امتحان مراجعة التربية الإسلامية الوحدة الأولى (نموذج أ) ﴿لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا﴾ ف1 12th

1. واحدة من السور الآتية لَيْسَتْ من السبع الطِّوال:

2. معنى "لَا تُؤَاخِذْنَا" في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا﴾ :

3. معنى "مَوْلَانَا" في قوله تعالى: ﴿وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾:

4. يدل قول الله تعالى في سورة البقرة: ﴿فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ﴾, على:

5. يدل المفهوم التالي على إحدى أركان الإيمان: "الاعتقاد الجازم بأن الله تعالى هو الإله المُستحِقُّ للعبادة الذي لا إله غيره" :

6. أول أركان الإيمان:

7. كل الآتية نُعد من حقائق الإيمان, ما عدا:

8. واحدة من الآتية تُعد من مبادئ الشريعة الإسلامية:

9. يدلُّ التعبير بلفظ "اكْتَسَبَتْ" في قوله تعالى: ﴿لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ﴾ على:

10. ﴿وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾

كل الآتية تُعد من الدعوات التي خُتمت بها الآية الكريمة, ما عدا:

11. يُعد تكرار لفظ "رَبَّنَا" في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ﴾ إشارةً إلى:

12. اللفظ القرآني الذي فيه دعوةٌ تجمع بين العفو والمغفرة مع الإحسان وتفضُّل الله تعالى على العبد, وأنعامه عليه في الدنيا وعدم معاقبته في الآخرة:

13. كتاب (المنهاج شرح صحيح مسلم) لـ :

14. يُعد قول النبي ﷺ: "لِتَأْخُذُوا عَنّي مَنَاسِكَكُمْ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

15. المصدر الأول من مصادر التشريع الإسلامي, هو:

16. كلُّ ما ورد عن النبي ﷺ من قول, أو فعل, أو تقرير, أو صفة خُلُقية؛ هي:

17. من واجبات المسلمين تجاه السُنَّة النبوية, توظيف الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي لِــ :

18. أجازت السُنَّة النبوية المسح على الخُفَّين عند الوضوء, وتُعد هذه الإجازة من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

19. يُعد قوله تعالى: ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ ۝ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾ دليلًا على:

20. واحدة من الآتية تعد من الجهود المعاصرة لحفظ السُنَّة النبوية الشريفة:

21. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ﴾ النساء 29

حديث النبي ﷺ الذي يُعد تأكيدًا لما جاء في الآية الكريمة:

22. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُنَّة, والعمل بتوجيهاتها, هو:

23. تُعدُّ السُنَّة النبوية من مصادر التشريع الإسلامي, وهي المصدر:

24. وجه الاستدلال في قوله تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ على حُجية السُنَّة النبوية المُطهَّرة:

25. معنى "الْعَشِيِّ" في قول النبي ﷺ: "إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والْعَشِيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.":

26. يشيرُ قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا﴾ إلى حال الكافرين, عند:

27. يَرِدُ الناس على حوض النبي ﷺ, (أثناء / بعد):

28. كل الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر, ما عدا:

29. الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى, هو:

30. واحدة من الآتية هي من علامات الساعة الصغرى:

31. قال النبي ﷺ َيُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَينَ ظَهرانَيْ ـــــــــــــــــ

32. يكون الكُفّار في أهوال عصيبة وظروف قاسية وعطش شديد, ويملأ الخوف قلوبهم مّما ينتظرهم من الحساب, عند:

33. قسَّم العلماء علامات اليوم الآخر إلى قسمين, هما:

34. الترتيب الصحيح لآخر خمسة أحداث, من أحداث اليوم الآخر:

35. يدلُ قوله تعالى: ﴿ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا﴾ على حال الناس عند:

36. يشيرُ قوله تعالى: ﴿لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ﴾ إلى حال المؤمنون عند:

37. معنى "الْغَداةِ" في قول النبي ﷺ: "إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والعشيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ":

38. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ على إحدى ضوابط المصلحة:

39. يعدُ تحريم الزنى, والأمر بغضّ البصر, وتشريع الزواج, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

40. اكتساب المال من الرشوة, يُعد مصلحةً:

41. يدلُ قوله تعالى ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا﴾ على إحدى أنواع المصالح:

42. لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, وهذا يَتفق مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

43. يُعد تحريم التدخين مُتفقًا مع أحدى الأدلة الشرعية الآتية, في إطار حُجِّية المصلحة:

44. ترك الجهاد حفاظًا على أرواح الناس, يُعد مصلحةً:

45. كل الآتية تعد من أنواع المصالح التي قصدتها الشريعة الإسلامية, ما عدا:

46. يتفقُ قَول الرسول ﷺ: "صلِّ قائمًا، فإن لم تستَطِع فقاعدًا، فإن لم تستَطِع فعلَى جنبٍ." مع إحدى الأدلة الشرعية الآتية على حُجِّية المصلحة:

47. إحدى الآتية تُعد من المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها:

48. يرى بعض الأشخاص من مصلحة في عدم القِصاص من القاتل حفاظًا على حياته, وهذا يتَعارض مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

49. يعدُ تشريع أداء العبادات, من الأمثلة على أحدي مقاصد الشريعة وهي:

50. الدليل الشرعي الذي يوضح أنَّ الله تعالى لم يُكلِّف الناس إلا بما يطيقون: