امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج د) الفصل الأول والثاني توجيهي / الصف الثاني عشر

بنك أسئلة التربية الإسلامية ضع دائرة

امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج د) للمادة كاملة بفصليها الأول والثاني
سلسلة بنك أسئلة التربية الإسلامية للصف الحادي عشر

/50

امتحان التربية الإسلامية 12th ۞ الفصل الأول والثاني ۞ د

امتحان تجريبي
الفصل الأول والثاني
(نموذج: د)

1 / 50

1. يدل قوله تعالى: ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ﴾ على إحدى حقائق الإيمان:

2 / 50

2. اللفظ القرآني الذي فيه دعوةٌ تجمع بين العفو والمغفرة مع الإحسان وتفضُّل الله تعالى على العبد, وأنعامه عليه في الدنيا وعدم معاقبته في الآخرة:

3 / 50

3. أوجبت السُنَّة النبوية صدقة الفطر, ويُعد هذا من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

4 / 50

4. عَنْ أُمِّ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلسَّيِّدَة عَائِشَة رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ ((مَا رَأَيْتُ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ ضَاحِكًا حَتَّى أَرَى مِنْهُ لَهَواتِهِ , إِنَّمَا كَانَ يَبْتَسِمُ))

نوع السُنَّة في الحديث السابق:

5 / 50

5. بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنة أو النار, يأذن الله تعالى لسيدنا محمد ﷺ بالشفاعة لأُمَّته, فيخرج من النار من قال: لا إله إلّا الله.

يحدث هذا عند:

6 / 50

6. يشيرُ قوله تعالى: ﴿إِذَا السَّمَاءُ انفَطَرَتْ ۝ وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ ۝ وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ ۝ وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ ۝ ﴾ إلى الأحداث التي تقع عند:

7 / 50

7. قال تعالى: ﴿لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ

لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, نوع المصلحة:

8 / 50

8. المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُ على قبولها أو رفضها, تُسمى:

9 / 50

9. دعوة الأنبياء عليهم السلام لأقوامهم, والمعجزات التي أيَّدهم الله تعالى بها, وموقف المُعاندين لهم, وجزاء المؤمنين وعاقبة المُكَّذبين.

تُعد من أحد أنواع القصص القرآني وهي:

10 / 50

10. أسلوب استخدمه القرآن الكريم في الإخبار عن الأنبياء السابقين عليهم السلام وأحوال الأُمم الغابرة والحوادث التي وقعت في الماضي, هو:

11 / 50

11. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

معنى يَرْضَى لَكُمْ:

12 / 50

12. الكذب, والغيبة, والنميمة, والبهتان, والكلام البذيء, والسَّبّ والشتم, والتنمُّر والسخرية والاستهزاء, والابتزاز, والقدح والتشهير, ونشر الاشاعات وتناقلها, واتهام الآخرين من غير دليل, ونشر العداوة بين الناس, وإثارة الفتن؛ تُصنف كَـ:

13 / 50

13. إذا علَّق الزوج طلاق زوجته على فعل أمر أو تركه, مثل قوله لها: "إنْ ذهبْتِ إلى بيت فلان فأنتِ طالق" وقصد بذلك منعها من الذهاب.

14 / 50

14. قال رجل لزوجته: "عليَّ الطلاق منكِ".  أو  "عليَّ الحرام من زوجتى" :

15 / 50

15. لا نفقة للزوجة, في واحدة من الحالات الآتية:

16 / 50

16. مُدَّة زمنية محددة من الشرع تنتظرها المرأة المطلقة أو الزوجة المُتوفّى عنها زوجها قبل أن يجوز لها الزواج من رجل آخر:

17 / 50

17. أقبح أنواع الذنوب وأكبرها:

18 / 50

18. هي ما عَظُم قُبحه من الأفعال أو الأقوال, وما نشأ عنه ضرر وفساد يطال الفرد والمجتمع:

19 / 50

19. العبارة التي كانت منقوشةً على الخاتم الذي كان سيِّدنا محمد ﷺ يختم به خطاباته:

20 / 50

20. المرأة التي كانت تبذل الرأي والمشورة للنبي ﷺ, وظهر ذلك جليًا في موقفها حين نزل الوحي على النبي ﷺ؛ هي:

21 / 50

21. المبادرة التي قامت المملكة الأردنية الهاشمية بتقديمها في الهيئة العمومية للأمم المتحدة في إطار التعايش الإنساني:

22 / 50

22. تُوفِّي الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

23 / 50

23. قام الإمام مالك رحمه الله بتقديم عمل أهل المدينة لقرب عهده بالنبي ﷺ وصحابته الكرام رضي الله عنهم في زمنه, وكذلك توسَّع في العمل بالمصالح المُرسَلة أكثر من غيره؛ مما تسبب باختلافات مع المذاهب الفقهية الأخرى:

يرجع هذا الاختلاف بين الفقهاء إلى أحد الأسباب الآتية:

24 / 50

24. التشدد في أداء الأعمال والواجبات بما يتجاوز الحدَّ الذي أقرَّه الشرع, وهو من الغُلُوِّ؛ هو:

25 / 50

25. تغيير الخصائص الطبيعية للبيئة التي تحيط بالإنسان, ما يُؤثِّر في مواردها على نحوٍ يجعلها غير صالحة للاستخدام.

يدل المفهوم السابق على:

26 / 50

26. الإشارات والحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم وأثبتها العلم التجريبي, فأصبحت من القطعيات, ولم يكن التوصُّل إليها وأدراكها مُمكِنًا زمن نزول القرآن الكريم, وقد تمكن العلماء من اكتشافها في ظلِّ تطوُّر وسائل البحث العلمي والتكنلوجي.

يدل المفهوم السابق على:

27 / 50

27. يدلُ تقديم لفظة الزَّانِيَةُ على لفظة الزَّانِي في قوله تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ على إحدى أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

28 / 50

28. نوع الاستفهام في قول الله تعالى: ﴿أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ﴾:

29 / 50

29. معنى لفظة (الوحي) في السياق الآتي من قوله تعالى: ﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَٰذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ﴾:

30 / 50

30. كل الآتية تُعد من المسائل القطعية التي لا يجوز الاجتهاد فيها, ما عدا:

31 / 50

31. بذْل العالِم وُسْعه وطاقته في استنباط الأحكام الشرعية العملية من أدلَّتها التفصيلية.

يدلُّ هذا المفهوم على:

32 / 50

32. جعل الإسلام التفكُّر في الكون وما فيه من مخلوقات, من الطرائق التي توصِل إلى:

33 / 50

33. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

34 / 50

34. ولِد الصحابي الجليل أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضِيَ اللهُ عَنْهُ في:

35 / 50

35. عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِك رضِيَ اللهُ عَنْهُ , قالَ: جَاءَ ثَلَاثَةُ إلى بُيُوتِ أزْوَاجِ النَّبيِّ ﷺ، يَسْأَلُونَ عن عِبَادَةِ النَّبيِّ ﷺ، فَلَمَّا أُخْبِرُوا كَأنَّهُمْ تَقَالُّوهَا، فَقالوا: وأَيْنَ نَحْنُ مِنَ النَّبيِّ ﷺ؟ قدْ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تَأَخَّرَ. قالَ أحَدُهُمْ: أمَّا أنَا فإنِّي أُصَلِّي اللَّيْلَ أبَدًا، وقالَ آخَرُ: أنَا أصُومُ الدَّهْرَ ولَا أُفْطِرُ، وقالَ آخَرُ: أنَا أعْتَزِلُ النِّسَاءَ فلا أتَزَوَّجُ أبَدًا، فَجَاءَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ إليهِم، فَقالَ: "أنْتُمُ الَّذِينَ قُلتُمْ كَذَا وكَذَا؟! أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي"

بيَّن النبي ﷺ في هذا الحديث الشريف أنَّ ما ألزم هؤلاء الثلاثة أنفسهم:

36 / 50

36. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا﴾ على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

37 / 50

37. كل الآتية تعدُّ من الضروريات, ما عدا:

38 / 50

38. صنِّف وصية النبي ﷺ التالية في حَجَّة الوداع وَفقًا لواحدة من مقاصد الشريعة:

تأكيد مبدأ المساواة الإنسانية.

39 / 50

39. قتل الجاني أو أحد أقاربه بحُجَّة الانتقام:

40 / 50

40. معنى "الْكَلَّ" في "إنكَ لتصلُ الرحمَ، وتحملُ الْكَلَّ، وتكْسِب المعدومَ، وتقري الضيف، وتعينُ على نوائبِ الحَقِّ"

41 / 50

41. يؤدي أداء كلِّ فرد العمل المنوط به, والسعي للإصلاح ونشر الخير والتكافل والترابط والتراحم, وتدعيم أواصر المجتمع, ومحاربة الشَّرِّ والفساد, إلى إحدى آثار المسؤولية المجتمعية, هي:

42 / 50

42. يُشير قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ۝ إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ۝ فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ۝﴾ إلى واحدة من الصفات الأُخرى التي يَتَّصِف بها عباد الرحمن المؤمنون الصالحون, التي وردت في أماكن أُخرى من القرآن الكريم غير سورة الفرقان:

43 / 50

43. معنى "هَوْنًا" في قوله تعالى: ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا﴾:

44 / 50

44. علل, منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم أنَّ درجة القُرْب واحدة:

45 / 50

45. حُكْم الوصية في الشريعة الإسلامية:

46 / 50

46. واحدة من الآتية تعدُّ من الوقفيات الاجتماعية في الأردن التي أسَّسها المُحسِنون:

47 / 50

47. يشرُ قوله تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾ إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

48 / 50

48. كل الآتية تعدُّ جريمة بارتكاب أمر ممنوع, ما عدا:

49 / 50

49. أقام الإسلام الحقوق والمبادئ السامية التي تكفل للناس تحقيق مصالحهم وحفظها ورعايتها, وهكذا الحياة الكريمة الطيِّبة على كل المرتكزات الآتية, ما عدا:

50 / 50

50. معنى "لاَ تَغُلُّوا" في قول رسول الله ﷺ: "اغْزُوا, وَلاَ تَغُلُّوا, وَلاَ تَغْدِرُوا, وَلاَ تُمَثِّلُوا, وَلاَ تَقْتُلُوا وَلِيدًا."

Your score is

0%

⬅️امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج أ) الفصل الأول والثاني➡️

يُقدم لكم موقع JoQuiz امتحان إلكتروني لمراجعة مادة التربية الإسلامية كاملةً بفصليها الأول والثاني (نموذج د) لمحاكاة الامتحان الوزاري / توجيهي 2007 وما قبله (المنهاج الجديد) .

امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج د)

تم إعداد هذا الامتحان المحوسب لقياس مدى استعدادكم للامتحان الوزاري القادم في مادة التربية الإسلامية.
يتكون الامتحان التجريبي المقترح من 50 سؤالًا, حيث تغطي هذه الأسئلة المحوسبة الفصل الأول والثاني من المنهاج الجديد للصف الثاني عشر. كذلك تشمل أسئلة الكتاب, أسئلة بنمط الأسئلة الوزارية متفاوتة الصعوبة لمراعاة الفوارق الفردية وأسئلة مقترحة, (اختيار متعدد).

ولهذا كل ما عليك فعله هو البدء بالاختبار عبر الضغط على زر “ابدأ الاختبار”.

ثم قراءة الأسئلة المقترحة واختيار الإجابة التي تعتقد أنها صحيحة.

ونتيجة لذلك سوف تظهر للطالب العلامة من 100 درجة في نهاية امتحان التربية الإسلامية / الدين الإلكتروني “المحوسب”، ونتيجته إذا اجتاز الاختبار أو لم يجتزه، مع كامل إجابات الأسئلة الصحيحة والخاطئة.

جو كويز يتمنى للجميع التوفيق في الامتحان القادم.

 


أسئلة اختيار متعدد للمُستوى الوزاري النظام الجديد

إعداد وتدقيق نخبة من المعلمين في مادة التربية الإسلامية (حصريًا لِـصالح Jo Quiz)

المَصادر: كتاب التربية الإسلامية الجديد لجيل 2007 وما قبله / المركز الوطني لتطوير المناهج PDF

زر الذهاب إلى الأعلى