امتحان محوسب اللغة العربية 2004 تكميلي الفروع المهنية

1. الكلمة التي جاءت بمعنى (مَن يُعصِمُ نَفْسَه عن النساء عفةً) في سورة (آل عمران):

2. قوله تعالى من سورة (آل عمران): ( قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلَّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزا ) أمارة على :

3. المعنى البلاغي الذي خرج إليه الأمر في آخر كلمتين من قوله تعالى في سورة (آل عمران) على لسان امرأة عمران:
( رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطنِي مُحرَّرًا فَتَقَبَّلُ مِنِّي ) :

4. تفيد الجملة المعترضة ( وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ ) من (سورة آل عمران):

5. قوله تعالى من سورة (آل عمران) الذي يشير إلى استقبال زكريا البشرى بيحيى عليهما السلام بالدهشة والتعجّب واستعظام قدرة الله تعالى:

6. "العالم لا قيمة له بالنسبة إليك إلا بمروره بمشاعرك؛ فهي التي تلوّنه، وتجمّله أو تقبحه، فإذا جلوت عينيك، وأرهفت سمعك، وأعددت مشاعرك للسّرور ، فالعالم الخارجي يتفاعل مع نَفْسك فيكون سرورًا"
تعني العبارة السابقة من نصّ (فنّ السرور) كلا ممّا يأتي ما عدا:

7. في نصّ (فنّ السرور) يستطيع الإنسان أن يوجّه تفكيره إلى الفرح والبهجة بأنْ :

8. الصورة الفنية في الكلمات الغامقة في العبارة الآتية من نصّ (فنّ السرور) : " ويعجبني الرّجل أو المرأة يَخلُق حوله جوا مشبعا بالغِبْطة والسرو يتشرّبه فيشرق في محيّاه " أنّ الكاتب صوّر :

9. العبارة الآتية من نصّ (فنّ السرور) : " وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومنهم مَنْ ينعم في الشّقاء " تُعدُّ مثالا على:

10.  الديوان الشعريّ الذي أُخذت منه قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) لمحمود فضيل التل:

11. فما أحسسْتُ في يومٍ      بأنّي كُنْتُ مُغْتَرِبًا

يدلّ قول الشاعر السابق من قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) على:

12. السطر الشعريّ الذي تضمّن صورة حركيّة في قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) :

13. جَمْع كلمة (بشارة) الواردة في السطر الشعري: " وأنتَ بِشارةُ الخبرِ " من قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) :

14. أشار سموّ الأمير الحسن في نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحَقِّ ونصرة العدل) إلى أنّ التنوع من َمكامِن القوة لأنه:

15. المقصود بعبارة : " الإسلام والتقدّم صِنْوان لا يفترقان " الواردة في نصّ (النهضة العربيّة المتجدّدة: تأييد للحَقِّ ونصرة للعدل) :

16. كلّ العبارات الآتية في نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحَقِّ ونصرة للعدل) تضمّنت سببًا ونتيجة ما عدا:

17. وهم الأبطال والأقصى لهم       وبِهِمْ تَزهو الرَّوابي والشَّعَابُ

كلمة (الشَّعَابُ) في البيت السابق من قصيدة (رسالة من باب العامود) مفردها (الشّعْب) ويعني:

18. والجباهُ السُمْرُ أعراسُ فِدًى      وعليها مِنْ سَنا المجدِ إهابُ

نستنتج من البيت السابق من قصيدة (رسالة من باب العامود) أن الشاعر :

19. البيت الذي بدا فيه الشاعر أكثر تفاؤلاً في قصيدة (رسالة من باب العامود) :

20. غيرَ أنَّ القدسَ في محنتِها      وحدَها صابرةٌ والأهلُ غابوا
العاطفة الأبرز في البيت السابق من قصيدة (رسالة من باب العامود):

21. الملايين التي مِلْءُ المدى      ما لها في نَظَرِ الغازي حِسابُ
نستنتج من البيت السابق من قصيدة (رسالة من باب العامود) أنَّ:

22. كَأَنَّما قَدْ تَوَلَّى القَارِظَانِ بِها      فَلَمْ يَؤوبــــا إلى الدُّنْيا وَلَمْ تَؤُبٍ 

الجذر اللغوي لكلمة (يؤوب) الموجودة في البيت السابق من قصيدة (العربية في ماضيها وحاضرها) :

23. روحٌ مِنَ اللهِ أحْيَتْ كُلَّ نازعةٍ     منَ البيانِ وآتــتْ كُلَّ مُطَلَبِ

ميزة اللغة العربيّة التي أشار إليها الشاعر في الكلمات الغامقة في البيت السابق من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) :

24. البيت الذي وَرَدَ فيه عنصر من عناصر الطبيعة في قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) مما يأتي:

25. البيت الشعريّ الذي يَحملُ مظهرًا من مظاهر تراجع اللغة العربيّة في نفوس أبنائها من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) :

26. يا شِيخَةَ الضّادِ والذِّكْرى مُخَلَّدَةٌ     هُنا يُؤَسَّسُ ما تَبْنونَ لِلْعَقِبِ 

سبب تفاؤل الشاعر علي الجارم في البيت السابق من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) :

27. صُغ اسم الهيئة من الفعل (وَرَدَ)، مع الضبط التامّ.

28. حدّد نوع (كَمْ) في جملة (كَمْ غنيّ ساعدَ الفقراءَ) :

29. صوّب الخطأ اللغويّ في الكلمة الغامقة:

كم أيامًا بقيت في العقبة؟

30. صوّب الخطأ اللغويّ في الكلمة الغامقة:

يا صفاءَ، لا تتأخّري عن موعد المدرسة.