امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 2 – الوحدة 4 – الدرس 2 مقاصد الشريعة الإسلامية

1. يعدُّ أكْلُ مالِ اليَتيمِ من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

2. يعدُّ كنز المال من الوسائل المشروعة لحفظ المال.

صح✔    أم    خطأ ✘

3. كل الآتية تعدُّ من الوسائل والأحكام لحفظ المال, ما عدا:

4. كل الآتية تعدُّ من وسائل حفظ العقل, ما عدا:

5. يعدُّ السِّحْر من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

6. يعدُّ الشِّركُ باللهِ من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

7. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "ما أكَلَ أحَدٌ طَعامًا قَطُّ، خَيْرًا مِن أنْ يَأْكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

8. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

9. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "طَلَبُ اَلْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ." على احدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

10. يدلُّ قوله تعالى: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

11. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

12. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

13. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

14. كل الآتية تعد من آثار عدم تَحقُّق الضروريات, ما عدا:

15. تحريم شرب الخمر, يعدُّ من:

16. الرُّخَص التي شُرِعت للتخفيف على الناس مثل: إباحة الجمع بين الصلوات للمسافر, تعدُّ من:

17. كل الآتية تعدُّ من مراتب مقاصد الشريعة الإسلامية, ما عدا:

18. كلُّ حُكْم شرعي في كتاب الله تعالى وسُنَّة رسوله الكريم ﷺ إنَّما جاء لحكمة وغاية, تتمثَّل في:

19. الغايات الكبرى التى جاءت الشريعة الإسلامية لتحقيقها بما ينفع الناس في الدنيا والآخرة:

20. كل الآتية تعد من الوسائل والأحكام التي شرعها الإسلام لحفظ الدين, ما عدا:

21. كل الآتية تعدُّ من وسائل حفظ العقل, ما عدا:

22. كل الآتية تعدُّ من أهميات حفظ الدين, ما عدا:

23. يعدُّ التوَلِّي يومَ الزَّحفِ من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

24. يعدُّ قَتْلُ النَّفسِ من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

25. "لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي."

يدل الحديث الشريف على احدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

26. يدلُّ قوله تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

27. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

28. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "إِن الله أنْزَلَ الدَّاء والدواءَ، وَجعل لكل دَاء دَوَاءً، فَتَدَاوَوْا، وَلَا تَداوَوْا بِحَرامٍ." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

29. يدلُّ قوله تعالى: ﴿ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

30. يدلُّ قول رسول الله ﷺ لما سُئِل عن الإِيمان: "أنْ تُؤمِنَ باللهِ وملائكتِه وكُتُبِه ورُسُلِه واليومِ الآخِرِ وتؤمنَ بالقدرِ خيرِه وشرِّه." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

31. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

32. ما لا بُدَّ منه لقيام المقاصد الكبرى التي جاءت الشريعة الإسلامية لتحقيقها في حياة الناس؛ فإذا لم تتحقَّق هذه الضروريات انعدمت هذه المقاصد واختلَّ نظام الحياة:

33. واحدة من الآتية تعد أثرًا لعدم تَحقُّق الحاجيات:

34. كل الآتية تعدُّ من الضروريات, ما عدا:

35. الرُّخَص التي شُرِعت للتخفيف على الناس مثل: إباحة الإفطار في شهر رمضان للمسافر والمريض, تعدُّ من:

36. التقرب إلى الله تعالى بنوافل الطاعات من صلاة وصيام وصدقة, تعدُّ من:

37. يدلُّ قوله تعالى: ﴿هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ﴾ على إحدى الغايات من خَلْق الإنسان:

38. كل الآتية تعد من الوسائل والأحكام التي شرعها الإسلام لحفظ الدين, ما عدا:

39. واحدة من الآتية تعدُّ من وسائل حفظ النسل:

40. واحدة من الآتية تعدُّ من وسائل حفظ النفس:

41. يعدُّ قَذْفُ المُحْصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

42. يعدُّ أكْلُ الرِّبا من السَّبْعَ المُوبِقاتِ التي نهى عنها رَسولَ اللهِ ﷺ, ويُصنف النهي عنه وفق احدى مقاصد الشريعة الآتية:

43. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

44. بيانُ خطورة الشذوذ الجنسي والدعوة إلى المِثْلية والتحذير منها يدل على احدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

45. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "كُلُّ مُسْكِرٍ حَرامٌ." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

46. يدلُّ قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

47. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

48. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسولُ الله، وإقامِ الصلاة، وإيتاءِ الزكاة، والحَجِّ، وصومِ رمضان." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

49. المقصد الذي يقع في مقدمة المصالح التي يجب المحافظة عليها:

50. واحدة من الآتية تعد أثرًا لتَحقُّق التحسينيات:

51. أخذ الزينة عند كلِّ مسجد, تعدُّ من:

52. تحريم السرقة, تعدُّ من:

53. الأخذ بآداب الطعام والشراب, يعدُّ من:

54. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ۝ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ۝﴾ على إحدى الغايات من خَلْق الإنسان بحسب:

55. ما يحتاج إليه الناس للتوسعة عليهم والتخفيف عنهم؛ مراعاةً لأحوالهم وظروفهم, لا تنعدم الحياة من دونها, لكنَّ فقدها يوقِع الناس في المشقَّة والحَرَج.

يدلُّ هذا المفهوم على:

56. الأخذ بما يليق بالإنسان من محاسن العادات, ممّا لا تمسُّ إليها الحاجة, وتقوم الحياة من غيرها؛ وإنَّ فقدها لا يُؤثِّر في حياة الإنسان, لكنَّ وجودها يجعل للحياة بهجةً وجمالًا.

يدلُّ هذا المفهوم على: