امتحان الكتروني في تاريخ الاردن توجيهي “الأوراق النقاشية”

1. • التعليم هو السند في حل المشكلات ومواجهة التطرف بشتى أنواعه.
• التميز في المؤسسات التعليمية هو الهدف الأسمى.
• تشجيع لغة الحوار وتقبل الرأي الآخر.
• ضرورة التنوع الثقافي والبيئي.

النقاط السابقة هي من أبرز ما جاء في الورقة النقاشية:

2. ( سيادة القانون أساس الدولة المدنيّة ) هي الورقة النقاشية:

3. الورقة النقاشية التي ركزت على المواطنة الفاعلة هي:

4. مُنذ تأسيس الدولة الأردنيّة ‏حرص الهاشميون على التواصل مع أبناء الشعب الأردني من اجل‎:

5. كل الآتية تُعد من الممارسات الديمقراطية التي يجب على المواطنين الإيمان بها حتى تزدهر الحياة السياسيّة, ما عدا:

6. كل الآتية هي من صور وواجبات المشاركة السياسيّة, ما عدا:

7. ( مسيرتنا نحو بناء الديمقراطية المتجدّدة ) هي الورقة النقاشية:

8. كل الآتية تُعد من أدوار المواطن في نجاح الديمقراطيّة الأردنية كطرف من اطراف العملية السياسية‎, ماعدا:

9. كل الآتية تُعد من أسس المواطنة الفاعلة التي لخّصها جلالة الملك عبدالله الثاني في الورقة النقاشيّة الرابعة, ما عدا:

10. ( أدوار تنتظرنا لنجاح ديمقراطيتنا المتجدّدة ) هي الورقة النقاشية:

11. • إقرار التعديلات الدستورية التي رسخت مبادئ الفصل والتوازن بين السلطات.
• إنجاز حزمة جديدة من التشريعات الناظمة للحياة السياسية.
• إستحداث مؤسسات ديموقراطية جديدة.
• تعزيز الحريات.

النقاط السابقة تعد من أبرز ما جاء في الورقة النقاشية:

12. كل الآتية هي من الأمور التي أكد عليها جلالة الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية السابعة, ما عدا:

13. الورقة النقاشيّة التي تناولت محاور عدة, لمتابعة المسيرة الديمقراطيّة والوصول إلى نهج حكومات برلمانيّة فاعلة هي الورقة:

14. واحدة من نتائج تساهل المسؤولين بتطبيق القانون, هي:

15. • أفراد المجتمع جمیعهم شركاء في بذل التضحیات وتحقیق المكاسب.
• الاختلاف في الرأي لا یعني الفرقة.
• إحترام الآراء.
النقاط السابقة هي من أبرز معالم الورقة النقاشية:

16. كل الآتية تعد من الأسباب التي دعت جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لإصدار الأوراق النقاشيّة, ما عدا:

17. اللبنة الأساسية لبناء النظام الديمقراطي في الأردن هي‎:

18. ناقش جلالة الملك عبد الله الثاني مفهوم دولة القانون والحقوق والمواطنة, في بداية الورقة النقاشية:

19. كل الآتية هي من مرتكزات مستقبل التعليم الذي يريده جلالة الملك عبدالله الثاني كما ورد الورقة النقاشية السابعة, ما عدا:

20. ( نحو تمكين ديمقراطي ومواطنة فاعلة ) هي الورقة النقاشية:

21. كل الآتية تُعد من مسؤوليات وأدوار مجلس الوزراء في تطوير الديمقراطية الأردنية, ما عدا:

22. في الورقة النقاشية الأولى ( مسيرتنا نحو بناء الديمقراطية المتجدّدة ) تم ذِكر جوهر الديمقراطية, وهو:

23. كل الآتية تُعد من المرتكزات الرئيسة لدولة القانون بحسب الورقة النقاشيّة السادسة, ما عد:

24. • الاستمرار في تطویر مبدأ الفصل والتوازن بین السلطات وآلیات الرقابة من أجل نظام دیمقراطي سلیم.
• الاستمرار في حمایة حقوق المواطنین التي كفلها الدستور.
• توفیر فرصة عادلة للتنافس السیاسي.
• تقویة مؤسسات المجتمع المدني.
• الالتزام بمبدأ التعددیة السیاسیة.
• صون حقوق الأقلیات.

النقاط السابقة هي من أبرز معالم الورقة النقاشية:

25. ( تعميق التحوّل الديمقراطي ) هي الورقة النقاشية:

26. الإسم الذي ‏يُطلق على المشاركة الشعبية في عملية صنع القرارء والدخول في حوار بنّاء حول القضايا المهمة:

27. بحسب رأي جلالة الملك عبد الله الثاني, تعيش العديد من دول المنطقة حالة مُروّعة ومُحزنة بسبب:

28. كل الآتية هي من المرتكزات الرئيسية في الورقة النقاشية السابعة, ما عدا:

29. كل الآتية تُعد من محطات الانجاز التشريعي كما جاء في الورقة النقاشية الخامسة, ما عدا:

30. ( تطوير نظامنا الديمقراطي لخدمة جميع الأردنيين ) هي الورقة النقاشية:

31. واحدة من الآتية هي من المُتطلبات الجوهرية للجمع بين الوزارة والنيابة لوصول إلى الحكومات البرلمانية:

32. كل الآتية تعد من الممارسات الإجتماعية التي دعا بها جلالة الملك عبد الله الثاني لترسيخها في الورقة النقاشية الأولى لتجذير الديمقراطية, ما عدا:

33. الاسم الذي يُطلق على الدولة التي تستند إلى أحكام الدستور والقوانين في ظل الثوابت الدينية والشرعية:

34. ( تطوير التعليم أساس الإصلاح الشامل ) هي الورقة النقاشية:

35. أحد الأتية لا تُعد من أدوار الأحزاب السياسيّة في تطوير الديمقراطيّة الأردنيّة:

36. من اجل مشاركة المواطن الاردني في صنع القرار ( المواطنة الفاعلة )، استمرارًا للمسیرة الاصلاحیة منذ تأسیس المملكة، وتحفیز المواطن للدخول في حوار بناء حول القضایا الهامة, تم إصدار:

37. واحدة من الأتية تُعد من الخطوات التي بينها جلالة الملك عبد الله الثاني من اجل تطوير وتعميق الوصول إلى نهج الحكومات البرلمانيّة الفاعلة:

38. كل الآتية تُعد من مبادئ تطوير نظامنا الديمقراطي من وجهة نظر جلالة الملك عبدالله الثاني, ما عدا:

39. كل الآتية تُعد من مؤسسات المجتمع المدني, ما عدا:

40. كل الآتية هي من دعوات جلالة الملك عبدالله الثاني للمؤسسات التعليمية في الورقة النقاشية السابعة, ما عدا:

41. واحدة من الآتية هي من القيم الضروريّة لإنجاز التحول الديمقراطي وإرساء نهج الحكومات البرلمانية:

42. الأساس الحقيقي الذي تُبنى عليه الديمقراطيات والاقتصادات المُزدهرة والمُجتمعات المُنتجة, هو:

43. تنطلق العملية التعليمية كما أُشير لها في الورقة النقاشية السابعة من:

44. • الملكیة الهاشمیة, المحافظة على دور الملك بصفته قائدًا موحدًا یحمي المجتمع من الانزلاق وحمایة القیم الاردنیة الاصیلة. • المواطن, البحث المستمر عن الحقیقة ، متابعة القضایا الوطنیة ، اقتراح الافكار والحلول البدیلة.
• الاحزاب, تطویر عدد منطقي من الاحزاب ذات القواعد الممتدة على مستوى الوطن.
• رئیس الوزراء ومجلس الوزراء, وضع معاییر للعمل الحكومي المتمیز المخلص.
• مجلس النواب, یسعى النائب الى خدمة الصالح العام.

النقاط السابقة هي من أبرز ما جاء في الورقة النقاشية:

45. كل ما يأتي يُعد من المبادئ الراسخة للنهج الإصلاحيّ في الأردن كما أكد عليها جلالة الملك عبدالله الثاني في الورقة النقاشية الثانية, ما عدا:

46. واحدة من الآتية هي من نتائج الواسطة والمحسوبية:

47. كل الآتية تعد من الأهداف التى يسعى جلالة الملك عبدالله الثاني لتحقيقها, كما وضحها في الورقة النقاشية الخامسة, ما عدا:

48. يكمن الدور الرئيسي للمواطن في تطبيق سيادة القانون في:

49. كل الآتية تُعد من محطات الانجاز التشريعي كما جاء في الورقة النقاشية الخامسة, ما عدا:

50. تُعد الموازنة بين مسؤولية التعاون ومسؤولية المعارضة البناءة من مهام: