امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الثاني – الفصل الأول

1. خلق الله تعالى الإنسان لِـ :

2. الإجلال والتوقير والمحبَّة لكلِّ ما يتعلَّق بالدين من أصول وعقائد وتشريعات وما ارتبط بأداء بعض العبادات من أوقات مُعيَّنة وأماكن مُحدَّدة.

يشير هذا المفهوم إلى:

3. تلاوة القرآن وذكر الله تعالى يُعد مثالًا على:

4. إنَّ أوَّل ما ينبغي تعظيمه هو:

5. كل الآتية تُعد من مظاهر تعظيم المسلم للشعائر الدينية, ما عدا:

6. اتِّباع ما جاء في القرآن الكريم والمداومة على تلاوته, واحترامه, والإيمان بأنه كلام الله تعالى, والحرص على الاستماع إليه وتدبُّره, والحرص على الطهارة عند قراءته, واكتشاف ما فيه من سُنَن وقوانين والعمل بأحكامه, يُعد من صور:

7. تعظيم السُّنة النبوية والدفاع عنها, يُعد من صور:

8. الدفاع عن الصحابة وعدم الانتقاص منهم, يُعد من صور:

9. صيام شهر رمضان وقيامه, وصوم يوم عرفة, يُعد من صور:

10. قال تعالى: ﴿لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (4) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ ۚ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (5)﴾ الشورى

تدل الآيات الكريمة بوضوح على:

11. قال تعالى: ﴿لِّتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾ الفتح 9

معنى تُوَقِّرُوهُ:

12. قال رسول الله ﷺ: لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجد: مسجد الحرام، ومسجدي، ومسجد الأقْصى.

يدل الحديث الشريف بوضوح على:

13. كل الآتية تُعد من سبل تعظيم شهر رمضان، ما عدا:

14. كل الآتية تُعد من سبل تعظيم المساجد، ما عدا:

15. قول الله تعالى الذي حرَّم فيه الانتقاص من قَدْر أهل الصلاح والتقوى, لا سيَّما العلماء منهم:

16. من الأمثلة على الشعائر الزمانية التي ترتبط بها عبادات شرعية:

17. من أسباب تعظيم المساجد الثلاثة: المسجد الحرام, والمسجد النبوي, والمسجد الأقصى:

18. قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ الأنفال 2

معنى وَجِلَتْ:

19. الحج والصلاة تُعد مثالًا على:

20. حرص الإسلام على أنْ يزرع في صدور المؤمنين المهابة والتعظيم لأحكام شريعته, والمحبَّة والرضا لالتزامها, وتوقير رسولها ﷺ وأصحابه الكرام, والتحلّي بالآداب والأخلاق الحميدة عند أدائها في الأماكن المُخصَّصة لها, وجعل ذلك من علامات:

21. قال تعالى: ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ الزمر 67

عاب القرآن الكريم في هذه الآية عدم تعظيم الله تعالى من قِبل:

22. اتِّباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه, يُعد من صور:

23. اتِّباع ما أمر به النبي ﷺ واجتناب ما نهى عنه, والرضا بما جاء به, والصلاة عليه عند ذِكْره ﷺ, يُعد من صور:

24. كل الآتية تُعد من صور تعظيم الأحكام الشرعية, ما عدا:

25. تعظيم المسجد الحرام, والمسجد النبوي الشريف, والمسجد الأقصى المبارك والدفاع عنها, يُعد من صور:

26. قال تعالى: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ ص 29

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

27. قال تعالى: ﴿لِّتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾ الفتح 9

معنى تُعَزِّرُوهُ:

28. قال رسول الله ﷺ: خيرُ يومٍ طلعَتْ عليهِ الشمسُ يومُ الجمعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ ، وفِيهِ أُدْخِلَ الجنَّةَ ، وفيهِ أُخْرِجَ منهَا.

يدل الحديث الشريف بوضوح على:

29. قال تعالى: ﴿وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا﴾ الجن 18

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

30. كل الآتية تُعد من سبل تعظيم المساجد، ما عدا:

31. الآية الكريمة التي نهى الله تعالى فيها عن الاستخفاف بمبادئ الإسلام والسخرية والاستهزاء بالدين, والأفعال التي تتنافى مع تعظيم الشعائر الدينية:

32. حرص العلماء على بيان أهمية تعظيم شعائر الله تعالى, وأفردوا لذلك مُؤلَّفات عديدة منها:

33. اليوم الذي ورد في فضله قول رسول الله ﷺ:فيهِ خُلِقَ آدَمُ ، وفِيهِ أُدْخِلَ الجنَّةَ ، وفيهِ أُخْرِجَ منهَا.

34. شرع الله ﷻ العبادات للإنسان لتكفل له الفوز بالآخرة, وتتمثَّل بكل الآتية ما عدا:

35. الرجاء أو الخوف من الله تعالى يُعد مثالًا على:

36. الزكاة والصدقات تُعد مثالًا على:

37. قال تعالى: ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ ۚ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ الشورى 5

معنى يَتَفَطَّرْنَ:

38. كل الآتية تُعد من مظاهر تعظيم المسلم للشعائر الدينية, ما عدا:

39. محبة النبي ﷺ والإيمان بأنه رسول الله ﷺ وخاتم الأنبياء والمرسلين, يُعد من صور:

40. حَجُّ البيت إذا توافرت شروطه, يُعد من صور:

41. الاغتسال لصلاة الجمعة وارتداء أحسن الثياب وحضور الصلاة وتحري ساعة الدعاء, يُعد من صور:

42. قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ الحجر 87

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

43. قال تعالى: ﴿لِّتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾ الفتح 9

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

44. قال تعالى: ﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا﴾ الفتح 29

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

45. قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ﴾ البقرة 185

تدل الآية الكريمة بوضوح على:

46. كل الآتية تُعد من المناسبات الدينية التي يجب التذكير والاحتفاء بها، وإشاعة البهجة والسرور فيها، ما عدا:

47. كل الآتية تُعد من أعظم المساجد التي تُشد الرحال لها؛ وهي المساجد التي بناها الأنبياء عليهم السلام وفيها يُضاعف الثواب، ما عدا:

48. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّواْ شَعَائِرَ اللَّهِ﴾ المائدة 2

معنى لَا تُحِلُّواْ:

49. أحد الأمور الآتية يتنافى مع تعظيم الشعائر الدينية:

50. من أسباب تعظيم المساجد الثلاثة: المسجد الحرام, والمسجد النبوي, والمسجد الأقصى: