امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الرابعة – الدرس الأول – الفصل الأول

1. يدل قوله تعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

2. اتفق العلماء على عِظَم الحديث الشريف "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ وبينهما أمورٌ مُشتبِهاتٌ....." وأنَّه أصل من أصول الشريعة, نظرًا إلى تعلقه بكلِّ أبواب الفقه وبخاصة المعاملات المالية والنكاح والطعام والشراب؛ وجُعِل من الأحاديث الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي, وعددها:

3. معنى "بَيِّنٌ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ وبينهما أمورٌ مُشتبِهاتٌ"

4. معنى "الْحِمى" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ومن وقع في الشُّبهاتِ وقع في الحرامِ ، كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يوشكُ أن يرتعَ فيهِ ، ألا وإنَّ لكُلِّ ملكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُه"

5. معنى "مَحارِمُهُ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ألا وإنَّ لكُلِّ ملكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُهُ"

6. قام الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه, برواية الحديث, حيث بلغ عدد الأحاديث التي رواها:

7. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

8. ما لا يوجد دليل على تحريمه, أو دلَّت النصوص على مشروعيته, ولا يخفى على معظم الناس حِلُّه؛ هو:

9. مما رواه البخاري ومسلم أنَّ رسول الله ﷺ وجد يومًا تمرة ساقطة, فترك أكلها خشية أنْ تكون من مال الصدقة التي حرَّمها الله تعالى عليه؛ يدل على:

10. أصابت النجاسة جزءًا من الثوب لم يعلم صاحبه موضعها.

تُعد هذه الحالة من:

11. يُعد الرهن من:

12. عقوق الوالدينِ ونقض العهود والمواثيق, يُعد من:

13. الذين يعرفون المُشتبِهات عن طريق النظر والبحث في الأدلَّة والأحكام ومقاصد التشريع الإسلامي ومبادئه الكلية، ويُسألون عن حُكمها؛ هم:

14. واحدة من الآتية تعد من أصناف الناس من حيث النظر المُشتبِهات:

15. فئة من الناس يُخشى عليهم من فعل الحرام, لاحتمال أنْ يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا, إذ لم يتبيَّن لها حُكْمه, ولم تسأل عنه؛ هُم:

16. يدل قوله تعالى: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

17. يدل قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

18. معنى "اتَّقَى" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "فمنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ استبرأ لدِينِه وعِرضِه"

19. معنى "يَرْتَعَ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يُوشِكُ أن يَرْتَعَ فيهِ"

20. وُلِد الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

21. عمل الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في دمشق زمن الدولة الأموية:

22. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

23. كل الآتية تُعد من أقسام حديث "إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ", ما عدا:

24. الأمور الغامضة التي التبس أمرها, ولا يوجد دليل واضح على حِلِّها أو حُرْمتها, وقد خَفِي ذلك على كثير من الناس؛ هي:

25. سُئِل الإمام مالك عن خنزير البحر؛ وامتنع عن الإجابة.

تدل هذه الحادثة على:

26. الإجارة والوكالة, تُعد من:

27. شرب الخمر والزنا, يُعد من:

28. تُعد إساءة الجوار من:

29. إذا اختلف الفقهاء في حُكْم المُشتبِهات بين مَنْ يرى حِلها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحل والحرمة، فإن هذا الاشتباه لا يقع في:

30. الأفعال التي تجعل الإنسان موضع تهمة وشَكٍّ:

31. كل الآتية تُعد من آثار تتبُّع المسلم للمُشتبِهات, ما عدا:

32. فئة من الناس تحافظ على سلامة دينها وسُمعتها من الطعن؛ لحرصها ألّا تقع في الحرام, فإذا ظهرت لها شُبْهة وقفت عندها لتتبيَّن حُكمها, فإنْ أدَّت إلى حرام أو مكروه اجتنبتها؛ هُم:

33. جزء من الإنسان إذا صلُح, استقامت جوارحه وتظهر عليه سماحةً في التعامل مع الآخرين ويُصبح حريصًا على دينه ومجتمعه ووطنه وبعيدًا عن الشُّبُهات, أما إذا فسد, تُصبح جوارحه فاسدةً لا تستقيم على ما شرع الله تعالى؛ هو:

34. يدل قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

35. من أصناف الناس من حيث النظرة إلى المُشتبِهات: فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات, فهذه يُخشى عليها من فعل الحرام, لاحتمال أن يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا.

صح✔    أم    خطأ ✘

36. معنى "اسْتَبْرَأَ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "فمنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ اسْتَبْرَأَ لدِينِه وعِرضِه"

37. معنى "يُوشِكُ" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "كَالرَّاعي يرعى حول الْحِمى يُوشِكُ أن يرتعَ فيهِ"

38. معنى "مُضْغَةً" في قول رسولَ اللهِ ﷺ: "ألا وإنَّ حمى اللهِ مَحارِمُهُ ، ألا وإنَّ في الجسدِ مُضْغَةً إذا صلُحتْ صلُح الجسدُ كُلُّهُ وإذا فسدتْ فسد الجسدُ كُلُّهُ"

39. تُوفِّي الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه في:

40. في زمن الدولة الأموية, تولّى الصحابي الجليل النعمان بن بشير بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي رضي الله عنه حُكْم:

41. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

42. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

43. كلُّ ما دلَّت النصوص الشرعية على حُرْمته, ولا يخفى ذلك عن معظم الناس, وهو ما أمر الشرع بتركه على وجه الإلزام؛ هو:

44. أكل الطيِّبات والزواج والبيع, تعد من:

45. أكل لحم الخنزير والمَيْتة, يُعد من:

46. القِمار والتعامل بالرِّبا, يُعد من:

47. إذا اختلف الفقهاء في حُكْم المُشتبِهات بين مَنْ يرى حِلها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحل والحرمة، فالأَوْلى:

48. إنَّ تتبُّع المُشتبِهات يوقع المسلم في:

49. واحدة من الآتية تعد من أصناف الناس من حيث النظر المُشتبِهات:

50. مَن اعتاد التساهل في الوقوع في المُشتبِهات سَهُل عليه الوقوع في:

51. يدل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

52. يدل قوله تعالى: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه: