امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 1 – الوحدة 1 – الدرس 2 الحديث الشريف: اتقاء الشبهات

1. وُلِد الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

2. معنى "بَيِّنٌ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ وبينهما أمورٌ مُشتبِهاتٌ"

3. معنى "الْحِمى" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ومن وقع في الشُّبهاتِ وقع في الحرامِ ، كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يوشكُ أن يرتعَ فيهِ ، ألا وإنَّ لكُلِّ ملكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُه"

4. معنى "مُضْغَةً" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُهُ ، ألا وإنَّ في الجسدِ مُضْغَةً إذا صلُحتْ صلُح الجسدُ كُلُّهُ وإذا فسدتْ فسد الجسدُ كُلُّهُ"

5. معنى "اسْتَبْرَأَ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "فمنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ اسْتَبْرَأَ لدِينِه وعِرضِه"

6. معنى "يَرْتَعَ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يُوشِكُ أن يَرْتَعَ فيهِ"

7. معنى "يُوشِكُ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يُوشِكُ أن يرتعَ فيهِ"

8. معنى "اتَّقَى" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "فمنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ استبرأ لدِينِه وعِرضِه"

9. معنى "مَحارِمُهُ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ألا وإنَّ لكُلِّ ملكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُهُ"

10. سُئِل الإمام مالك عن خنزير البحر؛ وامتنع عن الإجابة.

تدل هذه الحادثة على:

11. شرب الخمر والزنا, يُعد من:

12. قام الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه, برواية الحديث, حيث بلغ عدد الأحاديث التي رواها:

13. كل الآتية تُعد من أقسام حديث "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ", ما عدا:

14. ما لا يوجد دليل على تحريمه, أو دلَّت النصوص على مشروعيته, ولا يخفى على معظم الناس حِلُّه؛ هو:

15. تُوفِّي الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

16. كلُّ ما دلَّت النصوص الشرعية على حُرْمته, ولا يخفى ذلك عن معظم الناس, وهو ما أمر الشرع بتركه على وجه الإلزام؛ هو:

17. الأمور الغامضة التي التبس أمرها, ولا يوجد دليل واضح على حِلِّها أو حُرْمتها, وقد خَفِي ذلك على كثير من الناس؛ هي:

18. مما رواه البخاري ومسلم أنَّ رسول الله ﷺ وجد يومًا تمرة ساقطة, فترك أكلها خشية أنْ تكون من مال الصدقة التي حرَّمها الله تعالى عليه؛ يدل على:

19. يُعد شراء أسهم من شركة تُتاجِر في مواد بعضها حرام وبعضها الآخر حلال, من:

20. في زمن الدولة الأموية, تولّى الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه حُكْم:

21. يدل قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

22. أصابت النجاسة جزءًا من الثوب لم يعلم صاحبه موضعها.

تُعد هذه الحالة من:

23. أكل الطيِّبات والزواج والبيع, تعد من:

24. يُعد الرهن من:

25. أكل لحم الخنزير والمَيْتة, يُعد من:

26. عمل الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في دمشق زمن الدولة الأموية:

27. القِمار والتعامل بالرِّبا, يُعد من:

28. تُعد إساءة الجوار من:

29. الذين يعرفون المُشتبِهات عن طريق النظر والبحث في الأدلَّة والأحكام ومقاصد التشريع الإسلامي ومبادئه الكلية، ويُسألون عن حُكمها؛ هم:

30. إذا اختلف الفقهاء في حُكْم المُشتبِهات بين مَنْ يرى حِلها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحل والحرمة، فالأَوْلى:

31. الأفعال التي تجعل الإنسان موضع تهمة وشَكٍّ:

32. فئة من الناس تحافظ على سلامة دينها وسُمعتها من الطعن؛ لحرصها ألّا تقع في الحرام, فإذا ظهرت لها شُبْهة وقفت عندها لتتبيَّن حُكمها, فإنْ أدَّت إلى حرام أو مكروه اجتنبتها؛ هُم:

33. يدل قوله تعالى: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

34. من أصناف الناس من حيث النظرة إلى المُشتبِهات: فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات, فهذه يُخشى عليها من فعل الحرام, لاحتمال أن يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا.

صح✔    أم    خطأ ✘

35. عقوق الوالدينِ ونقض العهود والمواثيق, يُعد من:

36. إنَّ تتبُّع المُشتبِهات يوقع المسلم في:

37. كل الآتية تُعد من آثار تتبُّع المسلم للمُشتبِهات, ما عدا:

38. الإجارة والوكالة, تُعد من:

39. يدل قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

40. واحدة من الآتية تعد من أصناف الناس من حيث النظر المُشتبِهات:

41. يدل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

42. فئة من الناس يُخشى عليهم من فعل الحرام, لاحتمال أنْ يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا, إذ لم يتبيَّن لها حُكْمه, ولم تسأل عنه؛ هُم:

43. مَن اعتاد التساهل في الوقوع في المُشتبِهات سَهُل عليه الوقوع في:

44. جزء من الإنسان إذا صلُح, استقامت جوارحه وتظهر عليه سماحةً في التعامل مع الآخرين ويُصبح حريصًا على دينه ومجتمعه ووطنه وبعيدًا عن الشُّبُهات, أما إذا فسد, تُصبح جوارحه فاسدةً لا تستقيم على ما شرع الله تعالى؛ هو:

45. واحدة من الآتية تعد من أصناف الناس من حيث النظر المُشتبِهات:

46. يدل قوله تعالى: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

47. يدل قوله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

48. إذا اختلف الفقهاء في حُكْم المُشتبِهات بين مَنْ يرى حِلها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحل والحرمة، فإن هذا الاشتباه لا يقع في: