امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الرابعة – الدرس الثاني – الفصل الثاني

1. حاجة أساسية لا تقلُّ أهمية عن حاجات الإنسان الأخرى, مثل: الغذاء واللباس والدواء, وهو أساس استقرار المجتمعات وتحقيق ازدهارها, ومن دونه لا يستطيع الإنسان أنْ يمارس شؤون حياته اليومية على الوجه الأمثل, هو:

2. كلُّ مخالفة لأمر الشارع رَتَّب عليها عقوبة دنيوية؛ سواء كانت المخالفة بارتكاب أمر ممنوع أو بترك واجب.

يدلُّ هذا المفهوم على:

3. في إحدى الأنظمة الآتية, إنْ أفلت الجاني من العقوبة في الدنيا, فهو يعلم أنَّه سيُعاقَب عليها في الآخرة؛ ما يدعوه إلى ترك الجريمة, ولو لم يَطَّلِع عليها أحد:

4. قال تعالى: ﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ النساء 93

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

5. عندما يَلْحَظ التاجر أو المُستثمِر انعدام الأمن والاستقرار يخشى على أمواله ويمتنع عن العمل والاستثمار.

يُشير هذا إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

6. كل الآتية تعدُّ من أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي, ما عدا:

7. المعاصي التي لم تُحدِّد لها الشريعة الإسلامية عقوبات مُعيَّنة, وإنَّما جعلت عقوبتها منوطة برأي الدولة.

يدلُّ هذا المفهوم على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

8. يعدُّ شرب الخمر من:

9. كل الآتية تعدُّ من جرائم التعزير, ما عدا:

10. كل الآتية تعدُّ من جرائم القِصاص, ما عدا:

11. العقوبة التي يؤدّي تطبيقها إلى حفظ أموال الناس وممتلكاتهم, هي:

12. يُصنف أخذ الرشوة ضمن:

13. إذا وقعت جريمة الاعتداء على النفس عن طريق الخطأ فالعقوبة, هي:

14. اتِّهام الأبرياء بجريمة الزِّنا, هو:

15. قال تعالى ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾ العنكبوت 45

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

16. قال تعالى ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ النور 19

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

17. دعى الإسلام إلى العِفَّة, وحَثَّ على الزواج, ونهى عن المغالاة في المهور؛ يؤدي هذا إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

18. إشاعة التسامح والصفح, والوفاء بالعهود في المجتمع؛ يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

19. الالتزام بالأنظمة والقوانين, يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

20. جاءت الشريعة الإسلامية بالتشريعات التي تضمن دوام الأمن والاستقرار, وتضبط التعامل بين الناس على أساس من:

21. المال الذي يعطى إلى المجني عليه, أو إلى ورثته, بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح.

يدلُّ هذا المفهوم على:

22. واحدة من الآتية تعدُّ جريمة بترك أمر واجب:

23. قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ﴾ المائدة 91

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

24. قال تعالى: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ﴾ النحل 112

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

25. معاقبة الجاني بمِثْل ما فعل, ويكون ذلك في الجرائم الواقعة عمدًا على النفس بالقتل أو الجرح أو قطع الأعضاء.

يدلُّ هذا المفهوم على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

26. يعدُّ القذف من:

27. واحدة من الآتية تعدُّ من جرائم الحدود:

28. كل الآتية تعدُّ من جرائم التعزير, ما عدا:

29. إحدى الجرائم الآتية لا يُعاقَب عليها بالحَدِّ:

30. العقوبة التي تُطَبق على المُختلس, هي:

31. سُمِّيت الحدود بهذا الاسم، لأنَّه:

32. عقوبة شرب الخمر, هي:

33. منعًا لانتشار الفوضى, وعدم التجاوز في أخذ الحقِّ؛ حصر الإسلام حقَّ تنفيذ العقوبات بـ :

34. قال تعالى ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ﴾ البقرة 197

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

35. دعوة الإسلام إلى العمل لتوفير الحياة الكريمة في المجتمع, يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

36. إشاعة فضائل الأعمال والدعوة إلى مكارم الأخلاق, مثل: الأمانة والصِّدْق في القول والعمل؛ يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

37. واحدة من الآيات الكريمة الآتية تُشير إلى نعمة الأمن:

38. في إحدى الأنظمة الآتية, يحرص الجاني على الإفلات من العقوبة الدنيوية, ويظنُّ أنْْ لا شيء عليه إنْ أفلت من العقوبة:

39. كل الآتية تعدُّ جريمة بارتكاب أمر ممنوع, ما عدا:

40. قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ﴾ الروم 41

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

41. انتشار السرقة, وتعاطي المُخدِّرات, وتناول المُسكِرات يؤدي إلى إحدى مخاطر الجريمة وآثارها الآتية:

42. المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكبيها؛ فلا يُزاد عليها ولا يُنقص منها, ولا يجوز تجاوزها.

يدلُّ هذا المفهوم على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

43. جعلت الشريعة لصاحب الحقِّ (المجني عليه, أو وليُّه) أنْ يطلب تنفيذ العقوبة, أو أنْ يقبل الدِّيَة, أو أنْ يعفو عن الجاني. ويدلُّ هذا على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

44. يعدُّ الزِّنا من:

45. كل الآتية تعدُّ من جرائم التعزير, ما عدا:

46. إحدى الجرائم الآتية لا يُعاقَب عليها بالقِصاص:

47. العقوبة التي يؤدّي تطبيقها إلى حفظ أعراض الناس, هي:

48. قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ﴾ المائدة 91

معنى الْمَيْسِرِ:

49. عقوبة القذف, هي:

50. يقوم منهج الإسلام في مكافحة الجريمة على مجموعة من:

51. قال تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ البقرة 183

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

52. الالتزام بأداء العبادات التي تُطهِّر النفس, وتُحقِّق التقوى, يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

53. حرَّم الإسلام دواعي الزِّنا من إطلاق النظر والاختلاط والخلوة وكشف العورات؛ يؤدي هذا إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

54. الابتعاد عن الكذب, والغِشِّ, والغيبة, والنميمة؛ يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

55. الابتعاد عن الرذائل والمُنكَرات وعدم إشاعتها؛ يؤدي إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

56. كان سيِّدنا رسول الله ﷺ يدعو الله تعالى أنْ يُحبِّب إليه وإلى أصحابه المدينة المُنوَّرة كما حُبِّبت إليهم مكَّة المُكرَّمة.

يُشير هذا إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها: