امتحان اللغة العربية المحوسب الفروع المهنية 2024 / 2006 الدورة العامة

1. قولُه تعالى من سورة (آل عمران) الذي يبيِّنُ أنّه على مريم عليها السلام أنْ تَلزَمَ العبادة والطاعة شكرًا لله على اصطفائها:

2. كلٌّ ممّا يأتي من سورة آل عمران يتضمَّنُ أمرًا خارقًا للعادة، ما عدا:

3. ﴿رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي﴾

معنى كلمة (مُحَرَّرًا) في قوله تعالى السّابق من سورة (آل عمران):

4. قوله تعالى من سورة (آل عمران) الذي يتضمَّنُ طباقًا مما يأتي:

5. (قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَالله أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ)

المعنى الذي تُفيدُه الجملة المعترضة (وَالله أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ) في قوله تعالى السّابق من سورة (آل عمران):

6. المؤلَّفُ الذي أُخِذَ منه نص (فنّ السّرور) لأحمد أمين:

7. وَفْقَ رأي الكاتب في نصّ (فنّ السّرور) فإنّ المَرْءَ يَجعلُ السّرورَ عادةً عندما:

8. (ولعلّ من دروس فنّ السّرورِ أنْ يقبض المرء على زمام تفكيره).

الموقفُ الأكثرُ قُربًا لمضمونِ العبارة السابقة من نصّ (فنّ السّرور) مما يأتي:

9. العبارةُ الّتي تُمثْلُ اللُّونَ البَديعيّ (المُقابلة) من نَصّ (فنّ السّرور):

10. "سأذكرُ أَنَّكَ الْبُشْرى"

جَمْعُ كلمة (البُشْرى) في الشطر الشعري السابق من قصيدة (سأكتبُ عنكَ يا وطني):

11. "كما ظلّي تسيرُ معي"

المقصودُ بالسّطر الشعريّ السّابق من قصيدة (سأكتبُ عنكَ يا وطني):

12. السَطرُ الشعريّ من قصيدة ( سأكتبُ عنكَ يا وطني) الذي يتضمَّنُ دلالةَ الحُبّ المُتبادَل بين الشّاعرِ ووَطَنِه:

13. "وأرسم لوحةً للشَّوْقِ تسكنُ رحلةَ الزّمنِ"

في السّطرِ الشعريّ السّابق من قصيدة (سأكتب عنك يا وطني) صَوَّرَ الشَّاعرُ:

14. العبارةُ من نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحقّ ونصرة للعدل) لسموّ الأمير الحسن التي تحتوي كلمة بمعنى (امتداد واستمرار) مما بين قوسين في ما يأتي:

15. وَفْقَ ما جاء في نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحقّ ونصرة للعدل)، فإنّ ممّا يُسهم في إشاعة رسالة الإسلام الحَقَّة المبنيّة على العدل والسّلام:

16. (إنّ التمسك باستقلالنا الثقافي يعيد تجديد العقل العربيّ المنفتح على الآخر). 

دلالةُ النصّ الغامق في العبارة السّابقة من نصّ (النهضة العربية المتجدّدة: تأييد للحقّ ونصرة للعدل):

17. (وهمُ الأبطالُ والأقصى لهم     وبِهِمْ تَزُهو الرَّوابي والشَّعَابُ)

مُفرد كلمة (الرَّوابي) في البيت السابق من قصيدة (رسالة من باب العامود) للشاعر حيدر محمود:

18. البيتُ الشعري من قصيدة (رسالة من باب العامود) الذي يرى فيه الشّاعرُ القدسَ في المستقبل وقد عادَتْ إلى أهْلِها:

19. (وللحُريّةِ الحمراء بابٌ    بكُل يد مُضَرَّجَةٍ يُدَقُ)

البيتُ الشعريّ من قصيدة (رسالة من باب العامود) الأكثرُ توافقًا في مضمونِه مع مضمون البيتِ السّابق:

20. (يا حبيب القُدْسِ ما للقُدْسِ مِنْ     مِنْقِذٍ إِلَّاكَ فَـالسّاحُ يَبَابُ)

المقصودً بِـ (السّاحُ يَبَابُ) في البيت السّابق من قصيدة (رسالة من باب العامود) أنَّ ساحاتِ القدس:

21. (كم على السّاحاتِ مِنْ أَنفاسِهِمْ    وردةٌ فاحَتْ وكُمْ جَادَ سَحابُ)

صَوَّرَ الشَّاعرُ بقَوله (جَادَ سَحابُ) في البيت السّابق من قصيدة (رسالة من باب العامود):

22. (كَأَنَّما قَدْ تَوَلَّى القَارِظَانِ بِها    فَلَمْ يَؤوبا إلى الدُّنْيا وَلَمْ تَؤُبِ)

الجذر اللغويّ لكلمة (يَؤوب) في البيت السابق من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) للشّاعر علي الجارم:

23. البيت الشعريّ من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) الذي يُشيرُ إلى أنّ اللغة العربيّة لغة القرآن الكريم التي تُعزّز الفصاحةَ عند الناطق بها وتؤدّي أيّ معنى مقصود:

24. (ماذا طَحا بِكَ يا صَنّاجَةَ الأَدَبِ     هَلَّا شَدَوْتَ بِأَمْدَاحٍ ابْنَةِ العَرَبِ)

المعنى البلاغيُّ الذي خَرَجَ إليه الاستفهامُ في البيت السّابق من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها):

25. ما بين قوسين في الأبيات الآتية من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) يُعَدُّ كنايةً عن اللغة العربيّة، ما عدا:

26. البيتُ الشعريّ من قصيدة (العربيّة في ماضيها وحاضرها) الذي صَوَّرَ فيه الشَّاعرُ نفائس اللغة العربيّة فريسةً: