امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الرابعة – الدرس الأول – الفصل الثاني

1. من عدل الله تعالى في الآخرة, إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه. ووفاء الحقوق في الآخرة لا يكون إلّا بالدرهم والدينار, فمَنْ كانت عليه مظالم للعباد, فإنَّهم يأخذون من أمواله بقَدْر ما ظلمهم.

صح✔    أم    خطأ ✘

2. قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾ الأحزاب 21

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

3. كان النبي ﷺ إذا أمر بشيء عمل به أوَّلًا.

يُشير هذا إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

4. قِيل للنَّبيِّ ﷺ: يا رسولَ الله، إنَّ فلانةَ تقومُ اللَّيلَ، وتَصومُ النَّهارَ، وتَفعَلُ، وتَصَّدَّقُ، وتُؤذِي جِيرانَها بلِسانِها؟، فقالَ رسولُ اللهِ ﷺ: "لا خيرَ فيها، هي مِن أهلِ النَّارِ"

يدلُّ هذا الحديث الشريف على:

5. كل الآتية تعدُّ من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل, ما عدا:

6. يعدُّ الغِشُّ, والاحتكار من الأعمال المُحرمة التي تُذهب الحسنات يوم القيامة, وهي تنتمي إلى:

7. قال تعالى: ﴿وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ﴾ البقر 188

تُشير الآية الكريمة إلى:

8. سَبُّ الناس, من الأخلاق الذميمة التي يجب على المسلم أنْْ يترفَّع عنها.

يُشير هذا المفهوم إلى:

9. كل الآتية تعدُّ من الأعمال التي يقع فيها اعتداء على الحوق العامة, ما يُنقِص من حسنات الإنسان يوم القيامة, لم تَرِد في الحديث الشريف, ما عدا:

10. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

معنى فَنِيَتْ:

11. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

معنى شَتَمَ:

12. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

معنى قَذَفَ:

13. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

معنى سَفَكَ:

14. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

معنى فطُرِحَتْ:

15. قال رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟" قالو: المُفلِسُ فينا  مَنْ لا دِرهمَ لَهُ ولا مَتاع, فَقالَ ﷺ: "إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شَتَمَ هذا ، وقَذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسَفَكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ."

راوي هذا الحديث الشريف, هو:

16. المُراد بقول رَسول الله ﷺ: "أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟"

17. قال رسول الله ﷺ: مَثَلُ المُؤْمِنِ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها طَيِّبٌ، ومَثَلُ المُؤْمِنِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لا رِيحَ لها وطَعْمُها حُلْوٌ.

معنى الأُتْرُجَّةِ:

18. كان النبي ﷺ يُخاطِب كُلًّا من المخاطبين والسائلين بقّدْر فهمه, وبما يُلائِم منزلته, ويجيب كلَّ سائل عن سؤاله بما يهمَّه, ويُناسِب حالته.

يُشير هذا إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

19. يكون الهلاك والإفلاس والخسارة بـ أنْ :

20. كل الآتية تُعد من صور الإيذاء المعنوي, ما عدا:

21. الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ, بِغَضِّ النظر عن اللون والدين والعِرْق, وهو من كبائر الذنوب التي توجِب سخط الله تعالى وعقوبته.

يدلُّ هذا المفهوم على:

22. قال تعالى: ﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ النساء 93

تُشير الآية الكريمة إلى:

23. واحدة من الآتية تعدُّ من الكبائر التي حرَّمها الشرع, حمايةً لأعراض الناس:

24. قال رَسول الله ﷺ: سِبَابُ المُسْلِمِ فُسوقٌ، وقِتَالُهُ كُفْرٌ.

معنى فُسوقٌ:

25. الشخص الذي لا يملك درهمًا, ولا دينارًا, ولا شيئًا من متاع الدنيا ممّا يُنتفَع به, هو:

26. قال رسول الله ﷺ: مَثَلُ المُؤْمِنِ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها طَيِّبٌ، ومَثَلُ المُؤْمِنِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لا رِيحَ لها وطَعْمُها حُلْوٌ.

يُشير الحديث الشريف إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

27. كان النبي ﷺ يُعطي الوصايا المُختلفة لأُناس طلبوا منه الوصية, فأوصى كلَّ واحد بغير ما أوصى به الآخر؛ فعن أبي هريرة رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رجلًا قال للنبي ﷺ: أَوْصِني, قالَ: "لا تَغْضَبْ" فرَدَدَ مِرارًا, قالَ: "لا تَغْضَبْ"

يُشير هذا إلى إحدى أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه:

28. كل الآتية تعدُّ من أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التعليم والتوجيه, ما عدا:

29. واحدة من الآتية تُعد من صور الإيذاء المادي:

30. الاعتداء على الآخرين ظلمًا, بما يشمل جميع أنواع الإيذاء, مثل: الاعتداء على النفس والعِرْض والمال.

يدلُّ هذا المفهوم على:

31. الاعتداء على الأموال من دون حققٍّ بأيِّ صورة كانت, مثل: السرقة.

يدلُّ ههذا المفهوم على:

32. قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾ النور 4

تُشر الآية الكريمة إلى:

33. قال رَسول الله ﷺ: سِبَابُ المُسْلِمِ فُسوقٌ، وقِتَالُهُ كُفْرٌ.

في الحديث الشريف نهي واضح عن:

34. مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا, لكنَّه لم يستفد من تلك الحسنات بسبب اعتدائه على حقوق العباد, هو: