امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الرابعة (نموذج أ) ﴿وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ ف1 12th

1. معنى "بَيِّنٌ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ وبينهما أمورٌ مُشتبِهاتٌ"

2. معنى "مَحارِمُهُ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ألا وإنَّ لكُلِّ ملكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُهُ"

3. مما رواه البخاري ومسلم أنَّ رسول الله ﷺ وجد يومًا تمرة ساقطة, فترك أكلها خشية أنْ تكون من مال الصدقة التي حرَّمها الله تعالى عليه؛ يدل على:

4. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

5. يُعد الرهن من:

6. فئة من الناس يُخشى عليهم من فعل الحرام, لاحتمال أنْ يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا, إذ لم يتبيَّن لها حُكْمه, ولم تسأل عنه؛ هُم:

7. عمل الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في دمشق زمن الدولة الأموية:

8. شرب الخمر والزنا, يُعد من:

9. كل الآتية تُعد من آثار تتبُّع المسلم للمُشتبِهات, ما عدا:

10. من أصناف الناس من حيث النظرة إلى المُشتبِهات: فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات, فهذه يُخشى عليها من فعل الحرام, لاحتمال أن يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا.

صح✔    أم    خطأ ✘

11. تُوفِّي الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

12. أكل لحم الخنزير والمَيْتة, يُعد من:

13. يدل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

14. الطريقة التي سار عليها الأئمَّة الفقهاء في فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام الفقهية التي بنى عليها علماء الفقه بعدهم, هو:

15. أبو عبدالله المدني, ولد في المدينة المُنوَّرة عام 93هـ ولم يُغادرهها إلّا للذهاب إلى الحج, توفي في المدينة المُنوَّرة عام 179هـ؛ هو:

16. المذهب الأوسع انتشارًا في العالم، وبخاصة في العراق، والشام، والهند، وباكستان، وأفغانستان، وتركيا:

17. كل الآتية تُعد من الأسباب التي حالت دون انتشار العديد من المذاهب الفقهية (غير المذاهب الأربعة المشهورة), ما عدا:

18. الفقه الذي امتاز بالفقه الافتراضي:

19. الإمام الذي كان يَتَّبِع أسلوب التلقين في تدريس طلبته, هو:

20. الإمام الذي اتَّبَع مع تلاميذه منهجية تقوم على أساس الشورى في النقاش والاجتهاد, هو:

21. العلم بالأحكام الشرعية العملية المُستنبَطة من أدلَّتها التفصيلية, هو:

22. صاحب كِتاب المُوطَّأ, الذي جمع فيه كثيرًا من أحاديث النبي ﷺ وأقوال الصحابة الكرام رضي الله عنهم, وكُتب بناءً على طلب من الخليفة العباسي المنصور عام 143هـ, وقد طلب الخليفة أنْ يكون الكتاب مرجعًا للمسلمين؛ هو:

23. مِنْ شيوخه: نافع مولى عبدالله بن عمرو, والإمام الزُّهري
مِنْ تلاميذه: الإمام الشافعي, وعبد الرحمن بن القاسم

هو:

24. الإمام الذي يلتقي في نسبه مع نسب رسول الله ﷺ في هاشم بن عبد مناف, هو:

25. الإمام الذي روى عنه ولده عبدالله "المسند" الذي جمع فيه نحو ثلاثين ألف حديث نبوي شريف, هو:

26. يُعَدُّ ثاني المذاهب الفقهية ظهورًا, وينتشر في الكثير من البلدان, مثل بلاد المغرب العربي, والسودان, ومعظم الدول الإفريقية:

27. كل الآتية تُعد من المذاهب الفقهية التي لم تلاقي انتشارًا واسعًا, ما عدا:

28. الإمام الذي كان غزير العلم, فكان يأتيه أصحاب الحديث وأصحاب الفقه وأصحاب العلم والأدب فيُقِرون كلهم بعلمه, وكان من أعرف الناس بالتاريخ؛ هو:

29. الآية الكريمة الدالَّة على مظهر من مظاهر الوسطية في الاعتقاد هي قول الله تعالى:

30. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "إنَّ اللهَ يُحبُّ أن تُؤتَى رُخَصُهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ تُؤْتَى مَعْصِيَتُهُ." على إحدى آثار الوسطية في الشريعة الإسلامية:

31. معنى "هَجَمَتْ" فيما يلي:

عن عبدالله بن عمر رضِيَ اللهُ عَنْهُ, قالَ لي النبيُّ ﷺ: "أَلَمْ أُخْبَرْ أنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وتَصُومُ النَّهَارَ؟ قُلتُ: إنِّي أَفْعَلُ ذلكَ، فقالَ: فإنَّكَ إذَا فَعَلْتَ ذلكَ هَجَمَتْ عَيْنُكَ، ونَفِهَتْ نَفْسُكَ، وإنَّ لِنَفْسِكَ حَقًّا، ولِأَهْلِكَ حَقًّا، فَصُمْ وأَفْطِرْ، وقُمْ ونَمْ."

32. بينما النَّبيُّ ﷺ يخطُبُ إذا هو برجُلٍ قائمٍ في الشَّمْسِ، فسأَل عنه، قالوا: هذا أبو إسرائيلَ نذَر أن يقومَ ولا يقعُدَ ولا يستظِلَّ ولا يتكلَّمَ ويصومَ، فقال ﷺ: "مُرُوهُ فليتكلَّمْ وليستظِلَّ وليقعُدْ وليُتِمَّ صَوْمَهُ."

يدلُّ الحديث الشريف على إحدى مظاهر الوسطية في التشريع, هي:

33. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا﴾ على مظهر من مظاهر الوسطية في الاعتقاد:

34. قال رسول الله ﷺ: "إنْ قامت الساعةُ وبِيَدِ أحدكم فسيلةٌ, فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسَها فلْيفعل."

خصيصة الشريعة الإسلامية التي تُناسِب الحديث الشريف, هي:

35. تعدُ كل الآتية من آثار الوسطية في الشريعة الإسلامية, ما عدا:

36. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾ على إحدى مظاهر الوسطية في التشريع:

37. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجِزْ." على مظهر من مظاهر الوسطية في الاعتقاد:

38. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ على إحدى مجالات الوسطية في الشريعة الإسلامية:

39. معنى قوله تعالى: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾:

40. خصيصة الشريعة الإسلامية التي تتناسب مع قول رسول الله ﷺ: "من رأى منكم منكرًا فليغيرْه بيدِه, فإن لم يستطعْ فبلسانِه, فإن لم يستطعْ فبقلبِه." هي:

41. يُعد الإسلام هو أول من طبق فكرة المحميات الطبيعية لحماية النباتات والحيوانات البرية, بمنعه قتل الحيوانات وقطع الأشجار في:

42. تعد كل الآتية من فوائد التشجير, ما عدا:

43. تغيير الخصائص الطبيعية للبيئة التي تحيط بالإنسان, ما يُؤثِّر في مواردها على نحوٍ يجعلها غير صالحة للاستخدام.

يدل المفهوم السابق على:

44. دعا الإسلام إلى تمليك الأرض الموات (غير المملوكة) لمَنْ قام بعمارتها.

يدل هذا على أحد مظاهر عناية الإسلام بالبيئة, وهو:

45. كل الآتية تُعد من الوسائل التي ينشأ عنها التلوث السمعي, ما عدا:

46. حَثَّ الإسلام على العناية بالأرض وإبقائها صالحة للزراعة, حيث سَنَّ العديد من القوانين مثل نظام المُزارعة, ونظام المُسقاة, والحَثِّ على الغرس والزَّرْع.

يدل هذا على أحد التوجيهات التي وضعها الإسلام للمحافظة على البيئة, وهو:

47. الآية الكريمة التي تُشير إلى التلوث البيئي, هي:

48. قال رسول الله ﷺ: اتَّقوا المَلاعِنَ الثلاثَ: البَرازُ في الموارِدِ، و الظِّلِّ، و قارِعَةِ الطَّريقِ.

معنى المَلاعِنَ:

49. قال رسول الله ﷺ: اتَّقوا المَلاعِنَ الثلاثَ: البَرَازَ في المَوَارِدِ، و الظِّلِّ، و قَارِعَةِ الطَّرِيقِ.

معنى المَوَارِدِ:

50. مكونات البيئة مثل: المياه, والهواء, والنباتات, والحيوانات, والمعادن وغير ذلك؛ هي: