امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 2 – الوحدة 1 – الدرس 2 دلائل وجود الله تعالى

1. يدلُ قوله تعالى: ﴿صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

2. في قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ۚ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ﴾ إشارة واضحة إلى:

3. يقوم الدليل العقلي على التفكُّر في الخَلْق الذي هو فعل يختصُّ الله تعالى به, ولا يَقْدر عليه سواه.

صح✔    أم    خطأ ✘

4. يدلُ قوله تعالى: ﴿قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

5. تخرج النملة الصغيرة من بيتها بحثًا عن الطعام, وقد تقطع مسافات طويلة, فإذا وجدت الطعام حملته وساقته في طُرُق مُعْوَجَّة بعيدة وغير مُمهَّدة حتى تصل إلى مَسْكنها, فتُخزِّن فيه الطعام.

يعدُّ هذا:

6. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

7. في عين الإنسان ملايين الخلايا العصبية, وهي حساسة جدًا, بحيث إذا تعرَّض إحداها للتلف, اختلَّ نظام الابصار لديه.

يعدُّ هذا:

8. يدلُ قوله تعالى: ﴿أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ (36)﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

9. أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدَّي وظيفتها في الحياة الدنيا.

يدلُّ هذا المفهوم على:

10. التفكُّر في الكون وما فيه للبحث عن الدلائل الكثيرة في وجود الله تعالى.

ينتمي هذا الدليل على وجود الله تعالى إلى أحد الأدلة الآتية:

11. يدلُ قوله تعالى: ﴿إِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

12. كلُّ برهان يتوصَّل به العقل إلى إثبات حقيقة مُعيَّنة.

يدلُّ هذا المفهوم على:

13. يدلُ قوله تعالى: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

14. المحور الأساس في العقيدة الإسلامية:

15. كلَّما زاد الأمر تعقيدًا, زاد حظُّ المصادفة.

صح✔    أم    خطأ ✘

16. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

17. يتوجَّه الإنسان ساعة ولادته إلى الرَّضاعة من أُمِّه.

يعدُّ هذا:

18. الكون من حولنا بما فيه من نجوم وكواكب, يسير وَفق نظام دقيق, وأيُّ تغيير فيه يؤدّي حتمًا إلى الخلل والنقص, مثل: دوران الأرض حول الشمس, ودوران القمر حول الأرض؛ إذ فيهما نظام دقيق يؤدّي إلى اختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار.

يعدُّ هذا:

19. تنوُّع النباتات واختلافها؛ إذ توجد الملايين من النباتات التي يختلف بعضها عن بعض في الشكل والحجم واللون والثمار والفائدة.

يعدُّ هذا:

20. يدلُ قوله تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

21. لا بُدَّ للمخلوقات من خالق أوجدها؛ إذ لا يُمكِن لها أنْ توجِد نفسها بنفسها.

يعدُّ هذا:

22. أنَّ العقل السليم يُدرِك أنَّ الدِّقَّة في خَلْق هذا الكون لا تصدر إلّا عن خالق مُبدِع.

يدلُّ هذا المفهوم على:

23. عندما تنحرف النفس البشرية وتفسد الفطرة نتيجة كثرة المغريات والشهوات فتعمى القلوب عن الحقِّ, تكون طريق الهداية بـ :

24. كل الآتية تُعد من الدلائل العقلية على وجود الله تعالى, ما عدا:

25. يدلُ قوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا﴾ على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

26. ما أودعه الله ﷻ في قلب الإنسان من اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون؛ أبدعه ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه.

يدلُّ هذا المفهوم على:

27. جعل الإسلام التفكُّر في الكون وما فيه من مخلوقات, من الطرائق التي توصِل إلى:

28. يقوم على إنكار وجود الله تعالى باستخدام مجموعة من الشُّبُهات, أبرزها نظرية المصادفة؛ إذ يَدَّعي أنَّ الكون وُجِدَ مصادفة, رغم دحض العلم لاحتمال المصادفة.

يدلُّ المفهوم السابق على:

29. وهب الله ﷻ كلَّ مخلوق نظامًا يُصلِح له مَعيشته ومَطْعمه ومَشْربه وجميع شؤون حياته.

يعدُّ هذا:

30. في عالَم الحيوان: هناك تنوع واختلاف كبير في الأنواع والأشكال وطرائق العيش في البَرِّ والبحر.

يعدُّ هذا:

31. يدلُ قوله تعالى: ﴿لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

32. يدلُ قوله تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

33. أنَّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له, ولا سببًا من غير مُسبِّب.

يدلُّ هذا المفهوم على:

34. يدلُ قوله تعالى: ﴿رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا﴾ على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

35. الإنسان يشعر في أعماقه بوجود قوة يلجأ إليها وبخاصَّة في أوقات الشِّدَّة والضيق حين ينقطع الرجاء من الخَلْق.

ينتمي هذا الدليل على وجود الله تعالى إلى أحد الأدلة الآتية:

36. يدلُ قول رسول الله ﷺ: "ما مِن مَوْلُودٍ إلَّا يُولَدُ علَى الفِطْرَةِ، فأبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أوْ يُنَصِّرَانِهِ، أوْ يُمَجِّسَانِهِ." على إحدى الدلائل على وجود الله تعالى:

37. يشير قوله تعالى: ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ إلى أحد المظاهر الكثيرة للإتقان في الكون, وهو:

38. الطبيعة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها.

يدلُّ هذا المفهوم على:

39. معنى "صِنْوَانٍ" في قوله تعالى: ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾:

40. يشير قوله تعالى: ﴿لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾ إلى أحد المظاهر الكثيرة للإتقان في الكون, وهو:

41. ما نقله إلينا الأنبياء والرُّسُل الكرام عَلَـيْهِم السَّـلَامُ من نصوص الوحي لتعريف الناس برَبهِّم وإرشادهم إليه ﷻ.

يدلُّ هذا المفهوم على:

42. يشير قوله تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ إلى أحد المظاهر الكثيرة للإتقان في الكون, وهو: