امتحان محوسب اللغة العربية 2004 الفروع الأكاديمية

1. المقصود بـ (إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ ) في قوله تعالى في سورة آل عمران: ( وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ ) هو :

2. الآية التي تطلب فيها الملائكة من مريم عليها السلام أن تلزم عبادة الله تعالى وطاعته شكرًا على اصطفائه لها هي:

3. قوله تعالى الذي يتضمّن طباقًا في سورة آل عمران:

4. مِن دروس فنّ السّرور (ألّا تُقدّرَ الحياة فوق قيمتها)، وهذا الأمر يقتضي من الإنسان:

5. جاء في نص (فنّ السّرور): (فما إن يُصاب المرء بالتّافه من الأمر حتّى تراه حَرِجَ الصّدر)، الدرس الذي نتعلّمه من العبارة السّابقة هو :

6. ( هذا عِتابُكَ إِلَّا أَنَّهُ مِقَةٌ      قد ضُمِّنَ الدُّرَّ إِلَّا أَنَّهُ كَلِمُ )
الجذر اللغوي لكلمة (مِقَةٌ) [الغامقة بالأسود] في البيت السابق من قصيدة (وا حرّ قلباه) هو:

7. ( وا حَرَّ قَلْبَاهُ مَمَنْ قَلْبُهُ شَيمُ       وَمَنْ بجسمي وحالي عِنْدَهُ سَقَمُ )
ما تحته خطّ في البيت السابق من قصيدة (وا حرّ قلباه) كناية عن:

8. البيت الشعريّ من قصيدة (وا حرّ قلباه) الذي يتضمن قيمة الالتزام بالعهود ممّا يأتي:

9. (وتَظهَر أعراض الحساسيّة هنا بالقيء والإسهال والمغص المتكرّر في البطن أو العطس أو الرشح أو الأزمات الرّبويّة أو الطفح الجلديّ).
الضبط الصحيح لحرفَي (الراء والباء) في كلمة (الرّبويّة) المخطوط تحتها في العبارة السابقة من نصّ (الحساسيّة) هو:

10. كلٌ من العبارات الآتية من نصّ (الحساسيّة) تتضمّن عاملًا في ارتفاع نسبة إصابة الطفل بمرض الحساسيّة ما عدا:

11. السطر الشعريّ الذي يشير فيه الشاعر محمود فضيل التلّ في قصيدته (سأكتب عنك يا وطني) إلى ما تعرّض له من معاناة في غربته عن وطنه هو :

12. خاطَبَ الشاعر محمود فضيل التلّ وطنه في قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) مُخاطَبة الإنسان للإنسان؛ فاتّجه بلغته اتّجاهًا:

13. " فآتي كلَّما هتفت        ظِلالُ الشَّوْق تطلبني "
صّورَ الشاعر في السّطرين الشعريّين السابقين من قصيدة (سأكتبُ عنك يا وطني):

14. مفرد كلمة (السُنَن) في جملة (والاختلاف أَحدُ السُنَن الكونيّة) الواردة في نصّ (النهضة العربية المتجددة: تأييد للحق ونصرة للعدل):

15. بناءً على ما جاء في نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحق ونصرة للعدل) فإنّ الإنسان العربيّ يستطيع التوفيق بين الاستقلال الثقافيّ والانفتاح على الآخر من خلال كلّ ممّا يأتي ما عدا:

16. (... وأنّ ربَّ البيت لم يُوفِّر صوته في المساء الذي سبق، فتفجّرَ البركان، بركان الإنسانيّة في أبسط مَطالبها، وتكلّمت الخادمة الأميّة بلغة فيلسوف)، دلالة الغامق بالأسود في العبارة السابقة من نصّ (الكلمة الحلوة):

17. (والكلمة الحلوة إذ تُقال أو تُكتب، تصل إلينا مباشرةً، فَتَنْقُرُ على وترٍ من أوتار قلوبنا، ويكون لها صداها المُستحبّ).
يتفق معنى كلمة (صدى) الغامقة بالأسود في العبارة السابقة من نصّ (الكلمة الحلوة) مع معنى كلمة (صدى) في واحدة من الخيارات الآتية:

18. البيت الذي يتضمن الدلالة على المنزلة العالية للملك الحسين بن طلال عند أهل القدس وأحبّائها من قصيدة (رسالة من باب العامود):

19. البيت الشعريّ من قصيدة (رسالة من باب العامود) الذي بدا فيه الشاعر أكثر تفاولًا بالمستقبل:

20. كمْ على السّاحاتِ مِن أنفاسِهِمْ    وردة فاحَتْ وكُمْ جَادَ سَحابٌ
وعلى بابِ العُلى كَمْ مِن يدٍ           حُرَّةٍ دَقَّتْ وكُمْ شع شِهابُ

الفكرة التي يتضمّنها البيتان السابقان من قصيدة (رسالة من باب العامود) هي:

21. العبارة التي وردت فيها كلمةٌ معناها (مَدَّ العُنق للنَّظَر) في ما بين نجمتين, من نصّ (رسم القلب):

22. (وكثيرًا ما سمعتُ صوتَها، صوتَ الطقطقةِ الخافتةِ للأوراق في أثناء تَفتُحها في الصباحات الباكرة. ولقد أيقظ ذلك الصوتُ في أعماقي فرحًا طفوليًّا، وضبطتُ نفسي ذات مرة وأنا أبتسمُ لها).

تدلّ العبارة السابقة من نصّ (رسم القلب) على:

23. ما يمكن عَدَُه شخصيّة ثابتة في نصّ (رسم القلب) ممّا يأتي:

24. البيت الذي سجّل فيه الشاعر عتبًا على أبناء العربيّة الذين خذلوها من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها):

25. وسننى بأخبية الصَّحراءِ يوقظها       وَحْيٌ مِنَ الشَّمسِ أو هَمْسٌ مِنَ السُّهْبِ
كَمُهْرقِ الماء في الصَّحْرَاءِ حِينَ بَدا   لِعَيْنِهِ بارِقٌ مِنْ عَارِضِ كَذِبٍ

دلالة تكرار كلمة (الصَّحراء) في البيتين السابقين من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها):

26. حَتَّى رَمَتْهَا اللَّيالي في فَرائِدِها       وخَرَّ سُلْطانُها يَنْهَارُ مِنْ صَبَبٍ 

تضمّنَ البيت السّابق من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) الصور الفنّيّة الآتية جميعها ما عدا:

27. حدّد القافية في البيت الآتي:

أراكَ عَصِيَّ الدَّمْعِ شِيمَتُكَ الصَّبْرُ      أما لِلْهَوى نَهى عَلَيْكَ وَلا أَمْرُ

28. عيّن حرف الرّوي في البيت الآتي:

الجودُ لا يَنْفَكُ حَامِدُهُ       وَالْبُخْلُ لا يَنْفَكُ لائِمُهُ

29. اسمَ زمانٍ من الفعل (انتَظَرَ)

30. مصدرًا ميميًّا من الفعل (سارَ):