امتحان محوسب في اللغة العربية 11th الفصل 1 – الوحدة 5 – الدرس 5 / 1 أنواعُ ما

1. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ﴾

2. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

وَهُمُ الأُباةُ فما تلينُ قناتُهم    تحتَ السُّيوفِ ولا الحِمامُ العادي

3. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

إنّما الحياةُ البرلمانيةُ نوعٌ مِنَ التَّطوُّرِ الحضاريِّ للأُممِ.

4. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

ما رَبِحَ تاجرٌ أقامَ تجارتَهُ على الغشِّ والاستغلالِ.

5. أُبَيّنُ نوعَ (ما) المخطوط أسفلها فيما يلي:

ما أجْمَلَ حَديثَ أُمَّهاتِنا! وما أعظمَ شهداءَنا!

6. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

لأمرٍ ما تقدَّمَ الجنديُّ نحوَ جهازِ الاتّصالِ.

7. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

وَعَرفْتُ فيما أَنتِ فيهِ مِنَ الأَذى    ومن الصَّغارَةِ والهوانِ هَواني

8. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

أُحبُّكِ ما وَشْوشَ الماءُ     واهتزَّ غُصنُ الحياةِ الرّطيبُ

9. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

ما ابتعادُكَ عنِ الشّفافيّةِ والنَّزاهةِ مقبولًا لِتطويرِ الذّاتِ.

10. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

قال تعالى: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾

11. أُبَيّنُ نوعَ (ما) المخطوط أسفلها فيما يلي:

ما أجْمَلَ حَديثَ أُمَّهاتِنا! وما أعظمَ شهداءَنا!

12. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

أَنتِ النَعيمُ لِقَلبي وَالعَذابُ لَهُ    فَما أَمَرُّكِ في قَلبي وَأَحلاكِ!

13. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

ما أَكرمَ أهلَ الأردنِّ!

14. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

سَأَعملُ الخيرَ ما دُمْتُ حَيًّا.

15. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

ستقومُ المهندسةُ بما طُلِبَ إليها من مَهامَّ لتطويرِ أجهزةِ التَّحكُّمِ بالمنشأةِ.

16. أُبَيّنُ نوعَ (ما) فيما يلي:

ما أسبابُ ضَعفِ اللُّغةِ العربيَّةِ؟ وما الحُلولُ لذلك؟

17. أُعرِبُ (ما) الواردة في الجملِ الآتيةِ:

ما نتيجةُ الامتحانِ الّذي قدّمتَهُ؟

18. أُعرِبُ (ما) الواردة في الجملِ الآتيةِ:

إنَّمَا الحياةُ مواقفُ.

19. أُعرِبُ (ما) الواردة في الجملِ الآتيةِ:

ما أرْوَعَ الإخلاصَ في العملِ!

20. أُعرِبُ (ما) الواردة في الجملِ الآتيةِ:

ما تَأَخَّرْتُ عَنْ تقديمِ الواجبِ لوَطني.

21. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

من خطبة الرسول ﷺ:
" فَوَ اَلَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا بَعْدَ اَلدُّنْيَا مِنْ مُسْتَعْتَبٍ ومَا بَعْدَ الدُّنيا مِنْ دَارٍ إِلاَّ اَلْجَنَّةُ أَوِ اَلنَّارُ"

22. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"ما أجملَ أنْ تَرى الفلَّاحاتِ الممْشوقاتِ الهيفاواتِ النَّشيطاتِ راجِعاتٍ منَ الحقولِ الَبعيدةِ، وقد حَملنَ على رؤوسهنَّ ما جَمَعْنَهُ من فواكِهَ، أو بُقولٍ, أو وَقودٍ..."

23. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"إنَّ المجتمعَ المَنشودَ لنْ يكونَ إلا بقَدْر مَا نريدهُ أن يكونَ، لِنتساءَلِ الآنَ: مَا هو السبيل لخلق المجتمعِ المَنشودِ والمجتمعِ العِلميِّ المُتطوِّرِ المُنتجِ؟"

24. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"أنا لستُ خائفًا على اللغة العربيّة، إنما على أهل العربيّة. فالقرآنُ الكريم حافظها، وإحجامُ النَّاس والمجتمعاتِ عن لغتهم العربيّة هو أحجامٌ عنْ هُويَّتِهم، وما يحدثُ هو جزءٌ من الصَّدأِ الذي يُحاربُ اللغةَ."

25. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"ما أجملَ أنْ تَرى الفلَّاحاتِ الممْشوقاتِ الهيفاواتِ النَّشيطاتِ راجِعاتٍ منَ الحقولِ الَبعيدةِ، وقد حَملنَ على رؤوسهنَّ ما جَمَعْنَهُ من فواكِهَ، أو بُقولٍ, أو وَقودٍ..."

26. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"أوجبَ الإسلامُ احترامَ المَواثيقِ والعهودِ، والالْتزام بما نَصَّتْ عليهِ، وحَرَّمَ الغَدْرَ والخِيانةَ..."

27. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"أنا لستُ خائفًا على اللغة العربيّة، إنما على أهل العربيّة. فالقرآنُ الكريم حافظها، وإحجامُ النَّاس والمجتمعاتِ عن لغتهم العربيّة هو أحجامٌ عنْ هُويَّتِهم، وما يحدثُ هو جزءٌ من الصَّدأِ الذي يُحاربُ اللغةَ."

28. أَذْكُرُ نوعَ (ما) التي تَحتها خَطٌ في هذه الأمثلةِ مُعلِّلًا إجابتي:

"إنَّ المجتمعَ المَنشودَ لنْ يكونَ إلا بقَدْر مَا نريدهُ أن يكونَ، لِنتساءَلِ الآنَ: مَا هو السبيل لخلق المجتمعِ المَنشودِ والمجتمعِ العِلميِّ المُتطوِّرِ المُنتجِ؟"