امتحان محوسب في اللغة العربية 11th الفصل 1 – الوحدة 1 – الدرس 3 مِنَ القِيَمِ الإِنسانيَّةِ في القرآنِ

1. الجذر للغوي للكلمتان "مُشْتَبِهًا" و "مُتَشَابِهٍ" :

2. معنى دَانِيَةٌ في قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ﴾:

3. من الأفكار الرئيسية التي تتضمنها الآية الكريمة:

﴿۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾

4. يدُل المفهوم التالي على:

الحُكْمُ على الأشياءِ بناءً على مَعاييرَ وقَوانينَ خارِجيَّةٍ, واستِعمالُ الأمورِ في مَواضِعِها وأوقاتها, ووُجوهِها ومَقاديرِها, من غير سَرَفٍ ولا تَقصيرٍ, ولا تَقديمٍ ولا تَأخيرٍ.

5. جمع كلمة شَعب:

6. الفنّ البديعي الذي ظهر من خلال توظيف النَّصّ القرآنيّ كُلًّا مِنْ أُسلوبي التّرغيب والترهيب في بيانِ العاقبةِ والجزاءِ بصفتِهما وسيلةً غيرَ مباشرةٍ لتوجيهِ النَّاسِ إلى الالتزامِ بالمنهجِ الإلهيِّ القويمِ:

7. التزمَتْ نهاياتُ الآياتِ منْ سورةِ الأنْعامِ صيغًا محدّدةً موجَّهةً إلى فئاتٍ مخصوصةٍ.

انتهت الآية الكريمة التي تحدثت عن: عمّا أنعم به الله على عباده من سعة الأرزاق والأقوات والثّمار وأنواع ذلك بِــ :

8. ذكر الله تعالى في سورة الشورى ثلاث مراتب للتعامل مع المسيء, إحداها الفضل وهو:

9. بَيِّن المعنى البلاغيّ المجازيّ الذي خَرَجَ إليه أُسلوبُ الاسْتفهامِ في قوله تعالى:

﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا﴾

10. كل الأمثلة الآتية دالَّة على الطِّباق, ما عدا:

11. معنى مُشْتَبِهًا في قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ﴾:

12. معنى مُتَشَابِهٍ في قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ﴾:

13. معنى مِيثَاقَهُ في قوله تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم بِهِ﴾:

الإجابة هي: عهده
(تم إلغاء هذا السؤال من النسخة الأخيرة للكتاب)

14. معنى عَدَاوَةٌ في قوله تعالى: ﴿فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾:

15. من الأفكار الرئيسية التي تتضمنها الآية الكريمة:

﴿۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾

16. يدُل المفهوم التالي على:

الحُكْمُ الذي يخرُجُ مِنَ النَّفسِ دونَ أن يكونَ بَينَ أكثَرَ مِن شَخصين, ومُقابلةُ الخَيرِ منَ الخَيرِ, والشَّرِّ مِنَ الشَّرِّ بما يوازيه.

17. أعلى طبقات النسب, وهم أصول القبائل:

18. التزمَتْ نهاياتُ الآياتِ منْ سورةِ الأنْعامِ صيغًا محدّدةً موجَّهةً إلى فئاتٍ مخصوصةٍ.

انتهت الآية الكريمة التي تحدثت عن: حساب الشّمس والقمر والنّجوم والاهتداء بها بِــ :

19. قارن بينَ التوظيف الحقيقيّ والمجازيّ لكلمة فَالِقُ في المَوضعيْنِ من قوله تعالى:

﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ 95۝
فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ96۝﴾

20. ذكر الله تعالى في سورة الشورى ثلاث مراتب للتعامل مع المسيء, إحداها الظلّم وهو:

21. تُعد كل الآتية من الوجوه المعنويّة للأمانة, إلّا واحدة تُعد من صورها الماديّة, هي:

22. معنى أَتْقَاكُمْ في قوله تعالى: ﴿إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ﴾:

23. معنى ﴿لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ﴾:

24. من الأفكار الرئيسية التي تتضمنها الآية الكريمة:

﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾

25. إحدى الآتية خاطئة فيما يتعلق بالعدل والإنصاف:

26. ما دون الشعوب المتفرّعون من الأصل, هم:

27. التزمَتْ نهاياتُ الآياتِ منْ سورةِ الأنْعامِ صيغًا محدّدةً موجَّهةً إلى فئاتٍ مخصوصةٍ.

انتهت الآية الكريمة التي تحدثت عن: عمّا يستدعي التّأمّل والتّدبّر من إنشاء الخلائق من نفس واحدة, ونقلهم من صلب إلى رحم, ثُمّ إلى الدّنيا بِــ :

28. ذكر الله تعالى في سورة الشورى ثلاث مراتب للتعامل مع المسيء, إحداها العدل وهو:

29. بَيِّن المعنى البلاغيّ المجازيّ الذي خَرَجَ إليه أُسلوبُ الاسْتفهامِ في قوله تعالى:

﴿وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ﴾

30. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾

عند إيضاح علاقة السبب بالنتيجة في الآية, يتبين أنَّ كل الآتية سببًا إلا واحدة تُعد نتيجةً, هي:

31. الكلمة التي تعني: تَصدُّونَ عنِ السّبيل, هي:

32. الكلمة التي تعني: قريبٌ إليكَ من الشَّفقةِ والإحسانِ إليكَ, هي:

33. العبارة التي تعني: لَيْسَ عليهِمْ جُناحٌ في الانْتصارِ ممَّنْ ظَلَمَهُمْ, هي:

34. الكلمة التي تعني: مُسْتَقَرًّا, هي:

35. العبارة التي تعني: قريبةٌ سَهْلةُ التَّناوُلِ, هي:

36. الكلمة التي تعني: يَجريانِ في أفلاكِهم بحسابٍ, هي:

37. العبارة التي تعني: ذو نصيبٍ وافرٍ مِنَ السَّعادةِ في الدُّنيا والآخرةِ, هي:

38. وإنّما الأُممُ الأخلاقُ ما بَقِيَتْ    قإنْ هُمُ ذهَبَتْ أخلاقُهُمْ ذَهَبُوا

قائل ما سبق, هو: