امتحان محوسب في الدراسات الإسلامية الوحدة الثالثة – الدرس الأول – الفصل الثاني

1. التربية, هي:

2. تتمثَّل أهمية التربية في كل الآتية, ما عدا:

3. يدل قول رسول الله ﷺ: "صِلْ مَن قَطَعَك، وأَعْطِ مَن حَرَمَك، واعْفُ عمَّن ظَلَمَك"؛ على إحدى أهميات التربية:

4. كل الآتية هي من أسُس المنهج النبوي في التربية, ما عدا:

5. تدل قابلية التربية النبوية للتطبيق, وأنَّها ليست تعجيزية أو خيالية, على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

6. يدل اهتمام التربية النبوية بالتربية الجسدية, والعقلية, والروحية, والخُلُقية, والنفسية, على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

7. أنَّ رَسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةً لا يَسْقُطُ ورَقُهَا، وهي مَثَلُ المُسْلِمِ، حَدِّثُونِي ما هي؟ فَوَقَعَ النَّاسُ في شَجَرِ البَادِيَةِ، ووَقَعَ في نَفْسِي أنَّهَا النَّخْلَةُ، قَالَ عبدُ اللَّهِ: فَاسْتَحْيَيْتُ، فَقالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، أخْبِرْنَا بهَا؟ فَقَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هي النَّخْلَةُ.

يدل الحديث الشريف على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

8. يدل قول رسول الله ﷺ: "لا تدخلوا الجنَّةَ حتَّى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتَّى تحابُّوا أولا أدلُّكم علَى شيءٍ إذا فعلتُموهُ تحاببتُم أفشوا السَّلامَ بينَكم" على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

9. حرص النبي ﷺ على فتح باب الأمل بالرحمة والمغفرة للمسلم مهما عَظُمت ذنوبه, وتوجيهه للمسلم أنْ يُداوِم على الاستغفار؛ يدل على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

10. بيْنَما نَحْنُ في المَسْجِدِ مع رَسولِ اللهِ ﷺ. إذْ جاءَ أعْرابِيٌّ فَقامَ يَبُولُ في المَسْجِدِ، فثار إليه الناس، فقالَ رَسولُ اللهِ ﷺ: لا تُزْرِمُوهُ دَعُوهُ فَتَرَكُوهُ حتَّى بالَ، ثُمَّ إنَّ رَسولَ اللهِ ﷺ دَعاهُ فقالَ له: ألست بمسلم؟ قالَ بَلى, قال ما حملك على أن بلت في مسجدنا؟ قال والذي بعثك بالحق ظنَنتهُ صًعيدًا من الصُّعُدات, فقال له ﷺ: إنَّ هذِه المَساجِدَ لا تَصْلُحُ لِشيءٍ مِن هذا البَوْلِ، ولا القَذَرِ إنَّما هي لِذِكْرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والصَّلاةِ وقِراءَةِ القُرْآنِ، فأمَرَ النبي ﷺ بِذَنوبٍ منْ ماءٍ فصُبَ على بَوله.

يدل الحديث الشريف على إحدى الأساليب النبوية في التربية:

11. يدل قول رسول الله ﷺ: "وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا، قال الصحابة رضي الله عنهم: أَوَلَسْنَا إِخْوَانَكَ يَا رَسُولَ الله؟، قَالَ: أَنْتُمْ أَصْحَابِي وَإِخْوَانُنَا الَّذِينَ لَمْ يَأْتُوا بَعْدُ"؛ على إحدى الأساليب النبوية في التربية:

12. عبَّر القرآن الكريم عن التربية بمفهوم:

13. قال رسول الله ﷺ: "لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجهٍ طَلْقٍ"

معنى طَلْقٍ:

14. حَثَّ النبي ﷺ أصحابه رضي الله عنهم على مكارم الأخلاق ومحاسن العادات, وزرع في نفوسهم حُبَّ الخير والسعي لتحقيق منفعة الناس, وأرشدهم إلى استثمار طاقاتهم ومواهبهم في تحقيق الإبداع والتميُّز؛ بدليل قوله ﷺ:

15. يدل تعلم الإنسان حُسْن التعامل مع الآخرين, ومواجهة الضغوط, وإدارة الوقت, على إحدى أهميات التربية:

16. يدل قول رسول الله ﷺ: "ما أكلَ أحدٌ طعامًا قطُّ ، خيرًا من أنْ يأكلَ من عمَلِ يدِهِ وإنَّ نبيَّ اللهِ داودَ كان يأكلُ من عمَلِ يدِهِ"؛ على إحدى أهميات التربية:

17. يدل عدم اقتصار تربية النبي ﷺ لأصحابه على العناية بالجسم وترك الأخلاق, ولم يهتمَّ فقط بالروح ويترك العقل, على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

18. يدل قول رسول الله ﷺ: "خيرُكُم خَيرُكُم لأَهْلِهِ وأَنا خيرُكُم لأَهْلي"؛ على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

19. يدل قول رسول الله ﷺ: "ما ملأ ابنُ آدمَ وعاءً شرًّا من بطنِه حسْبُ ابنِ آدمَ أُكلاتٌ يُقمْنَ صلبَه فإن كان لا محالةَ فثُلثٌ لطعامِه وثلثٌ لشرابِه وثلثٌ لنفسِه" على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

20. قال رَسولَ اللَّهِ ﷺ: يا غُلامُ إنِّي أعلِّمُكَ كلِماتٍ ، احفَظِ اللَّهَ يحفَظكَ ، احفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تجاهَكَ ، إذا سأَلتَ فاسألِ اللَّهَ ، وإذا استعَنتَ فاستَعِن باللَّهِ ، واعلَم أنَّ الأمَّةَ لو اجتَمعت علَى أن ينفَعوكَ بشَيءٍ لم يَنفعوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ لَكَ ، ولو اجتَمَعوا على أن يضرُّوكَ بشَيءٍ لم يَضرُّوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ عليكَ ، رُفِعَتِ الأقلامُ وجفَّتِ الصُّحفُ .

يدل الحديث الشريف على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

21. يدل قول رسول الله ﷺ: "لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجهٍ طَلْقٍ" على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

22. كل الآتية تُعد من الأساليب النبوية في التربية, ما عدا:

23. تقديم الدعم والاحترام للأشخاص, وتعزيز التواصل الإيجابي بين المُربّي والمُترَبّين؛ يدل على إحدى الأساليب النبوية في التربية:

24. قال رسول الله ﷺ: "بَيْنمَا رَجُلٌ يَمْشِي بطَريقٍ اشْتَدَّ علَيْهِ الْعَطشُ، فَوجد بِئراً فَنزَلَ فِيهَا فَشَربَ، ثُمَّ خَرَجَ فإِذا كلْبٌ يلهثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ، فَقَالَ الرَّجُلُ: لَقَدْ بلَغَ هَذَا الْكَلْبُ مِنَ العطشِ مِثْلَ الَّذِي كَانَ قَدْ بَلَغَ مِنِّي، فَنَزَلَ الْبِئْرَ فَملأَ خُفَّه مَاءً ثُمَّ أَمْسَكَه بِفيهِ، حتَّى رقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَه فَغَفَرَ لَه. قَالُوا: يَا رسولَ اللَّه إِنَّ لَنَا في الْبَهَائِم أَجْراً؟ فَقَالَ: "في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبةٍ أَجْرٌ"

يدل الحديث الشريف على إحدى الأساليب النبوية في التربية:

25. "فَوجد بِئراً فَنزَلَ فِيهَا فَشَربَ، ثُمَّ خَرَجَ فإِذا كلْبٌ يلهثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ..."

معنى الثَّرَى:

26. عبَّر القرآن الكريم عن التربية في قوله تعالى:

27. التربية مُهِمَّة جدًا في حياة الإنسان؛ إذ تُبيِّن له كيف يتعامل مع غيره, و :

28. غرس القِيَم النبيلة في الإنسان,مثل: الصِّدْق, والأمانة, والتعاون, والمحبَّة؛ يدل على إحدى أهميات التربية:

29. يدل قول رسول الله ﷺ: "اتَّقِ اللهَ حيثُما كنتَ ، وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسَنةَ تَمْحُهَا ، وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسنٍ"؛ على إحدى أهميات التربية:

30. تدل مراعاة التربية النبوية قدرات الإنسان وطبيعته, إذ لم تُكلِّفه بما لا يستطيع, على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

31. يدل قول رسول الله ﷺ: "يا عَبْدَ اللَّهِ، ألَمْ أُخْبَرْ أنَّكَ تَصُومُ النَّهارَ وتَقُومُ اللَّيْلَ؟ قُلتُ: بَلَى، قالَ: فلا تَفْعَلْ، صُمْ وأَفْطِرْ، وقُمْ ونَمْ، فإنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وإنَّ لِعَيْنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وإنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا"؛ على إحدى أسُس المنهج النبوي في التربية:

32. استشارة رسول الله ﷺ لأصحابه في مختلف الأمور؛ تُعد دليلًا على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

33. حَثُّ النبي ﷺ الناس على نشر السلام بينهم, وعلى البشاشة في وجوه الناس؛ يدل على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

34. يدل قول رسول الله ﷺ: "إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يبسُطُ يدَه باللَّيلِ ليتوبَ مسيءُ النَّهارِ ، ويبسُطُ يدَه بالنَّهارِ ليتوبَ مسيءُ اللَّيلِ ، حتَّى تطلُعَ الشَّمسُ من مغربِها" على شمولية التربية النبوية وبالأخَّص في جانب:

35. تعدَّدت أساليب سيِّدنا رسول الله ﷺ في التربية مراعاةً لكل الأسباب الآتية, ما عدا:

36. كان النبي ﷺ إذا مَرَّ بجماعة من الصبيان سلَّم عليهم, وإذا استقبله الرجل صافحه فلا يقبض ﷺ يده حتى يقبضها الرجل, وإذا حدث إنسان أقبل ﷺ بوجهه وحديثه عليه ولم يصرف وجهه عنه؛ يدل هذا على إحدى الأساليب النبوية في التربية:

37. إحدى الأساليب النبوية في التربية, تتضمن حكمة تصل إلى القلوب تقريرًا واستنتاجًا:

38. "بيْنَما نَحْنُ في المَسْجِدِ مع رَسولِ اللهِ ﷺ. إذْ جاءَ أعْرابِيٌّ فَقامَ يَبُولُ في المَسْجِدِ، فثار إليه الناس، فقالَ رَسولُ اللهِ ﷺ: لا تُزْرِمُوهُ دَعُوهُ"

معنى تُزْرِمُوهُ:

39. "قال والذي بعثك بالحق ظنَنتهُ صًعيدًا من الصُّعُدات"

معنى صًعيدًا:

40. "فقال له ﷺ: إنَّ هذِه المَساجِدَ لا تَصْلُحُ لِشيءٍ مِن هذا البَوْلِ، ولا القَذَرِ إنَّما هي لِذِكْرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والصَّلاةِ وقِراءَةِ القُرْآنِ، فأمَرَ النبي ﷺ بِذَنوبٍ منْ ماءٍ فصُبَ على بَوله"

معنى ذَنوبٍ: