امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 1 – الوحدة 3 – الدرس 2 الحديث الشريف: رضا الله تعالى

1. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

معنى يَرْضَى:

2. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

كل الآتية تُعد من الأعمال التي يَيْغضها الله تعالى التي ذُكِرت في الحديث الشريف, ما عدا:

3. الادخار لتحقيق غرض أو حاجة ما يُعد من كنز المال وعدم استثماره الذي نهى الله سبحانه وتعالى عنه.

صح✔    أم    خطأ ✘

4. يُعد اللغو من:

5. دفع المال للرشوة وشهادة الزور, يُعد من:

6. إعداد كمِّيات كبيرة من الطعام في المناسبات أكثر من الحاجة ثمَّ إتلافها, يُعد من:

7. حُكْم كنز المال:

8. يدل قوله تعالى: ﴿وَءَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا﴾ على النهي عن:

9. الصحابي الجليل الذي لازم النبي ﷺ أربع سنين, فدعا له النبي ﷺ بكثرة الحفظ, فكان أحد أكثر الصحابة روايةً للحديث عن رسول الله ﷺ, هو:

10. مكان مُظلَّل في المسجد, مكث فيه الفقراء مِنَ المهاجرين ومَنْ ليس له منزل, يُسَمى:

11. كثرة السؤال من الأعمال التي يُحبها الله تعالى؛ فهي تدل على الإيمان العميق.

صح✔    أم    خطأ ✘

12. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

معنى يَسْخَطُ:

13. يُعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من:

14. كل الآتية تُعد من صور إضاعة المال التي نهى الإسلام عنها, ما عدا:

15. المغالاة في شراء الكماليات التي لا حاجة إليها, يُعد من:

16. المال الذي لم تُؤدَّ زكاته بعد وجوبها فيه, يُعد من وجوه:

17. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

لا تقتصر أصناف الناس والأعمال مِمَّنْ يُحبهم الله تعالى أو يَبْغضهم على ما جاء في الحديث الشريف, بل يدخل في ذلك أصناف أُخرى لم يَرِد ذِكرها في هذا الحديث.

صح✔    أم    خطأ ✘

18. اسم جامع لكلِّ ما يُحِبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، مثل: الشعائر والمعاملات والأخلاق؛ هي:

19. اسم الصحابي الجليل المُكنى بأبي هُريرة, هو:

20. الصحابي الجليل الذي قدِم إلى المدينة المُنَّورة في السَّنة السابعة للهجرة يوم خيبر, وتُوفِّي سنة سبع وخمسين للهجرة, هو:

21. "بينما الخليفة هارون الرشيد يطوف يومًا بالبيت، إذ عرض له رجل، فقال: يا أمير المؤمنين، إنّي أريد أن أكلِّمك بكلامٍ فيه غِلْظة. فقال له الرشيد: لا، فقد بعثَ الله مَنْ هو خير منك إلى مَنْ هو شَرٌ مني، فأمره أنْ يقول له قولًا ليِّنًا"

قصد هارون الرشيد:

22. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

كل الآتية تُعد من الأعمال التي ترضي الله تعالى التي ذُكِرت في الحديث الشريف, ما عدا:

23. يُعد الكذب, والكلام البذيء, والسَّبّ والشتم من:

24. إنفاق المال على القمار والخمور والمُخدرات, يُعد من:

25. هدر الماء في أثناء التنظيف, يُعد من:

26. عدم إنفاق المال في سبيل الله عز وجل, يُعد من:

27. كل الآتية تُعد من الأعمال التي يَبْغضها الله, ما عدا:

28. كان الصحابي الجليل أبي هُريرة من السباقين إلى الإسلام؛ إذ أسلم على يد الصحابي الجليل:

29. الخليفة الذي ولّى أبو هُريرة رضِيَ اللهُ عَنْهُ على البحرين, هو:

30. "أمّا بعدُ أيُّها الناس, فإنّي وُلِّيتُ عليكم, ولستُ بخيركم, فإنْ أحسنتُ فأعينوني, وإنْ أسأتُ فقوِّموني"

قائل ما سبق: