امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الرابع – الفصل الأول

1. تُعد كل الآتية من الأحكام الكثيرة التي استنبطها العلماء بالاستناد على مراعاة المصالح, ما عدا:

2. يجوز إنشاء المحاكم الشرعية؛ لِما تُحقِقه من مصلحة الناس في حفظ حقوقهم المادية والمعنوية.

صح ✔    أم    خطأ ✘

3. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ على إحدى ضوابط المصلحة:

4. تم إنشاء دور القضاء في عهد الخليفة:

5. واحدة من الآتية تُعد من عَمل الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم بالمصلحة:

6. يعد وجه الدلالة في أحدى الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ الإسلام منع كلَّ ما يُلحِق الضرر والفساد بالفرد والمجتمع, لدرء المفسدة عنهم ومنع كلِّ ما يضرُّهم, ولو لم يًرِدْ نصٌّ صريح بذلك:

7. يعدُ تحريم الزنى, والأمر بغضّ البصر, وتشريع الزواج, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

8. استخدام بطاقات الصرّاف الآلي في المصارف الإسلامية, يُعد مصلحةً:

9. اكتساب المال من الرشوة, يُعد مصلحةً:

10. المصالح التي رفضها الشرع, تُسَمى:

11. يدلُ قوله تعالى ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا﴾ على إحدى أنواع المصالح:

12. نظر الخاطب إلى المخطوبة, يعد من:

13. هي المنفعة تحصل للناس وتجلب لهم ما ينفعهم:

14. كل الآتية تُعد من مصادر التشريع المُتعددة في الإسلام, ما عدا:

15. يتعيَّن على علماء المسلمين عدم مراعاة المصالح؛ لأنَّها تعتمد على أهواء الناس, ولا توجد ضوابط لها.

صح ✔    أم    خطأ ✘

16. قال تعالى: ﴿لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ﴾

لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, نوع المصلحة:

17. لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, وهذا يَتفق مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

18. الصحابي الذي اقترح على الخليفة أبي بكر الصدّيق رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُجمَع القرآن الكريم في مصحف واحد, هو:

19. يُعد تحريم التدخين مُتفقًا مع أحدى الأدلة الشرعية الآتية, في إطار حُجِّية المصلحة:

20. يعدُ تحريم السرقة وأكل أموال الناس بالباطل, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

21. ترك الجهاد حفاظًا على أرواح الناس, يُعد مصلحةً:

22. إنشاء مؤسسة لرعاية أموال الأيتام, يُعد مصلحةً:

23. المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُ على قبولها أو رفضها, تُسمى:

24. تُسمّى المصلحة المُلْغاة, هي:

25. كل الآتية تعد من أنواع المصالح التي قصدتها الشريعة الإسلامية, ما عدا:

26. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

27. يرى بعض الأشخاص من مصلحة في القتل الرحيم لإنهاء حياة المريض بحجة استحالة شفائه لإراحته من الآلام والأوجاع التي يعانيها, وهذا يتَعارض مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

28. تم إنشاء الدواوين في عهد الخليفة:

29. يتفقُ قَول الرسول ﷺ: "صلِّ قائمًا، فإن لم تستَطِع فقاعدًا، فإن لم تستَطِع فعلَى جنبٍ." مع إحدى الأدلة الشرعية الآتية على حُجِّية المصلحة:

30. الدليل الشرعي الذي يدل على أنَّ من مبادئ الشريعة الرحمة والرفق بالناس, ومراعاة حاجاتهم وما ينفعهم:

31. يعدُ تشريع عقوبة القصاص, وتحريم إيذاء النفس الإنسانية, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

32. بيع المُخدِّرات, يُعد مصلحةً:

33. إحدى الآتية تُعد من المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها:

34. تُسمّى المصلحة المُرسَلة, هي:

35. واحدة من الآتية تعد من مقاصد الشريعة:

36. يجوز الأكل من الميتة عند الاضطرار إليه؛ لحفظ النفس من الهلاك.

صح ✔    أم    خطأ ✘

37. يرى بعض الأشخاص من مصلحة في عدم القِصاص من القاتل حفاظًا على حياته, وهذا يتَعارض مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

38. قال الرسول ﷺ: من سَن في الإسلام سنةً حسنةً فله أجرها وأجر من عمل بها من بعدهُ من غير أنْ ينقُص من أُجُورهم شيءٌ.

واحدة من أفعال الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم الآتية تتفق مع هذا الحديث:

39. كل الآتية تُعد من عَمل الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم بالمصلحة, ما عدا:

40. مدى اعتبار المصلحة دليلًا شرعيًا ومصدرًا من مصادر التشريع, هي:

41. يعدُ تشريع أداء العبادات, من الأمثلة على أحدي مقاصد الشريعة وهي:

42. الأكل من المَيْتة عند الاضطرار, يعد مصلحةً:

43. إنشاء المحاكم الشرعية التي ترعى مصالح الناس وحقوقهم في مسائل الأحوال الشخصية, مثل الزواج, والطلاق , والميراث, تعد من:

44. تُسمّى المصلحة المُعتبَرة, هي:

45. واحدة من الآتية تُعد من مصادر التشريع المُتعددة في الإسلام:

46. المصلحة التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها, تُسمى:

47. لم تترك الشريعة الإسلامية أمر تحديد المصلحة لأهواء الناس من دون ضوابط أو شروط؛

كل الآتية تُعد من ضوابط المصلحة, ما عدا:

48. الصحابي الذي اقترح على سيدنا عثمان بن عفّان رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُنسَخ القرآن الكريم نُسخًا عديدةً ثمَّ يُرسَل إلى المدن الكبيرة, هو:

49. الدليل الشرعي الذي يوضح أنَّ الله تعالى لم يُكلِّف الناس إلا بما يطيقون:

50. يعدُ الحثُّ على طلب العلم, وتحريم الخمر والمُخدرات, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

51. الالتزام بقوانين السَيْر, يُعد مصلحةً:

52. المصالح التي قبلها الشرع, تُسمّى:

53. المصلحة المُتحقِّقة لمنْ يبيع الخمر, هي من:

54. يُعد حفظ النسل من: