امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الرابعة (نموذج ب) ﴿وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ ف2 12th

1. يشرُ قوله تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾ إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

2. قِيل للنَّبيِّ ﷺ: يا رسولَ الله، إنَّ فلانةَ تقومُ اللَّيلَ، وتَصومُ النَّهارَ، وتَفعَلُ، وتَصَّدَّقُ، وتُؤذِي جِيرانَها بلِسانِها؟، فقالَ رسولُ اللهِ ﷺ: "لا خيرَ فيها، هي مِن أهلِ النَّارِ"

يدلُّ هذا الحديث الشريف على:

3. يعدُّ الغِشُّ, والاحتكار من الأعمال المُحرمة التي تُذهب الحسنات يوم القيامة, وهي تنتمي إلى:

4. سَبُّ الناس, من الأخلاق الذميمة التي يجب على المسلم أنْْ يترفَّع عنها.

يُشير هذا المفهوم إلى:

5. معنى "فَنِيَتْ" في قول رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

6. المُراد بقول رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟"

7. كان النبي ﷺ يُخاطِب كُلًّا من المخاطبين والسائلين بقّدْر فهمه, وبما يُلائِم منزلته, ويجيب كلَّ سائل عن سؤاله بما يهمَّه, ويُناسِب حالته.

يُشير هذا إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

8. كل الآتية تُعد من صور الإيذاء المعنوي, ما عدا:

9. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ على إحدى الأعمال المُحرمة التي تُذهب الحسنات يوم القيامة:

10. الاعتداء على الآخرين ظلمًا, بما يشمل جميع أنواع الإيذاء, مثل: الاعتداء على النفس والعِرْض والمال.

يدلُّ هذا المفهوم على:

11. مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا, لكنَّه لم يستفد من تلك الحسنات بسبب اعتدائه على حقوق العباد, هو:

12. كل الآتية تعدُّ من أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي, ما عدا:

13. يعدُّ شرب الخمر من:

14. كل الآتية تعدُّ من جرائم القِصاص, ما عدا:

15. يُشير قوله تعالى: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾ إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

16. المال الذي يعطى إلى المجني عليه, أو إلى ورثته, بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح.

يدلُّ هذا المفهوم على:

17. يُشير قوله تعالى: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ﴾ إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

18. يعدُّ القذف من:

19. العقوبة التي تُطَبق على المُختلس, هي:

20. عقوبة شرب الخمر, هي:

21. يُشير قوله تعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ﴾ إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

22. في إحدى الأنظمة الآتية, يحرص الجاني على الإفلات من العقوبة الدنيوية, ويظنُّ أنْْ لا شيء عليه إنْ أفلت من العقوبة:

23. المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكبيها؛ فلا يُزاد عليها ولا يُنقص منها, ولا يجوز تجاوزها.

يدلُّ هذا المفهوم على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

24. إحدى الجرائم الآتية لا يُعاقَب عليها بالقِصاص:

25. يُشير قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾ إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الاجتماعية:

26. في قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ تحذير شديد لمن يمارس إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الأساسية, بشكلٍ خاطئ دون الضوابط الشرعية:

27. يشيرُ قول رسول الله ﷺ: "إنَّ من الكبائرِ استطالةُ المرءِ في عِرْضِ رجلٍ مسلمٍ بغيرِ حقٍّ." إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الأساسية:

28. جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:

"كلُّ الناس سواسية أمام القانون, ولهم الحقُّ في التمتُّع بحماية مُتكافِئة منه دون أيَّة تفرقة."

يتفق هذا الحق مع إحدى حقوق الإنسان في الإسلام, في مجال الحقوق الأساسية:

29. ينتهكُ تتبُّع أنشطة الآخرين والتجسُّس عليهم, إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الأساسية:

30. واحدة من الآتية تعدُّ من ضمن مجال الحقوق الاقتصادية:

31. المصالح والمزايا التي أثبتتها الشريعة الإسلامية للإنسان, وألزمت الآخرين باحترامها والسعي لتحقيقها بما يؤدي إلى حفظ الدين , والنفس, والعقل, والنسل, والمال:

32. كل الآتية تعدُّ من الضوابط والتحذيرات التي وضعها الإسلام لضبط ممارسة حقُّ حرية الفكر والتعبير عن الرأي, ما عدا:

33. يُشير قوله تعالى: ﴿لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ﴾ إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الاقتصادية:

34. جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:

"لكلِّ إنسان حقُّ التمتُّع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان دون أيِّ تمييز, كالتمييز بسبب العنصر, أو اللون, أو الجنس, أو اللغة, أو الدين, أو الرأي السياسي, أو أيِّ رأي آخر, أو الأصل الوطني أو الاجتماعي, أو الثروة, أو الميلاد, أو أيِّ وضع آخر دون أيَّة تفرقة بين الرجال والنساء."

يتشابه هذا الحق مع إحدى حقوق الإنسان في الإسلام, في مجال الحقوق الأساسية:

35. تُشير دعوة الشريعة الإسلامية إلى احترام خصوصية الإنسان, وتحريمها كلَّ أشكال الإساءة إليه, إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الأساسية:

36. كل الآتية تعدُّ من ضمن مجال الحقوق الأساسية, ما عدا:

37. في قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ﴾ إرشاد واضح لمُمارسة إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الاقتصادية:

38. يُشير قوله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

39. لمّا قَدِم أبو بصير رضِيَ اللهُ عَنْهُ إلى المدينة المُنوَّرة فرارًا بدينه بعد مُدَّة وجيزة من كتابة صلح الحديبية, رَدَّه رسول الله ﷺ إلى المشركين, تطبيقًا لإحدى شروط الصلح؛ إذ ورد فيها: (مَنْ جاء من المشركين إلى المسلمين رَدّوه إليهم).

يُشير فعل النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

40. معنى "شَنَآنُ" في قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾:

41. عدد السنوات التي مكثها النبي ﷺ في مكَّة المُكرمَّة يدعو إلى رَبِّه من غير قتال ولا حرب:

42. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تنظيم العلاقات الأمنية والدبلوماسية بين الدول, مثل معاهدة صلح الحديبية, وهي تعد من:

43. معركة خاضها النبي ﷺ, حفظًا لهيبة دولة الإسلام في الجزيرة العربية, وتأديبًا لِمَنِ اعتدى على مبعوث رسول الله ﷺ:

44. أبرمَ صحابي جليل ووالده ميثاقًا مع قُريش بعدم القتال, فأَتيا رسول الله ﷺ, فأخبراهُ بذلك, فقالَ ﷺ: "انْصَرِفَا، نَفِي لهمْ بعَهْدِهِمْ، وَنَسْتَعِينُ اللَّهَ عليهم"

يُشير قول النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

45. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تنظيم العلاقات الاقتصادية بين الدول, ومن ذلك شراء المسلمين في عهد النبي ﷺ الحبوب من بلاد الشام التي كانت تَتْبَع آنذاك للدولة الرومانية, واعتاد تُجّار الروم المجيء إلى المدينة المُنوَّرة وجلب البضائع لها؛ يعدُّ هذا من:

46. يُشير قوله تعالى: ﴿وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا﴾ إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

47. نظرًا إلى استمرار المشركين في عدائهم للمسلمين, وصَدِّهم الناس عن الدين, وفتنتهم لمَنْ آمن؛ فقد شُرع الجهاد لكل الآتية, ما عدا:

48. معركة حدثت بعد قيام الروم وحلفائهم بالحشد لقتال المسلمين والقضاء عليهم, فخرج سيِّدنا رسول الله ﷺ لرَدِّ اعتداهم قبل وصولهم إلى المدينة المُنوَّرة, وكانت تلك هي آخر معركة في عهد النبي ﷺ:

49. معنى "انْصَرِفَا" في قول رسول الله ﷺ للصحابة الذين عاهدوا قريش بعدم قتالهم: "انْصَرِفَا، نَفِي لهمْ بعَهْدِهِمْ، وَنَسْتَعِينُ اللَّهَ عليهم."

50. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى مكافحة التلوُّث, والتقليل من آثار تغيُّر المناخ؛ يعدُّ هذا من: