امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الرابع – الفصل الأول

1. كل الآتية تُعد من الأحكام الكثيرة التي استنبطها العلماء بالاستناد على مراعاة المصالح, ما عدا:

2. يجوز إنشاء المحاكم الشرعية؛ لِما تُحقِقه من مصلحة الناس في حفظ حقوقهم المادية والمعنوية.

صح ✔    أم    خطأ ✘

3. ﴿وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ البقرة 275

تتفق الآية الكريمة مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

4. تم إنشاء دور القضاء في عهد الخليفة:

5. واحدة من الآتية تُعد من عَمل الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم بالمصلحة:

6. يعد وجه الدلالة في أحد الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ الإسلام منع كلَّ ما يُلحِق الضرر والفساد بالفرد والمجتمع, لدرء المفسدة عنهم ومنع كلِّ ما يضرُّهم, ولو لم يًرِدْ نصٌّ صريح بذلك:

7. ! أُبَيِّنُ صفحة 30 !

تحريم الزنى والأمر بغضّ البصر وتشريع الزواج, تُعد من الأمثلة على أحد مقاصد الشريعة وهي:

8. استخدام بطاقات الصرّاف الآلي في المصارف الإسلامية, يُعد مصلحةً:

9. اكتساب المال من الرشوة, يُعد مصلحةً:

10. المصالح التي رفضها الشرع, تُسَمى:

11. ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا﴾ البقرة 219

تدل الآية الكريمة على:

12. نظر الخاطب إلى المخطوبة, يعد من:

13. هي المنفعة تحصل للناس وتجلب لهم ما ينفعهم:

14. كل الآتية تُعد من مصادر التشريع المُتعددة في الإسلام, ما عدا:

15. يتعيَّن على علماء المسلمين عدم مراعاة المصالح؛ لأنَّها تعتمد على أهواء الناس, ولا توجد ضوابط لها.

صح ✔    أم    خطأ ✘

16. ﴿لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ﴾ النساء 11

لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, نوع المصلحة:

17. لا تَصِحُّ المساواة بين الابن والبنت في الميراث, وهذا يَتفق مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

18. الصحابي الذي اقترح على الخليفة أبي بكر الصدّيق رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُجمَع القرآن الكريم في مصحف واحد, هو:

19. في إطار حُجِّية المصلحة, يُعد تحريم التدخين مُتفقًا مع أحد الأدلة الشرعية الآتية:

20. ! أُبَيِّنُ صفحة 30 !

تحريم السرقة وأكل أموال الناس بالباطل, تُعد من الأمثلة على أحد مقاصد الشريعة وهي:

21. ترك الجهاد حفاظًا على أرواح الناس, يُعد مصلحةً:

22. إنشاء مؤسسة لرعاية أموال الأيتام, يُعد مصلحةً:

23. المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُ على قبولها أو رفضها, تُسمى:

24. تُسمّى المصلحة المُلْغاة, هي:

25. كل الآتية تعد من أنواع المصالح التي قصدتها الشريعة الإسلامية, ما عدا:

26. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

27. يرى بعض الأشخاص من مصلحة في القتل الرحيم لإنهاء حياة المريض بحجة استحالة شفائه لإراحته من الآلام والأوجاع التي يعانيها, وهذا يتَعارض مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

28. تم إنشاء الدواوين في عهد الخليفة:

29. في إطار حُجِّية المصلحة, يُعد قَول الرسول ﷺ: صلِّ قائمًا، فإن لم تستَطِع فقاعدًا، فإن لم تستَطِع فعلَى جنبٍ. متفقًا مع أحد الأدلة الشرعية الآتية:

30. يعد وجه الدلالة في أحد الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ من مقاصد الشريعة الرحمة والرفق بالناس, ومراعاة حاجاتهم وما ينفعهم:

31. ! أُبَيِّنُ صفحة 30 !

تشريع عقوبة القصاص وتحريم إيذاء النفس الإنسانية, تُعد من الأمثلة على أحد مقاصد الشريعة وهي:

32. بيع المُخدِّرات, يُعد مصلحةً:

33. إحدى الآتية تُعد من المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها:

34. تُسمّى المصلحة المُرسَلة, هي:

35. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كنت عند النبي ﷺ فأتاه رجلٌ فأخبره أنه تزوج امرأة من الأنصار، فقال له رسول الله ﷺ: أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فاذهب فانظر إليها، فإنَّ في أعينِ الأنصارِ شيئًا.

يدل الحديث السابق على:

36. واحدة من الآتية تعد من مقاصد الشريعة:

37. يجوز الأكل من الميتة عند الاضطرار إليه؛ لحفظ النفس من الهلاك.

صح ✔    أم    خطأ ✘

38. يرى بعض الأشخاص من مصلحة في عدم القِصاص من القاتل حفاظًا على حياته, وهذا يتَعارض مع أحد ضوابط المصلحة التالية وهي:

39. قال الرسول ﷺ: من سَن في الإسلام سنةً حسنةً فله أجرها وأجر من عمل بها من بعدهُ من غير أنْ ينقُص من أُجُورهم شيءٌ.

واحدة من أفعال الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم الآتية تتفق مع هذا الحديث:

40. كل الآتية تُعد من عَمل الصحابة رضِيَ اللهُ عَنْهُم بالمصلحة, ما عدا:

41. مدى اعتبار المصلحة دليلًا شرعيًا ومصدرًا من مصادر التشريع, هي:

42. ! أُبَيِّنُ صفحة 30 !

الجهاد وأداء العبادات, تُعد من الأمثلة على أحد مقاصد الشريعة وهي:

43. الأكل من المَيْتة عند الاضطرار, يعد مصلحةً:

44. إنشاء المحاكم الشرعية التي ترعى مصالح الناس وحقوقهم في مسائل الأحوال الشخصية, مثل الزواج, والطلاق , والميراث, تعد من:

45. تُسمّى المصلحة المُعتبَرة, هي:

46. واحدة من الآتية تُعد من مصادر التشريع المُتعددة في الإسلام:

47. المصلحة التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها, تُسمى:

48. لم تترك الشريعة الإسلامية أمر تحديد المصلحة لأهواء الناس من دون ضوابط أو شروط؛

كل الآتية تُعد من ضوابط المصلحة, ما عدا:

49. الصحابي الذي اقترح على سيدنا عثمان بن عفّان رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُنسَخ القرآن الكريم نُسخًا عديدةً ثمَّ يُرسَل إلى المدن الكبيرة, هو:

50. يعد وجه الدلالة في أحد الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ فعل ما يُفْضي إلى تكليف الناس بما لا يطيقون هو غير مشروع وممنوع, ولو لم يَرِد نصٌّ يمنعه:

51. ! أُبَيِّنُ صفحة 30 !

الحثُّ على طلب العلم وتحريم الخمر والمُخدرات, تُعد من الأمثلة على أحد مقاصد الشريعة وهي:

52. الالتزام بقوانين السَيْر, يُعد مصلحةً:

53. المصالح التي قبلها الشرع, تُسمّى:

54. المصلحة المُتحقِّقة لمنْ يبيع الخمر, هي من:

55. يُعد حفظ النسل من: