امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الثالث – الفصل الأول

1. قال النبي ﷺ: إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والْعَشِيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.

معنى الْعَشِيِّ, هو:

2. حياة الإنسان في القبر التي تستمر إلى يوم البعث والنشور, هي:

3. كل الآتية تعد من آثار الإيمان باليوم الآخر, ما عدا:

4. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

5. ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا﴾ النساء 56

تصف الآية الكريمة حال الكافرين, عند:

6. يكون المرور فوق الصراط قبل:

7. توزَن الأعمال بميزان العدل الإلهي, عند:

8. قال النبي ﷺ: أنا فَرَطُكُمْ علَى الحَوْضِ، فمَن ورَدَهُ شَرِبَ منه، ومَن شَرِبَ منه لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهُ أبَدًا.

معنى فَرَطُكُمْ هو:

9. يَرِدُ الناس على حوض النبي ﷺ, أثناء:

10. ﴿وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ﴾ النمل 89

تُصور الآية الكريمة حال المؤمنون عند:

11. ﴿ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَىٰ فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ﴾ الزمر 68

تدل الآية الكريمة على:

12. تتفتت الجبال وتختلط البحار بعضها ببعض, عند:

13. كل الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر, ما عدا:

14. ذُكِر اليوم الآخر في مواضع كثيرة في القرآن الكريم, بما يزيد على:

15. أَوْلى القرآن الكريم والسُنّة النبوية اليوم الآخر أهميةً كبيرةً, فجاء الحديث عنه في كثير من المواضع والمواطن؛ لـ :

16. كل الآتية تُعد من أسباب التي جعلت الله تعالى يضع علامات لليوم الآخر تسبقه وتدلُّ على قرب وقوعه, ما عدا:

17. الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى, هو:

18. قال النبي ﷺ: إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالغداةِ والعشيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.

تقع هذه الأحداث في:

19. واحدة من الآتية هي من علامات الساعة الصغرى:

20. الترتيب الصحيح لأول أربعة أحداث, من أحداث اليوم الآخر:

21. قال النبي ﷺ َيُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَينَ ظَهرانَيْ ـــــــــــــــــ

22. ﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ﴾ الأنبياء 47

تصف الآية الكريمة وقتًا معينًا يوم القيامة, وهو:

23. يأذن الله جل وعلا ببدء الحساب, عند

24. بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنة أو النار, يأذن الله تعالى لسيدنا محمد ﷺ بالشفاعة لأُمَّته, فيخرج من النار من قال: لا إله إلّا الله.

يحدث هذا عند:

25. يكون الكُفّار في أهوال عصيبة وظروف قاسية وعطش شديد, ويملأ الخوف قلوبهم مّما ينتظرهم من الحساب, عند:

26. ﴿يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ۚ ذَٰلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ﴾ ق 44

تدل الآية الكريمة على:

27. يأمر الله تعالى المَلَك بالنفخ في الصُّور (البوق) فيبعث الله تعالى الناس أحياءً من قبورهم:

28. ﴿وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ﴾ الزمر 68

تدل الآية الكريمة على:

29. واحدة من الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم:

30. الآية الكريمة التي تدل على أنَّ الإيمان بالله وباليوم الآخر هو الذي يضبط سلوك الإنسان في الحياة الدنيا, هي:

31. قسَّم العلماء علامات اليوم الآخر إلى قسمين, هما:

32. تقوم الملائكة بإبعاد بعض الناس على حوض النبي ﷺ يوم القيامة, بسبب:

33. كل الآتية تعد من آثار الإيمان باليوم الآخر, ما عدا:

34. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

35. الترتيب الصحيح لآخر خمسة أحداث, من أحداث اليوم الآخر:

36. أول من يَجُوزُ من الرُسُلِ بأُمَّته, هو:

37. ﴿ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا﴾ مريم 72

تصف الآية الكريمة حال الناس عند:

38. ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ﴾ الحاقة 19

تصف الآية الكريمة حال أهل الإيمان عند:

39. أول شفيع للخَلقْ هو:

40. ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ المعارج 44

تُصور الآية الكريمة حال الكُفّار عند:

41. نفخة البعث, هي:

42. تنشقُّ السماء, وتتناثر النجوم والكواكب, عند:

43. ﴿لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ﴾ الأنبياء 103

تُصور الآية الكريمة حال المؤمنون عند:

44. واحدة من الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم:

45. الآية الكريمة التي تدعو إلى العمل لليوم الآخر والاستعداد له, هي:

46. الاعتقاد الجازم بوجود حياة أبدية بعد الموت, وهو يبدأ بالنفخة الأولى, وتنتهي أحداثه بدخول الناس الجَنَّة أو النار.

يدل المفهوم السابق على:

47. قال النبي ﷺ: إذا ماتَ أحدُكُم عُرِضَ عَليهِ مقعدِهِ بالْغَداةِ والعشيِّ، إن كانَ من أَهلِ الجنَّةِ فمن أَهلِ الجنَّةِ، وإن كانَ من أَهلِ النَّارِ فمن أَهلِ النَّارِ، فيقالُ: هذا مقعدُكَ حتَّى يبعثَكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ.

معنى الْغَداةِ, هو:

48. مرحلة تسبق الآخرة؛ إذ ينتقل الإنسان بعد موته من الحياة الدنيا إليها, هي:

49. واحدة من الآتية هي من علامات الساعة الكبرى:

50. كل الآتية تُعد من أحداث اليوم الآخر, ما عدا:

51. ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ﴾ الزمر 73

تصف الآية الكريمة حال المُؤمنين, عند:

52. يكون المرور فوق الصراط بعد:

53. ﴿وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ﴾ الحاقة 25

تصف الآية الكريمة حال أهل الكفر والنفاق عند:

54. كل الآتية تُعد من أنواع الشفاعة يوم القيامة, ما عدا:

55. حين يطـول انتظـار الناس لبـدء الحساب، وهم في أرض المحشر، ويبلغ بهم الغَمُ والكَرب والعطش ما لا يطيقون, قائلين:مَن يشفع لنا إلى رَبِّنا حتى يفصل بين العباد؟ فإنهم يأتون إلى الأنبياء, فيقول كلٌ منهم: لست لها, حتى إذا أتوا إلى سيِّدنا محمد ﷺ فيقول ((أَنا لَها, أَنا لَها)) فيقبل الله شفاعة نبيِّه ﷺ لبدء الحساب:

56. يجمع الله تعالى البشر كافَّةً بعد بعثهم في مكان واحد:

57. ﴿إِذَا السَّمَاءُ انفَطَرَتْ (1) وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ (2) وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (3) وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4)﴾ الإنفطار

تقع الأحداث التي ذُكِرت في الآيات الكريمة عند:

58. يأمر الله تعالى المَلَك بالنَفخ في الصُّور (البوق), فيموت مَنْ في السماوات والأرض. وبذلك تنتهي الحياة الدنيا, ويبدأ اليوم الآخر:

59. كل الآتية تُعد من أسماء اليوم الآخر التي وردت في القرآن الكريم, ما عدا:

60. ﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ﴾ البقرة 177

تؤكد الآية الكريمة على: