امتحان محوسب في تاريخ الأردن 11th الفصل 1 – الوحدة 2 – الدرس 5 الأردنّ في العصر الأيوبي

1. فترة حكم الدولة الأيوبية:

2. سُميت الدولة الأيوبية نسبةً إلى آل أيوب في:

3. شيّد الأيوبيون قلعة عجلون على جبل مرتفع في عام:

4. وصل المغول إلى بغداد عاصمة الخلافة العبّاسية ودمروها في عام:

5. القائد الذي تمكن من توحيد القبائل المغولية وتأسيس إمبراطورية ضمّت أجزاء من الصين وشمال شرق آسيا وآسيا الوسطى:

6. القائد الأيوبي الذي اهتم بالكرك بعد تحريرها؛ فأعاد بناء أسوارها, وبنى المساجد والدور والمرافق فيها:

7. تُعد كل الآتية من الأعمال التي اختص بها المعظّم عيسى إمارة الكرك, ما عدا:

8. الملك الذي أسّس إمارة الكرك الأيوبية, التي ضمّت كل المناطق والمدن الأردنية الحالية:

9. الملك الأيوبي الذي جدد بناء قلعة الكرك وبنى فيها قاعة كبيرة سمّاها القاعة الناصرية:

10. كل المساجد الآتية تم بنائها خلال حكم الدولة الأيوبية للأردن, ما عدا:

11. الدولة التي اهتمت بالتعليم؛ فقامت ببناء المدارس وتأثيثها وتزويدها بالمدرسين والكتب, وخصصت الأوقاف لهذه المدارس للإنفاق عليها ورعايتها:

12. تُعد كل الآتية من العلوم النقلية, ما عدا:

13. العالِم صاحب كتاب مختصَر المذّهب في الفقه:

14. من أشهر العلماء الذين أقاموا في الكرك زمن الدولة الأيوبية, وهو مؤرخ, ومؤلف كتاب تاريخ مرآة الزمان:

15. كان أديبًا وعالمًا في اللغة العربية زمن الدولة الأيوبية:

16. قائد مسلم أسّس الدولة الأيوبية التي وحدت شمال العراق وبلاد الشام ومصر والحجاز واليمن في ظل الخلافة العبّاسية, وقاد عدّة حملات ومعارك ضد الفرنجة لاستعادة الأراضي التي استولوا عليها, وهزم الفرنجة في معركة حطين واستعاد القدس:

17. الدولة التي أدرك قادتها أهمية الموقع الاستراتيجي للأردن بوصفه حلقة وصل بين مصر والشام؛ لتوحيد الجهود العسكرية بين جيوش الشام وجيوش مصر, وأرضًا للحشد العسكري والتعبئة الحربية لمواجهة الفرنجة:

18. اُسِّست الدولة الأيوبية في عام:

19. تصدّى المماليك للمغول وهزموهم في معركة:

20. شيد الأيوبيون قلعة عجلون لِـ :

21. المناطق التي امتدت إليها إمارة الملك العادل:

22. تُعد كل الآتية من الأعمال التي اختص بها المعظّم عيسى إمارة الكرك, ما عدا:

23. كل المناطق والمدن الآتية ضمّتها إمارة الكرك الأيوبية بالإضافة إلى كل المناطق والمدن الأردنية الحالية، ما عدا:

24. الملك الأيوبي الذي أمر ببناء قلعة السلط في مدينة السلط:

25. كل المساجد الآتية تم بنائها خلال حكم الدولة الأيوبية للأردن, ما عدا:

26. كان في داخل المسجد الأموي في دمشق القبة الباعونية للتدريس, حيث كان يجتمع تحتها العلماء وطلبة العلم, وهي تنسب إلى باعون في:

27. تُعد كل الآتية من العلوم العقلية, ما عدا:

28. أديب مُتميز باللغة العربية وفنونها الأدبية زمن الدولة الأيوبية, وكان من أهالي الكرك المسيحيّين:

29. المؤرّخ الذي قدم مع والده من حماة إلى الكرك زمن الملك الناصر داود, وهو مؤلف كتاب مُفرّج الكروب في أخبار بني أيوب:

30. امتدت الدولة الأيوبية لتشمل كل المناطق الآتية, ما عدا:

31. اسم الجبل المرتفع الذي شيّد عليه الأيوبيون قلعة عجلون:

32. هاجم المغول دمشق ودخلت قواتهم أرض الأردن في عام:

33. مجموعة من القبائل البدوية عاشت في منغوليا في أواسط آسيا:

34. القائد الأيوبي الذي حرر الكرك:

35. بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي, أصبح الأردن مقسّمًا بين أخيه الملك العادل وقائده عزّ الدين أسامة, وكان الحد الفاصل بينهما:

36. الملك الأيوبي الذي اختصّ مدينة الكرك باهتمامه؛ فطبعها بطابع إسلامي خاصّ، كما وجه عناية خاصة إلى القرى المحيطة بالكرك، فقام بإعادة تنظيمها:

37. تُعد كل الآتية من الأعمال التي قام بها الملك الناصر داود لإمارة الكرك, ما عدا:

38. الملك الأيوبي الذي أمر ببناء مسجد عجلون الكبير الذي يقع وسط مدينة عجلون:

39. القلعة التي استعصت على المغول؛ فحاصروها إلى أن استسلمت بعد قتل حاميتها وهدم أجزاء منها:

40. تُعد كل الآتية من العلوم النقلية, ما عدا:

41. العالم الذي عاش في الكرك زمن الدولة الأيوبية, واشتُهر بتدريس العلوم الطبية والفلسفية والفقهية والشرعية:

42. عُرِف بالشيخ نور الدين الشطنوفي اللخمي الشافعي, أصله من البلقاء, ودرس اللغة العربية وعلم القراءات في مصر, ودرّس الحديث في الجامع الطولوني في القاهرة:

43. عُرف بقاضي عجلون زمن الدولة الأيوبية, وكان عالمًا بالفقه وتولّى بيت المال في دمشق:

44. أمر الملك المعظّم عيسى ببناء قلعة السلط في مدينة السلط على قمة جبل يُسمى:

45. الملك الأيوبي الذي أمر بتدريس العلوم العقلية والنقلية في الكرك:

46. بعد تحرير صلاح الدين الأيوبي للكرك، أقطعها لِـ :

47. أسّس صلاح الدين الأيوبي الدولة الأيوبية في:

48. القائد الأيوبي الذي شيد قلعة عجلون على قمة جبل مرتفع (جبل عوف) في عام (579 هــ / 1184 م) :

49. المسجد الذي يُعد من أقدم المساجد في الأردن، وعليه نقش مُثبت فوق عتبة المدخل الشمالي، يدل أنَّ الملك الصالح نجم الدين أيوب هو من أمر ببنائه:

50. بعد استئثار الملك العادل بالحكم, أعطى المنطقة المُمتدّة من حمص شمالًا حتى العريش جنوبًا بما فيها الأردن لابنه: