امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج ب) ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ۝ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ﴾ ف2 12th

بنك أسئلة التربية الإسلامية ضع دائرة

امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج ب) 12th
سلسلة بنك أسئلة التربية الإسلامية للصف الثاني عشر

/50

مراجعة التربية الإسلامية 12th ۞ ف 2 ۞ الوحدة 1 ۞ ب

﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ۝ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ﴾
(نموذج: ب)

1 / 50

1. أمر خارق للعادة, يقترن بالتحدّي, ويُظهِره الله تعالى على يد أحد الأنبياء تأييدًا لنُبُوَّته.

يدل المفهوم السابق على:

2 / 50

2. أُلِّفت كتب كثيرة عُنِيت بكلِّ وجه من أوجه الإعجاز, مثل كتاب إعجاز القرآن لـ:

3 / 50

3. يعدُ تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ دليلًا على أحد أوجه الإعجاز البياني في القرآن الكريم, وهو:

4 / 50

4. يدلُ قوله تعالى: ﴿وإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾ على واحدة من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, هي:

5 / 50

5. يدلُ استخدام لفظة تَسْتَأْنِسُوا بدلًا من لفظة تستأذنوا في قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

6 / 50

6. كل الآتية تُعد من مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها, ما عدا:

7 / 50

7. قال تعالى: ﴿الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4)﴾ الروم

نزلت هذه الآيات الكريمة بعد:

8 / 50

8. تنقسم المعجزات إلى قسمين؛ واحدة من الآتية تُعد من أقسام المعجزات:

9 / 50

9. ما جاء عليه القرآن الكريم في سوره وآياته من دِقَّة في نَظْمه وألفاظه بما يُظهِر بلاغته التي يعجز البشر عن الإتيان بمثلها.

يدل المفهوم السابق على:

10 / 50

10. لا تُكلِّف الإنسان فوق طاقته, وإنَّما تُوازِن بين حاجاته, وتراعي ظروفه المختلفة في حال الصِحَّة والمرض, والفقر والغنى, والضعف والقوَّة.

يرتبط هذا المفهوم, بإحدى مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها:

11 / 50

11. ينتمي "القرآن الكريم" إلى إحدى أقسام المعجزات, وهي:

12 / 50

12. يدلُ تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ على أحدى أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

13 / 50

13. يدلُ قوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ﴾ على إحدى أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

14 / 50

14. معنى لفظة (الوحي) في السياق الآتي من قوله تعالى: ﴿وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ ۖ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ﴾:

15 / 50

15. التعبير الذي يدل على معاني "الأُنس والأُلفة والمودَّة" في قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ﴾:

16 / 50

16. معنى "أَرْذَلِ الْعُمُرِ" في قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ ۚ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾:

17 / 50

17. معنى لفظة (الوحي) في السياق الآتي من قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

18 / 50

18. معنى "أَوْحَىٰ" في قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

19 / 50

19. امتنَّ الله ﷻ على البشر بما أنعم عليهم من طيِّبات, فقال: ﴿وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ﴾.

كل الآتية تُعد من الطيبات, ما عدا:

20 / 50

20. معنى "بِرَادِّي رِزْقِهِمْ" في قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ۚ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَىٰ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ ۚ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ﴾:

21 / 50

21. معنى "يَجْحَدُونَ" في قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ۚ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَىٰ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ ۚ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ﴾:

22 / 50

22. قول الله ﷻ الذي يُقصَد منه توبيخ هؤلاء المُمسِكين, وحَثُّهم على الإنفاق من مالهم في وجوه الخير:

23 / 50

23. قد يعاني الإنسان مرحلة أرذل العمر قبل أنْ يصل إلى سِنِّ الشيخوخة, وذلك بفعله كل الآتية, ما عدا:

24 / 50

24. معنى "ذُلُلًا" في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا ۚ يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ﴾:

25 / 50

25. أمر الله تعالى الإنسان بشكر النِّعَم وأداء حقِّ الله تعالى فيها, ووجَّهه إلى التفكُّر فيما سخَّره ﷻ له في هذا الكون لـ:

26 / 50

26. ليكون المُجتهِد قادرًا على فهم المعاني والدلالات لنصوص القرآن الكريم والسُّنَّة النبوية الشريفة؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

27 / 50

27. يتسَّبب إغلاق باب الاجتهاد والاكتفاء بالأحكام المُقرَّرة سابقًا في زمن النبي ﷺ وأصحابه رضِيَ اللهُ عَنْهُم, في:

28 / 50

28. قول الله تعالى الذي يدلُّ على أنْ الاجتهاد واجب على علماء المسلمين في كلِّ عصر, هو:

29 / 50

29. بذْل العالِم وُسْعه وطاقته في استنباط الأحكام الشرعية العملية من أدلَّتها التفصيلية.

يدلُّ هذا المفهوم على:

30 / 50

30. الحكم في مسألة التبرُّع بالأعضاء بعد موت المُتبرِّع:

31 / 50

31. لكي يتمكَّن المُجتهِد من إيجاد الحُكْم المناسب لِما يظهر من أمور تتطلَّب بيان الحُكْم الشرعي فيها؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

32 / 50

32. ليس كلُّ شخص أهلًا للاجتهاد في استنباط الأحكام الشرعية.

صح✔    أم    خطأ ✘

33 / 50

33. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

المراد برَدِّ الأمر إلى الله تعالى والرسول ﷺ هو:

34 / 50

34. جعل الله تعالى رسالته صالحة لكلِّ زمان ومكان بأنِ امتازت بالوسطية وكُل الآتية, ما عدا:

35 / 50

35. أدلَّة خاصَّة بكلِّ حُكْم شرعي, مثل قوله تعالى: ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ﴾ الذي يدلُّ على وجوب الصلاة.

يدلُّ هذا المفهوم على:

36 / 50

36. لضمان العلم في القرآن الكريم وعلومه المختلفة والسُّنَّة النبوية الشريفة, فهما المرجعان الأساسيان في معرفة الأحكام الشرعية؛

يجب أن تتوفر في المُجتهِد إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

37 / 50

37. أجاز العلماء التبرُّع بالأعضاء بعد موت المُتبرِّع لِما فيه من تحقيق لمقاصد الشريعة بـ:

38 / 50

38. في قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ۚ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ﴾ إشارة واضحة إلى:

39 / 50

39. تخرج النملة الصغيرة من بيتها بحثًا عن الطعام, وقد تقطع مسافات طويلة, فإذا وجدت الطعام حملته وساقته في طُرُق مُعْوَجَّة بعيدة وغير مُمهَّدة حتى تصل إلى مَسْكنها, فتُخزِّن فيه الطعام.

يعدُّ هذا:

40 / 50

40. يدلُ قوله تعالى: ﴿أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ (36)﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

41 / 50

41. التفكُّر في الكون وما فيه للبحث عن الدلائل الكثيرة في وجود الله تعالى.

ينتمي هذا الدليل على وجود الله تعالى إلى أحد الأدلة الآتية:

42 / 50

42. المحور الأساس في العقيدة الإسلامية:

43 / 50

43. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

44 / 50

44. يدلُ قوله تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

45 / 50

45. كل الآتية تُعد من الدلائل العقلية على وجود الله تعالى, ما عدا:

46 / 50

46. ما أودعه الله ﷻ في قلب الإنسان من اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون؛ أبدعه ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه.

يدلُّ هذا المفهوم على:

47 / 50

47. يدلُ قوله تعالى: ﴿لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

48 / 50

48. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ۖ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ۚ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ﴾ الحج 73

الدليل على وجود الله تعالى الموجود في الآية الكريمة:

49 / 50

49. ما نقله إلينا الأنبياء والرُّسُل الكرام عَلَـيْهِم السَّـلَامُ من نصوص الوحي لتعريف الناس برَبهِّم وإرشادهم إليه ﷻ.

يدلُّ هذا المفهوم على:

50 / 50

50. يشير قوله تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ إلى أحد المظاهر الكثيرة للإتقان في الكون, وهو:

Your score is

0%

⬅️مراجعة الوحدة الثانية نموذج أ➡️

يُقدم لكم موقع JoQuiz امتحان إلكتروني لمراجعة الوحدة الأولى (نموذج ب) ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ۝ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ﴾ / توجيهي 2007 وما قبله (المنهاج الجديد) .

مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج ب) 12th

تم إعداد هذا الامتحان المحوسب لقياس مدى استعدادكم للامتحان الوزاري القادم في مادة التربية الإسلامية.
يتكون الامتحان التجريبي المقترح من 50 سؤالًا, حيث تغطي هذه الأسئلة المحوسبة بشكل مكثف الوحدة الأولى / الفصل الثاني من المنهاج الجديد للصف الثاني عشر. كذلك تشمل أسئلة كتاب الدين, وأسئلة بنمط الأسئلة الوزارية وأسئلة مقترحة, (اختيار متعدد).

ولهذا كل ما عليك فعله هو البدء بالاختبار عبر الضغط على زر “ابدأ الاختبار”.

ثم قراءة الأسئلة المقترحة واختيار الإجابة التي تعتقد أنها صحيحة.

ونتيجة لذلك سوف تظهر للطالب العلامة من 100 درجة في نهاية امتحان مراجعة التربية الإسلامية الإلكتروني “المحوسب”، ونتيجته إذا اجتاز الاختبار أو لم يجتزه، مع كامل إجابات الأسئلة الصحيحة والخاطئة.

JoQuiz يتمنى للجميع التوفيق في الامتحان القادم.

 


أسئلة اختيار متعدد للمُستوى الوزاري النظام الجديد

إعداد وتدقيق نخبة من المعلمين في مادتي التربية الإسلامية والدراسات الإسلامية (حصريًا لِـصالح جوكويز)

المَصادر: كتاب التربية الإسلامية الجديد الصف الثاني عشر لجيل 2007 وما قبله / المركز الوطني لتطوير المناهج PDF

زر الذهاب إلى الأعلى