امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج أ) ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ۝ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ﴾ ف2 12th

1. الأصل في القرآن الكريم أنَّه كتاب:

2. سبب تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾:

3. أيَّد الله ﷻ سيِّدنا محمدًا ﷺ بعدد من المعجزات, كان أعظمها وأهمُّها:

4. يدلُ قوله تعالى: ﴿قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا﴾ على أحد المفاهيم الآتية:

5. إثبات ضعف الخَلْق وعدم قدرتهم على الإتيان بمثل القرآن الكريم, أو إيجاد خلل فيه.

يدل المفهوم السابق على:

6. أُلِّفت كتب كثيرة عُنِيت بكلِّ وجه من أوجه الإعجاز, مثل كتاب الإعجاز البياني للقرآن لـ:

7. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ النور 27

تم استخدام لفظة تَسْتَأْنِسُوا بدلًا من لفظة تستأذنوا في الآية الكريمة لما تحمله لفظة (الاستئناس) من معنى أوسع يشتمل على كل الآتية, ما عدا:

8. تنتمي "ناقة سيِّدنا صالح عَلَـيْهِ السَّـلَامُ" إلى إحدى أقسام المعجزات, وهي:

9. الإشارات والحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم وأثبتها العلم التجريبي, فأصبحت من القطعيات, ولم يكن التوصُّل إليها وأدراكها مُمكِنًا زمن نزول القرآن الكريم, وقد تمكن العلماء من اكتشافها في ظلِّ تطوُّر وسائل البحث العلمي والتكنلوجي.

يدل المفهوم السابق على:

10. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلَّق بإعجاز القرآن الكريم:

11. قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ﴾ غافر 67

تُطلَق لفظة عَلَقَةٍ على:

12. تنقسم المعجزات إلى قسمين؛ واحدة من الآتية تُعد من أقسام المعجزات:

13. يدلُ استخدام عبارة "وَلَا تَأْكُلُوا" في قوله تعالى: ﴿وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا﴾ على إحدى أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

14. الفائدة اللغوية من مجيئ التعبير بحرف الجر ﴿ مِنَ ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

15. قول الله ﷻ الذي فيه دعوة إلى الكسب والعمل لتمييز الغني الشاكر والفقير الصابر:

16. قول الله ﷻ الذي يُشير إلى غاية العملية التي تقوم بها النًّحْل وهي تصنع العسل مُتعدِّد الأصناف والألوان؛ ليكون غذاءً للناس, ودواءً لبعض المرضى منهم:

17. سُمِّيت سورة النَّحْل بذلك, لذكر النَّحْل فيها دون غيرها من السور, وهي مكِّية وعدد آياتها:

18. ورود نوع من المُحسِّنات البديعية في قوله تعالى: ﴿أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ﴾؛ وقد تمثَّل في لفظة ﴿ يُؤْمِنُونَ ﴾ ولفظة ﴿ يَكْفُرُونَ ﴾, يُسمّى:

19. معنى لفظة (الوحي) في السياق الآتي من قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي﴾:

20. نوع الاستفهام في قول الله تعالى: ﴿أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ﴾:

21. قول الله ﷻ الذي يُشير إلى احتياج الإنسان لإعمال الفكر الدقيق والنظر العميق واستشعار قدرة الخالق وعظمته:

22. معنى "يَعْرِشُونَ" في قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

23. الفائدة اللغوية من ﴿ أَنِ ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

24. قال تعالى: ﴿أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ﴾.

سمّى القرآن الكريم كفرهم وعبادتهم لغير الله عز وجل باطلًا, لأنَّ:

25. قول الله ﷻ الذي ذُكر لتنبيه الإنسان وحَثِّه على أنْ يتفكَر في ذلك (في الخلق ثم الموت أو التأخير حتى يبلغ مرحلة الضَّعف في حياته) وصولًا إلى اليقين التامِّ بعلم الله الواسع وقدرته العظيمة:

26. من المسائل التي يجوز الاجتهاد فيها:

27. الحكم في مسألة بيع الأعضاء البشرية في حال الموت أو الحياة:

28. باب الاجتهاد واسع جدًا, وهو يشمل:

29. اجتهاد يتضمَّن بيان الحُكْم الشرعي, ويصدر من علماء توافرت فيهم شروط الاجتهاد, وذلك بعد عرض مسألة أو قضية ما, ودراستها, ومناقشتها, وإبداء الرأي فيها.

يدلُّ هذا المفهوم على:

30. أُنشِئت في المملكة الأردنية الهاشمية دائرة خاصَّة تُعْنى بشؤون الإفتاء, وتتمثَّل أبرز مهامها في كل ما يأتي, ما عدا:

31. كل الآتية تُعد من نماذج الاجتهاد المعاصر, ما عدا:

32. كل الآتية تُعد من المسائل القطعية التي لا يجوز الاجتهاد فيها, ما عدا:

33. كل الآتية تُعد من الأحكام الشرعية العملية, ما عدا:

34. واحد ممّا يأتي ليس من نماذج الاجتهادات المعاصرة للمجامع الفقهية:

35. واحدة من الآتية تُعد من المجامع الفقهية التي أُنشِئت لتقديم الحلول لِما يَستجدُّ من قضايا وأحداث ومسائل:

36. كل الآتية تُعد من مُميزات الاجتهاد الجماعي, ما عدا:

37. إذا وقعت حادثة أو مسألة جديدة, حرص الخلفاء الراشدون رضِيَ اللهُ عَنْهُم على فعل واحدة من الآتية, إن لم يجدوا حُكْمًا في أحدها:

(الترتيب الصحيح من اليمين إلى اليسار)

38. يدلُ قوله تعالى: ﴿قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

39. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

40. يدلُ قوله تعالى: ﴿صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

41. أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدَّي وظيفتها في الحياة الدنيا.

يدلُّ هذا المفهوم على:

42. كلُّ برهان يتوصَّل به العقل إلى إثبات حقيقة مُعيَّنة.

يدلُّ هذا المفهوم على:

43. يتوجَّه الإنسان ساعة ولادته إلى الرَّضاعة من أُمِّه.

يعدُّ هذا:

44. الكون من حولنا بما فيه من نجوم وكواكب, يسير وَفق نظام دقيق, وأيُّ تغيير فيه يؤدّي حتمًا إلى الخلل والنقص, مثل: دوران الأرض حول الشمس, ودوران القمر حول الأرض؛ إذ فيهما نظام دقيق يؤدّي إلى اختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار.

يعدُّ هذا:

45. لا بُدَّ للمخلوقات من خالق أوجدها؛ إذ لا يُمكِن لها أنْ توجِد نفسها بنفسها.

يعدُّ هذا:

46. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا﴾ على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

47. جعل الإسلام التفكُّر في الكون وما فيه من مخلوقات, من الطرائق التي توصِل إلى:

48. يقوم على إنكار وجود الله تعالى باستخدام مجموعة من الشُّبُهات, أبرزها نظرية المصادفة؛ إذ يَدَّعي أنَّ الكون وُجِدَ مصادفة, رغم دحض العلم لاحتمال المصادفة.

يدلُّ المفهوم السابق على:

49. يدلُ قوله تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

50. الطبيعة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها.

يدلُّ هذا المفهوم على: