امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الأول – الفصل الأول

1. القوانين الثابتة التي أوجدها الله تعالى, لتَحْكُم الكون والإنسان:

2. قال تعالى: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ الأعراف 54

تدل الآية الكريمة على:

3. قال تعالى: ﴿سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا﴾ الفتح 23

تدل الآية الكريمة على إحدى الخصائص التي تمتاز بها السُّنَن الإلهية:

4. لإدراك عظمة الخالق جَلَّ وعَلا, واستثمار الموجودات فيما يعود بالنفع على البشرية, دعا الإسلام الإنسان إلى:

5. السُّنَّة التي تُعد السبيل إلى استمرار الوجود على الأرض, وهي الوسيلة الوحيدة لاستمرار الحياة, هي:

6. قال تعالى: ﴿وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)﴾ يس

تدل الآيات الكريمة على إحدى السُّنَن الكونية:

7. تفرَّد الله عز وجل بصفات الكمال والعظمة والقوَّة؛ لذا:

8. واحدة من الآتية تُعد من السُّنَن الكونية:

9. قال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ الأعراف 96

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

10. قال تعالى: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾ الأنفال 60

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

11. إحدى السُّنَن الإلهية يترتب عليها العديد من الآثار مثل: السَّعة والضيق, والسعادة والشقاء, والعِزِّة والذُّلّ, والرُّقيِّ والتخلف, والقوَّة والضعف:

12. قال تعالى: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ۚ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ العنكبوت 20

تدعو الآية الكريمة إلى:

13. يتعيَّن على الإنسان أنْ يُدرِك سُنَن الله تعالى في خَلْقه؛ لكي يتمكَّن من فهم محيطه.

يدل هذا على إحدى أهميات العلم بالسُّنَن الإلهية في الكون والإنسان, وهي:

14. قال تعالى: ﴿قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾ آل عمران 137

تدل الآية الكريمة على إحدى أهميات العلم بالسُّنَن الإلهية في الكون والإنسان, وهي:

15. جعل الله تعالى لهذا الكون نظامًا يقوم على سُنَن لا تُخرَق إلّا بمشيئته سبحانه كما هو حال المعجزات التي تُعّدُّ استثناءً من القاعدة التي قام عليها الكون.

خُرِقَت السُّنَّة الطبيعية (ولادة الإنسان من خلال زواج الذَّكَر بالأنثى) وكانت ولادة:

16. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾ على أحد أسباب النصر والتمكين في الأرض, وهذا السبب هو:

17. ميز الله تعالى الإنسان عن النبات والحيوان واختصه وحده بالزوجية.

صح✔    أم    خطأ ✘

18. القوانين الثابتة المُتعلِّقة بسلوك الناس وأفعالهم ومعتقداتهم, وما يترتَّب على ذلك من آثار في الحياة الدنيا:

19. قال تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ القمر 49

تدل الآية الكريمة على:

20. تمتاز السُّنَن الإلهية بخصائص عدة, منها:

21. كل الآتية تُعد من السُّنَن الكونية, ما عدا:

22. إحدى السُّنَن الكونية تثير في النفوس الحرص على نيل رضا الله تعالى بتجنُّب المعاصي والنواهي, والتقرُّب إليه بأداء الأعمال الصالحة:

23. توصَّل العلم إلى الكيفية التي تجري فيها جميع الأفلاك والنجوم والكواكب والمجموعات الشمسية, وبيَّن أن لكلِّ كوكب:

24. كل الآتية تُعد من السُّنَن الاجتماعية, ما عدا:

25. قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ الروم 41

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

26. قال تعالى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ آل عمران 103

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

27. قال تعالى: ﴿وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ القصص 77

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

28. كل الآتية تُعد من أسباب النصر والتمكين, ما عدا:

29. تكامل السُّنَن والقوانين وانسجام بعضها مع بعض على أنَّ مصدرها واحد؛ ما يُؤكِّد وحدانية الخالق سبحانه وتعالى.

يدل هذا على إحدى أهميات العلم بالسُّنَن الإلهية في الكون والإنسان, وهي:

30. تُسهِم معرفة السُّنَن الإلهية في تمكين الأُمة من الوقوف على حركة التاريخ للاعتبار, والاستفادة منها في بناء الحاضر ورؤية المستقبل.

يدل هذا على إحدى أهميات العلم بالسُّنَن الإلهية في الكون والإنسان, وهي:

31. جعل الله تعالى لهذا الكون نظامًا يقوم على سُنَن لا تُخرَق إلّا بمشيئته سبحانه كما هو حال المعجزات التي تُعّدُّ استثناءً من القاعدة التي قام عليها الكون.

خُرِقَت السُّنَّة الطبيعية (اتِّصاف الماء بالانسياب والجريان) وأصبحت معجزة لنبي الله:

32. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ على أحد أسباب النصر والتمكين في الأرض, وهذا السبب هو:

33. إذا سارت المجتمعات في طريق التقدُّم، وأخذت بأسبابه تقدَّمت، وإذا سارت في طريق الجهل والتخلُّف، وتركت العمل تأخَّرت، وتراجعت.

صح✔    أم    خطأ ✘

34. القوانين الثابتة التي أوجدها الله تعالى لكي تَحْكُم الظواهر الكونية وحركتها وَفق إرادته عَزَّ وجَلَّ:

35. قال تعالى: ﴿وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ الذاريات 49

تدل الآية الكريمة على:

36. تُعد السُّنَن الكونية والسُّنَن الاجتماعية من أنواع:

37. بُغْيَةَ تعرُّف وسائل تقدم الأُمم والحذر من أسباب انهيارها وفنائها, دعا الإسلام الإنسان إلى:

38. قال تعالى: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ﴾ الرحمن 26

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الكونية:

39. قال تعالى: ﴿وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ﴾ يس 39

معنى كَالْعُرْجُونِ:

40. تُعد إحدى السُّنَن الكونية دليلًا على عظمة الخالق وقدرته, وتوجيه للإنسان أنْ يسعى في الأرض ويغتنم الوقت فيما ينفعه من عمل:

41. قال تعالى: ﴿مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ﴾ النساء 123

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

42. قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾ الرعد 11

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

43. قال تعالى: ﴿وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (41)﴾ الحج

تدل الآية الكريمة على إحدى السُّنَن الاجتماعية:

44. يكون كمال الرفاه والازدهار بالسعي والعمل بالإضافة إلى:

45. قال تعالى: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾ الأنعام 11

تدعو الآية الكريمة إلى:

46. تُفْضي معرفة السُّنَن الإلهية إلى تحقيق الاستخلاف في الأرض, وتُرسِّخ في النفوس حقيقة التسليم لأمر الله تعالى - بعد الأخذ بالأسباب - في دراسة السُّنَن الطبيعية للاستفادة منها.

يدل هذا على إحدى أهميات العلم بالسُّنَن الإلهية في الكون والإنسان, وهي:

47. جعل الله تعالى لهذا الكون نظامًا يقوم على سُنَن لا تُخرَق إلّا بمشيئته سبحانه كما هو حال المعجزات التي تُعّدُّ استثناءً من القاعدة التي قام عليها الكون.

خُرِقَت السُّنَّة الطبيعية (حَرْق النار مَنْ يتعرَّض لها) وأصبحت معجزة لنبي الله:

48. عُنيت دراسات وكتب كثيرة بالحديث عن السُّنَن الإلهية ومنها كتاب من سُنَن الله في عباده لِـ :

49. يدلُّ قوله تعالى: ﴿سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا﴾ على واحدة من خصائص السُّنَن الإلهية, هي:

50. السُّنَن الإلهية خاصة تشمل بعض المخلوقات ويخضع لها المؤمنون من الناس.

صح✔    أم    خطأ ✘