امتحان تجريبي التربية الإسلامية الفصل الثاني (نموذج ب) توجيهي / الصف الثاني عشر

1. يدلُ استخدام عبارة "وَلَا تَأْكُلُوا" في قوله تعالى: ﴿وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا﴾ على إحدى أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

2. يدلُ تقديم لفظة الزَّانِيَةُ على لفظة الزَّانِي في قوله تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ على إحدى صور الإعجاز البياني في القرآن الكريم, وهي:

3. سبب تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في قوله تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾:

4. قول الله ﷻ الذي فيه إشارة إلى المسافات البعيدة التي تقطعها النًّحْل لتجمع الرحيق, وكيفية اهتدائها في العودة إلى مساكنها:

5. معنى "بِرَادِّي رِزْقِهِمْ" في قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ۚ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَىٰ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ ۚ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ﴾:

6. الفائدة اللغوية من مجيئ التعبير بحرف الجر ﴿ مِنَ ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ﴾:

7. ذهب العلماء إلى حرمة بيع الأعضاء البشرية في حال الموت أو الحياة:

8. لضمان العلم في القرآن الكريم وعلومه المختلفة والسُّنَّة النبوية الشريفة, فهما المرجعان الأساسيان في معرفة الأحكام الشرعية؛

يجب أن تتوفر في المُجتهِد إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

9. ليكون المُجتهِد قادرًا على فهم المعاني والدلالات لنصوص القرآن الكريم والسُّنَّة النبوية الشريفة؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

10. معنى "صِنْوَانٍ" في قوله تعالى: ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾:

11. أنَّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له, ولا سببًا من غير مُسبِّب.

يدلُّ هذا المفهوم على:

12. التفكُّر في الكون وما فيه للبحث عن الدلائل الكثيرة في وجود الله تعالى.

ينتمي هذا الدليل على وجود الله تعالى إلى أحد الأدلة الآتية:

13. توفي الصحابي الجليل أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضِيَ اللهُ عَنْهُ سنة:

14. معنى "أعْتَزِلُ النِّسَاءَ":

عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِك رضِيَ اللهُ عَنْهُ , قالَ: جَاءَ ثَلَاثَةُ إلى بُيُوتِ أزْوَاجِ النَّبيِّ ﷺ، يَسْأَلُونَ عن عِبَادَةِ النَّبيِّ ﷺ، فَلَمَّا أُخْبِرُوا كَأنَّهُمْ تَقَالُّوهَا، فَقالوا: وأَيْنَ نَحْنُ مِنَ النَّبيِّ ﷺ؟ قدْ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تَأَخَّرَ. قالَ أحَدُهُمْ: أمَّا أنَا فإنِّي أُصَلِّي اللَّيْلَ أبَدًا، وقالَ آخَرُ: أنَا أصُومُ الدَّهْرَ ولَا أُفْطِرُ، وقالَ آخَرُ: أنَا أعْتَزِلُ النِّسَاءَ فلا أتَزَوَّجُ أبَدًا، فَجَاءَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ إليهِم، فَقالَ: "أنْتُمُ الَّذِينَ قُلتُمْ كَذَا وكَذَا؟! أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي"

15. حُكْم المجاهدة في العبادة:

16. كل الآتية تعدُّ من الوسائل والأحكام لحفظ المال, ما عدا:

17. الأخذ بما يليق بالإنسان من محاسن العادات, ممّا لا تمسُّ إليها الحاجة, وتقوم الحياة من غيرها؛ وإنَّ فقدها لا يُؤثِّر في حياة الإنسان, لكنَّ وجودها يجعل للحياة بهجةً وجمالًا.

يدلُّ هذا المفهوم على:

18. كل الآتية تعد من مقاصد الشريعة, ما عدا:

19. الرُّخَص التي شُرِعت للتخفيف على الناس مثل: إباحة الجمع بين الصلوات للمسافر, تعدُّ من:

20. من أسماء حَجَّة الوداع: حَجَّة البلاغ:

21. معنى "التَّحْرِيشِ" في قول رسول الله ﷺ: "إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أيِسَ أنْ يَعْبُدَهُ المُصَلُّونَ في جَزِيرَةِ العَرَبِ، ولَكِنْ في التَّحْرِيشِ بيْنَهُمْ."

22. معنى "أيِسَ" في قول رسول الله ﷺ: "إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أيِسَ أنْ يَعْبُدَهُ المُصَلُّونَ في جَزِيرَةِ العَرَبِ، ولَكِنْ في التَّحْرِيشِ بيْنَهُمْ.":

23. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "من نفَّسَ عن مسلمٍ كُربةً مِن كُربِ الدُّنيا نفَّسَ اللَّهُ عنهُ كربةً مِن كُرَبِ يومِ القيامةِ ، ومن يسَّرَ على مُعسرٍ في الدُّنيا يسَّرَ اللَّهُ عليهِ في الدُّنيا والآخرةِ." على إحدى دوافع المسؤولية المجتمعية, هي:

24. يدلُّ قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ على إحدى صور المسؤولية المجتمعية, هي:

25. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "لا يُؤْمِنُ أحدُكُم حتى يُحِبَّ لِأَخِيهِ ما يُحِبُّ لنفسِهِ." على احدى دوافع المسؤولية المجتمعية, هي:

26. سورة الفرقان مكِّية, وهي تشترك في مطلعها بلفظة "تبارك" مع سورة:

27. يفيد حرف الباء في قوله تعالى: ﴿بِمَا صَبَرُوا﴾:

28. معنى "يَقْتُرُوا" في قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾:

29. تقديم لفظة "لِرَبِّهِمْ" في قوله تعالى ﴿وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا﴾ بيانٌ لـ :

30. كل الآتية تعدُّ من فوائد الميراث والحكمة من مشروعيته, ما عدا:

31. علل, منح الإسلام الذكر ضعف نصيب الأنثى في بعض حالات الميراث:

32. إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته, فللذكر ضعف حَظِّ الأنثيين.

صح✔    أم    خطأ ✘

33. يدلُّ قوله تعالى: ﴿مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَىٰ بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ ۚ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ﴾ على إحدى أحكام الوصية:

34. إنْ أوصى رجل بأكثر من ثُلُث ماله, فإنَّ هذه الوصية:

35. حُكْم كتابة الوصية والإشهاد عليها, هو:

36. كل الآتية تعدُّ من أوجه عناية المسلمين بالوقف الاجتماعي, ما عدا:

37. في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله, أُنشِئت وقفية الإمام الغزالي رحمه الله في:

38. السلطان الذي أنشأ المستشفى المنصوري في مدينة القاهرة, هو:

39. يدلُّ قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾ على إحدى الأعمال المُحرمة التي تُذهب الحسنات يوم القيامة:

40. اتِّهام الأبرياء بالزِّنا, وهو من الكبائر التي حرَّمها الشرع؛ حمايةً لأعراض الناس:

41. معنى "الأُتْرُجَّةِ" في قول رسول الله ﷺ: "مَثَلُ المُؤْمِنِ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها طَيِّبٌ، ومَثَلُ المُؤْمِنِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لا رِيحَ لها وطَعْمُها حُلْوٌ."

42. عقوبة القذف, هي:

43. تؤدي إشاعة فضائل الأعمال والدعوة إلى مكارم الأخلاق؛ مثل الأمانة والصِّدْق في القول والعمل, إلى إحدى التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:

44. واحدة من الآتية تعدُّ من جرائم الحدود:

45. واحدة من الآتية تعدُّ من ضمن مجال الحقوق الاجتماعية:

46. يُشير قوله تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِم ۗ مَّا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى﴾ إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الأساسية:

47. وثيقة دولية تتضمَّن حقوق الإنسان الأساسية, وقد اعتمدت الجمعية العامَّة للأُمم المتحدة هذه الوثيقة عام 1948م.:

48. تُشير مناصرة النبي ﷺ قبيلة خزاعة على قريش وحليفتها بني بكر بسبب اعتدائهما على قبيلة خزاعة, إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

49. أوجب الإسلام على المسلمين استخدام ما تدعوا إليه الحاجة من رَدِّ الاعتداء بالقَدْر اللازم.

يُشير هذا إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

50. يُشير قوله تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام: