امتحان تجريبي التربية الإسلامية الفصل الأول (نموذج أ) توجيهي / الصف الثاني عشر

1. معنى "وُسْعَهَا" في قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ﴾ :

2. قال رسول الله ﷺ: "إنَّ الله تجاوز عن أمتي ما حدَّثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم"
يدل الحديث السابق على:

3. قال الله تعالى في سورة البقرة: ﴿فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ﴾, قدم الله تعالى المغفرة على العذاب لبيان:

4. يدل قوله تعالى: ﴿فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ على أحد واجبات المسلمين تِجاه السُنَّة النبوية:

5. دليل شرعي على الأحكام الشرعية التي يجب العمل بها؛ هي:

6. كلُّ ما ورد عن النبي ﷺ من قول, أو فعل, أو تقرير, أو صفة خُلُقية؛ هي:

7. حياة الإنسان في القبر التي تستمر إلى يوم البعث والنشور, هي:

8. يكون المرور فوق الصراط قبل:

9. يَرِدُ الناس على حوض النبي ﷺ, (أثناء / بعد):

10. ذُكِر اليوم الآخر في مواضع كثيرة في القرآن الكريم, بما يزيد على:

11. تُعد كل الآتية من الأحكام الكثيرة التي استنبطها العلماء بالاستناد على مراعاة المصالح, ما عدا:

12. يعد وجه الدلالة في أحدى الأدلة الشرعية الآتية, أنَّ الإسلام منع كلَّ ما يُلحِق الضرر والفساد بالفرد والمجتمع, لدرء المفسدة عنهم ومنع كلِّ ما يضرُّهم, ولو لم يًرِدْ نصٌّ صريح بذلك:

13. يعدُ تحريم الزنى, والأمر بغضّ البصر, وتشريع الزواج, من الأمثلة على أحدى مقاصد الشريعة وهي:

14. تُعد قصة سيدنا نوح عَلَـيْهِ السَّـلَامُ أُنموذجًا من نماذج القِيم في القصص القرآني, وهو:

15. قال تعالى: ﴿وَكُلًّا نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ۚ وَجَاءَكَ فِي هَٰذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ هود 120

تُعد الآية الكريمة مثالًا واضحًا على أحد أهداف القصص القرآني, وهو:

16. جاء القصص في القرآن الكريم على نوعين, هما:

17. ذِكْر الإنسان في غيابه بما يَكْره:

18. دفع المال للرشوة وشهادة الزور, يُعد من:

19. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

لا تقتصر أصناف الناس والأعمال مِمَّنْ يُحبهم الله تعالى أو يَبْغضهم على ما جاء في الحديث الشريف, بل يدخل في ذلك أصناف أُخرى لم يَرِد ذِكرها في هذا الحديث.

صح✔    أم    خطأ ✘

20. قال رجل لزوجته: "أنتِ طالق بعد شهر" , نوع هذا الطلاق هو:

21. شرع الإسلام الطلاق إذا توفرت دواعيه وأسبابه, مثل استحكام الخلاف بين الزوجين وتعذُّر الإصلاح والتوفيق بينهما بعد اللجوء إلى:

22. نقصان عدد الطلقات التي يملكها الزوج على زوجته؛ فلا يبقى له إلّا طلقتان.

يُعد هذا من آثار الطلاق:

23. عِدَّتها ثلاثة قروء, أيْ:

24. حُكم العِدَّة لامرأة توفّى عنها زوجها وهي حامل:

25. معنى "المُعَصْفَرَ" في قول رسول الله ﷺ: "المتوفَّى عنها زوجُها لا تلبسُ المُعَصْفَرَ من الثيابِ ولا المُمَشَّقَةَ ولا الحليَّ ولا تختضبُ ولا تكتحلُ.":

26. معنى "سُلْطَانًا" في قوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾:

27. اسم جامع لكلِّ ما يُتزَيَّن به من لباس ساتر جميل:

28. واحدة من الآتية تُعد من البغي:

29. العام الذي تم فيه صلح الحديبية:

30. أتباع هرقل من الفلّاحين والخَدَم وغيرهم من عامَّة الناس, هم:

31. من صفات الرسالتين وغيرهما من الرسائل الأخرى التي أرسلها النبي ﷺ إلى الملوك والزعماء داخل الجزيرة العربية:

عرْض النبي ﷺ على الملوك والزعماء إبقاءَهم على مُلْكهم حال إسلامهم؛ لأنَّه:

32. واحدة من الآتية تُعد من الحقوق المادية للمرأة بحسب الشريعة الإسلامية:

33. من الصحابيات الجليلات اللاتي بايعن النبي ﷺ في بيعة العقبة الثانية:

34. يدل قوله تعالى: ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ على واحد من المسؤوليات المشتركة بين الرجال والنساء:

35. تبنت الأمم المتحدة على المستوى العالمي المبادرة التي أعلنها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين -حفظه الله- للوئام بين الأديان في الأسبوع الأول من شهر:

36. المُبادرة التي شاركت بها المملكة الأردنية الهاشمية, إذ تُعد المشاركة بها مظهارًا من مظاهر التعايش والدعوة إلى قِيَم التعاطف والتسامح والرحمة والعيش المشترك؛ هي مبادرة:

37. يدل ما نصّت عليه وثيقة المدينة المنورة التي كتبها النبي ﷺ "إذ لم تجعل المُواطنة للمسلمين وحدهم" على نوع من أنواع التعايش, وهو:

38. يدل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ على أحد الأعمال التي تُعِين المسلم على صلاح قلبه:

39. إنَّ تتبُّع المُشتبِهات يوقع المسلم في:

40. جزء من الإنسان إذا صلُح, استقامت جوارحه وتظهر عليه سماحةً في التعامل مع الآخرين ويُصبح حريصًا على دينه ومجتمعه ووطنه وبعيدًا عن الشُّبُهات, أما إذا فسد, تُصبح جوارحه فاسدةً لا تستقيم على ما شرع الله تعالى؛ هو:

41. "رأيي صواب يحتمل الخطأ, ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب"

قائل المقولة السابقة, هو:

42. الإمام الذي كان يَتَّبِع أسلوب التلقين في تدريس طلبته, هو:

43. الإمام الذي كان غزير العلم, فكان يأتيه أصحاب الحديث وأصحاب الفقه وأصحاب العلم والأدب فيُقِرون كلهم بعلمه, وكان من أعرف الناس بالتاريخ؛ هو:

44. أبو عبدالله أحمد بن محمد الشيباني, ولد في بغداد عام 164هـ, وتوفي في بغداد عام 241هـ؛ هو:

45. خصيصة الشريعة الإسلامية التي تتناسب مع قول رسول الله ﷺ: "من رأى منكم منكرًا فليغيرْه بيدِه, فإن لم يستطعْ فبلسانِه, فإن لم يستطعْ فبقلبِه." هي:

46. يدلُّ قوله تعالى: ﴿فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ﴾ على إحدى مظاهر الوسطية في الأحوال الشخصية:

47. كل الآتية تُعد من الحلول الوقائية والعلاجية التي تُمكن المجتمع من التصدّي لظاهرة التطرُّف الفكري, ما عدا:

48. قال رسول الله ﷺ: اتَّقوا الملاعنَ الثلاثَ: البَرازَ في الموارِدِ، و الظِّلِّ، و قارِعَةِ الطَّريقِ.

يدل الحديث الشريف على أحد التوجيهات التي وضعها الإسلام للمحافظة على البيئة, وهو:

49. قال رسول الله ﷺ: الإيمانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أو بِضْعٌ وسِتُونَ شُعْبَةً: فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ: لا إله إلا الله، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَالحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ.

يدل الحديث الشريف على أحد التوجيهات التي وضعها الإسلام للمحافظة على البيئة, وهو:

50. كل الآتية تُعد من أبرز أسباب تلوث الهواء، ما عدا: