷺ: "لم يكن فاحشًا ولا مُتَفَحِّشًا ولا صَخَّابًا في الأسواقِ، ولا يَجْزِي بالسيئةِ السيئةَ، ولكن يَعْفُو ويَصْفَحُ" على إحدى آثار العفو:

34. أحد الآتية ليس من صلاحيات ولي المقتول عمدًا في الحقوق الجزائية:

35. واحد من الأسماء الآتية يُعد من أسماء الله الحسنى:

36. لا ينبغي لمَنِ اعتدى في الحقوق المعنوية أنْ يطلب العفو والمسامحة من صاحبها، فيكفي أن يتوب منها حتى يسقط إثمها عنه.

صح✔    أم    خطأ ✘