تاريخ الأردن الوحدة الثانية – الدرس الثالث – الإنجازات السياسية في عهد الملك الحسين بن طلال

1. لُقب الملك الحسين بن طلال بـ :

2. ولد الملك الحسين بن طلال في عمان بتاريخ:

3. إنهاء المعاهدة الأردنية البريطانية, وخروج القوات البريطانية من الأردن:

4. تم تفعيل الحياة السياسية والحزبية عن طريق إصدار الميثاق الوطني عام:

5. قام المشروع الوحدوي, المملكة العربية المتحدة عام:

6. قام المشروع الوحدوي, مجلس التعاون الخليجي عام:

7. تمت المصالحة بين اليمن الشمالي واليمن الجنوبي, واتحادهما في دولة واحدة عام:

8. توفي الملك الباني الحسين بن طلال:

9. تلقى الملك الحسين بن طلال تعليمه في الصروح التعليمية الآتية, بحسب الترتيب, (الترتيب الصحيح من اليمين إلى اليسار) :

10. "إنّ العرش الذي انتهى إلينا ليستمد قوته بعد الله من محبة الشعب وثقته"

قائل العبارة السابقة هو:

11. كل الآتية تُعد من المرتكزات التي انطلق منها الملك الحسين بن طلال في علاقاته مع الدول العربية ودول العالم, ما عدا:

12. رئيس الاتحاد العربي الهاشمي:

13. سبب انتهاء مجلس التعاون العربي:

14. المشروع الوحدوي الذي تكون فيه السلطة القضائبة منوطة بمحكمة مركزية عليا, ولكل بلد محاكمه الخاصة به:

15. تتكون المملكة العربية المتحدة من:

16. تُعد كل الآتية من إسهامات الأردن في تحقيق التوازن العربي وحل الخلافات العربية في عهد جلالة الملك الحسين بن طلال, ما عدا:

17. نجحت السياسة الخارجية الأردنية بالتنسيق مع الدول العربية والأجنبية في اتخاذ الجمعية العمومية للأمم المتحدة قرارها الذي نص على إدانة إسرائيل وَعَدَّ الصهيونية صورة من صور التمييز العنصري؛ هو القرار رقم:

18. الانقلاب العسكري في العراق واستشهاد الملك فيصل الثاني:

19. انتهاء مجلس الوصاية وتسلم الملك الحسين بن طلال سلطاته الدستورية:

20. بعد تعطل المؤسسات الدستورية؛ استطاع الأردن العودة إلى الحياة النيابية في عام:

21. تم تفعيل الحياة السياسية والحزبية عن طريق إصدار قانون الأحزاب عام:

22. قام المشروع الوحدوي, مجلس التعاون العربي عام:

23. قام العراق باجتياح الكويت (حرب الخليج الثانية) عام:

24. شارك الأردن في المؤتمر الدولي للسلام في جنيف بسويسرا:

25. تلقى الملك الحسين بن طلال تعليمه الابتدائي في:

26. بعد أن تنازل الملك طلال عن الحكم لنجله الأمير الحسين بن طلال, قرر مجلس الوزراء تعيين مجلس وصاية على العرش بمقتضى الدستور لِـ :

27. كل الآتية تُعد من الإنجازات السياسية الداخلية لجلالة الملك الحسين بن طلال, ما عدا:

28. كل الآتية تُعد من المشاريع الوحدوية العربية في عهد الملك الحسين بن طلال, ما عدا:

29. تُعد كل الآتية من أهداف الاتحاد العربي الهاشمي, ما عدا:

30. المشروع الوحدوي الذي جاء بين الأردن وفلسطين تجسيدًا لفكر الملك الحسين بن طلال الداعي إلى ضرورة الحفاظ على حق الشعب الفلسطيني في أرضه:

31. المشروع الوحدوي الذي ضم أربعة دول عربية من ضمنها الأردن, مع إمكانية انضمام أي دولة عربية أخرى:

32. العاصمة المركزية للمملكة العربية المتحدة:

33. المؤتمر الذي شارك فيه الأردن, ونتج عنه فض النزاع بين مصر وسوريا من جهة وإسرائيل من جهة أخرى:

34. أحد الكتب الآتية هو من كتب الملك حسين بن طلال:

35. تم تعريب قيادة الجيش العربي الأردني بتاريخ:

36. تم تفعيل الحياة السياسية والحزبية عن طريق انتخابات عام:

37. قام المشروع الوحدوي, الاتحاد العربي الهاشمي عام:

38. قام المشروع الوحدوي, الاتحاد المغاربي عام:

39. عُقدت قمة الوفاق والاتفاق في عمان عام:

40. شارك الأردن في المؤتمر الدولي للسلام في مدريد:

41. بعد أن أنهى الملك الحسين بن طلال تعليمه الابتدائي, درس عامين في:

42. كل الآتية هي من مؤلفات جلالة الملك الحسين بن طلال, ما عدا:

43. في إطار تعزيز النهج الديمقراطي خلال عهد جلالة الملك الحسين بن طلال؛ ظهرت الأحزاب السياسية باتجاهاتها الفكرية كافة على الساحة الأردنية, وتأسست النقابات العمالية والمهنية ونشطت الصحافة في البلاد, فترتب على ذلك كل الآتية ما عدا:

44. اتسمت العلاقات السياسية بين الأردن والعراق بالتوافق والتآلف نظرًا لِـ :

45. سبب فشل مشروع الاتحاد العربي الهاشمي:

46. المشروع الوحدوي الذي يكون فيه رئيس الدولة هو الملك الحسين بن طلال, ويتولى السلطة التنفيذية المركزية ومعه مجلس وزراء مركزي, أما السلطة التشريعية المركزية فتناط بالملك ومجلس يعرف باسم (مجلس الأمة) :

47. واحدة من الدول الآتية ليست من الدول المُنضمة لمشروع مجلس التعاون العربي:

48. المحور الأساس للسياسة الخارجية الأردنية:

49. المؤتمر الذي شارك فيه الجانب الفلسطيني ضمن الوفد الأردني الذي ترأسه وزير الخارجية الأردني؛ بعد أن وافقت الدول العربية المعنية بالصراع العربي الإسرائيلي على المبادرة الأمريكية لإحلال السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط:

50. على الرغم من التحديات التي واجهت الأردن والمتمثلة بالصراع مع اسرائيل وما ترتب عليها من تعطل للمؤسسات الدستورية إلا أن الأردن استطاع العودة إلى الحياة النيابية في عام: