تاريخ الأردن الوحدة السابعة – الدرس الثاني – الصناعة والتجارة في الأردن

1. نشطت حركة التجارة في الأردن:

2. أقيم أول معرض زراعي صناعي في عمان:

3. صدر قانون تشجيع الاستثمار في عام:

4. كل الآتية تُعد من آثار القطاع الصناعي والتجاري في الأردن, ما عدا:

5. الفترة التي شهد فيها القطاع الصناعي توسعًا في تأسيس الشركات الصناعية:

6. توالى الاهتمام بالقطاع الصناعي عن طريق خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية المتتالية, لتحقيق كل الأهداف الآتية, ما عدا:

7. شكلت المنتجات الصناعية في السنوات الثلاث الأخيرة, من مجمل الصادرات الوطنية ما نسبته:

8. تُعد كل الآتية من الصناعات التعدينية والتحويلية, ما عدا:

9. كل الآتية هي من المؤسسات الصناعية الداعمة للقطاع الصناعي, ما عدا:

10. عجز المیزان التجاري الأردني بسبب ارتفاع نسبة المستوردات وانخفاض نسبة الصادرات للناتج المحلي؛ تُعد من المشكلات التي يعاني منها القطاع:

11. تُعد كل الآتية من أهم المؤسسات التي تُعنى بالقطاع التجاري وتطويره في الأردن, ما عدا:

12. يوصف النشاط التجاري في الأردن في عهد الإمارة بِـ :

13. يستفيد الأردن من أحد الأنشطة التجارية بين الدول العربية المجاورة:

14. كل ممّا يأتي من الاتفاقيات التجارية التي وقعها الأردن مع المنظمات الدولية ودول العالم, ما عدا:

15. لتحقيق الفائدة الأكبر من الاتفاقيات طرح الأردن في مؤتمر دافوس في البحر الميت النافذة الاستثمارية التي تمنح الحق للمستثمر في بدء مزاولة عمله في مدة:

16. يُعد إنشاء العديد من المشاريع الاستثمارية الكبيرة, مثل مشروع العبدلي في عمان من مظاهر التطور الملحوظ في تشجيع الاستثمار في عهد:

17. كل الآتية تُعد من أهداف إنشاء هيئة الاستثمار الأردنية, ما عدا:

18. يعد التبادل التجاري مع دول العالم من مرتكزات السياسة الاقتصادية للأردن, لذلك وقّع اتفاقيات تجارية عدة مع:

19. (مؤتمر دافوس) سلسلة من مؤتمرات المنتدى الاقتصادي العالمي بدأت عام:

20. كل الآتية تُعد من أهميات القطاع الصناعي والتجاري في الأردن, ما عدا:

21. قامت الصناعة في عهد الإمارة على كل الحرف والصناعات الآتية, ما عدا:

22. كل الآتية هي من أبرز أعمال الشركات في الأردن عند حصوله على الاستقلال, ما عدا:

23. الجهة التي تُعد مصدرًا من مصادر توفير العمل في الأردن للتخفيف من مشكلة البطالة ورفد الاقتصاد الوطني:

24. كل الآتية هي من أبرز التطورات في القطاع الصناعي الأردني, ما عدا:

25. إحدى الآتية هي من الصناعات الكيماوية:

26. من أهم المؤسسات التي تُعنى بالقطاع التجاري وتطويره في الأردن:

27. تُعد كل الآتية من بین المشكلات التي تواجه قطاع التجارة في الأردن, ما عدا:

28. تُعد الأوضاع الإقليمية المحيطة التي تحد من التصدير من المشكلات التي يعاني منها القطاع:

29. أبرم الأردن اتفاقيات تجارية مع الدول العربية تضمنت:

30. تبنت الحكومات المتعاقبة برامج إصلاحية لنظام التجارة بكل الآتية, ما عدا:

31. عدد مؤتمرات دافوس (المنتدى الاقتصادي العالمي) التي استضافها الأردن في البحر الميت:

32. كل الآتية من مظاهر التطور الملحوظ في تشجيع الاستثمار في عهد الملك عبد الله الثاني, ما عدا:

33. إصدار قانون تشجيع الاستثمار, يُعد من مظاهر التطور في تشجيع الاستثمار في عهد:

34. تم تأسيس هيئة الاستثمار الأردنية في عام:

35. قامت الصناعة في عهد الإمارة على كل الحرف والصناعات الآتية, ما عدا:

36. وصل عدد الشركات في الأردن عند حصول الأردن على استقلاله:

37. توالى الاهتمام بالقطاع الصناعي عن طريق خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية المتتالية, لتحقيق إحدى الأهداف الآتية:

38. كل الآتية هي من أبرز التطورات في القطاع الصناعي الأردني, ما عدا:

39. إحدى الآتية هي من الصناعات التعدينية والتحويلية:

40. من المؤسسات التي تعنى بالقطاع التجاري وتطويره في الأردن:

41. تُعد كل الآتية من أهم المشكلات التي تواجه القطاع الصناعي في الأردن, ما عدا:

42. ارتفاع كلفة استيراد مصادر الطاقة؛ تُعد من المشكلات التي يعاني منها القطاع:

43. بعد الحرب العالمية الثانية نشطت التجارة, وأصبحت إحدى المدن الأردنية محط أنظار التجار من البلاد العربية المجاورة, وهي:

44. من مرتكزات السياسة الاقتصادية في الأردن:

45. كل ممّا يأتي من مظاهر تشجيع الاستثمار في الأردن في عهد الملك عبد الله الثاني, ما عدا:

46. سبب هروب الكثير من الاستثمارات إلى الخارج:

47. يُعد توفير البنية التحتية عن طريق المناطق الصناعية المؤهلة المناسبة للاستثمار, من مظاهر التطور الملحوظ في تشجيع الاستثمار في عهد:

48. تقع مدينة دافوس في:

49. صدر قانون تشجيع الاستثمار عام 1995م وتعديلاته لتحقيق كل الأهداف الآتية، ما عدا:

50. بعد الحرب العالمية الثانية نشطت التجارة, وأصبحت عمان محط أنظار التجار من البلاد العربية المجاورة, وذلك لِـ :