امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الرابعة – الدرس الرابع – الفصل الثاني

1. جمع الإسلام بين الناس, وألَّف بين قلوبهم, فأقَرَ العصبية القَبَلية والعِرْقية التي كانت سائدة في الجاهلية.

صح✔    أم    خطأ ✘

2. وضع النبي ﷺ دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع, في:

3. أرسل النبي ﷺ كُتُبًا وسفراءَ إلى الملوك والرؤساء في عصره؛ لإبلاغهم دعوته, بعد:

4. معركة خاضها المسلمون سعيًا لاسترداد حقوقهم, ورَدِّ الظلم عن أنفسهم, ومجازاة المشركين على إخراجهم من ديارهم ومصادرة أموالهم:

5. الصلات والروابط التي تَحْكم علاقة دولة الإسلام بدول العالَم وَفق أحكام الشريعة الإسلامية في حالتي السَّلْم والحرب بهدف التعاون على الخير وإقامة العدل.

6. قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ المائدة 2

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

7. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ المائدة 8

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

8. لمّا قَدِم أبو بصير رضِيَ اللهُ عَنْهُ إلى المدينة المُنوَّرة فرارًا بدينه بعد مُدَّة وجيزة من كتابة صلح الحديبية, رَدَّه رسول الله ﷺ إلى المشركين, تطبيقًا لإحدى شروط الصلح؛ إذ ورد فيها: (مَنْ جاء من المشركين إلى المسلمين رَدّوه إليهم).

يُشير فعل النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

9. كان سيِّدنا رسول الله ﷺ إذا بعث سَرِيَّة أوصى بقوله: اغْزُوا, وَلاَ تَغُلُّوا, وَلاَ تَغْدِرُوا, وَلاَ تُمَثِّلُوا, وَلاَ تَقْتُلُوا وَلِيدًا.

يُشير قول النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

10. قال تعالى: ﴿فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ﴾ البقرة 194

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

11. حَكَم القاضي جُمَيْع بن حاضِر رحمه الله في خلافة عمر بن عبد العزيز رحمه الله على جيش المسلمين بالخروج من سمرقند بعد فتحها دون أنذار.

يُشير هذا الحُكْم إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

12. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ المائدة 8

معنى شَنَآنُ:

13. يدلُّ قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾ على أنَّ:

14. عدد السنوات التي مكثها النبي ﷺ في مكَّة المُكرمَّة يدعو إلى رَبِّه من غير قتال ولا حرب:

15. قال تعالى: ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ﴾ البقرة 216

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

16. غدر يهود بني قينقاع بالمسلمين بعد غزوة بدر, يُشير إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

17. اتخذت العلاقة بين المسلمين وقريش بعد هجرة النبي ﷺ إلى يثرب الطابع الحربي في مواجهة الحروب التي شنَّتها قريش للقضاء على دعوة الإسلام؛ يُشير هذا إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

18. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تنظيم العلاقات الأمنية والدبلوماسية بين الدول, مثل معاهدة صلح الحديبية, وهي تعد من:

19. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تقديم المساعدة والعون للمحتاجين والمُتضرِّرين من الكوارث الطبيعية والنزاعات؛ يعدُّ هذا من:

20. في بداية الدعوة بمكَّة المُكرَّمة, صبر سيِّدنا رسول الله ﷺ على أذى مشركي قريش, ثمَّ أخذ ﷺ يبحث عن وِجْهة آمنة تنطلق منها دعوة الإسلام, فخرج إلى:

21. أول معاهدة دولية في الإسلام:

22. معركة خاضها النبي ﷺ, حفظًا لهيبة دولة الإسلام في الجزيرة العربية, وتأديبًا لِمَنِ اعتدى على مبعوث رسول الله ﷺ:

23. اتفاقات تعقدها الدول فيما بينها بغرض تنظيم العلاقات الدولية, وتحديد القواعد التي تخضع لها هذه العلاقات.

24. كل الآتية تعدُّ من الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام, ما عدا:

25. دعا الإسلام إلى نشر إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام؛ وقد أَوْلاه عناية خاصَّة, وحَثَّ على اتِّباعه بوصفه قِوامَ الدين وأساسًا للعلاقات الدولية حتى مع الأعداء:

26. أبرمَ صحابي جليل ووالده ميثاقًا مع قُريش بعدم القتال, فأَتيا رسول الله ﷺ, فأخبراهُ بذلك, فقالَ ﷺ: "انْصَرِفَا، نَفِي لهمْ بعَهْدِهِمْ، وَنَسْتَعِينُ اللَّهَ عليهم"

يُشير قول النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

27. تسامح النبي ﷺ مع مشركي قريش عندما فتح مكَّة؛ إذ قال لهم: اذْهَبُوا فَأَنْتُمْ الطُّلَقَاءُ.

يُشير فعل النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

28. قال تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ البقرة 190

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

29. وُجِدَتِ امْرَأَةٌ مَقْتُولَةً في بَعْضِ مَغَازِي رَسولِ اللَّهِ ﷺ، فَنَهَى رَسولُ اللَّهِ ﷺ عن قَتْلِ النِّسَاءِ والصِّبْيَانِ.

يُشير هذا النهي إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

30. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ المائدة 8

معنى وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ:

31. قال رسول الله ﷺ: اغْزُوا, وَلاَ تَغُلُّوا, وَلاَ تَغْدِرُوا, وَلاَ تُمَثِّلُوا, وَلاَ تَقْتُلُوا وَلِيدًا.

معنى لاَ تَغُلُّوا:

32. ينبغي على المسلمين قبول السِّلْم في حال عَرْضه إذا كان بمنأى عن:

33. كل الآتية تعدُّ من الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد, ما عدا:

34. قال تعالى: ﴿الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ﴾ الأنفال 56

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

35. قال تعالى: ﴿وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا﴾ النساء 75

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

36. غدر يهود بني النضير بالمسلمين بعد غزوة أُحد, وغدر بني قريظة بالمسلمين يوم الأحزاب.

يُشير هذا إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

37. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تعزيز التفاهم والتبادل في مجالات عديدة بين الدول, مثل: التعليم, والعلوم, والفنون, بما لا يُخالِف المبادئ الإسلامية وثوابت الدين؛ يعدُّ هذا من:

38. توجَّه النبي ﷺ بعد بيعة العقبة الثانية إلى:

39. نظرًا إلى استمرار المشركين في عدائهم للمسلمين, وصَدِّهم الناس عن الدين, وفتنتهم لمَنْ آمن؛ فقد شُرع الجهاد لكل الآتية, ما عدا:

40. واحدة من الآتية تعدُّ نوعًا من العلاقات الدولية بين دولة الإسلام الناشئة وغيرها من دول العالم:

41. معركة حدثت بعد قيام الروم وحلفائهم بالحشد لقتال المسلمين والقضاء عليهم, فخرج سيِّدنا رسول الله ﷺ لرَدِّ اعتداهم قبل وصولهم إلى المدينة المُنوَّرة, وكانت تلك هي آخر معركة في عهد النبي ﷺ:

42. كل الآتية تعدُّ من الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام, ما عدا:

43. المحافظة على خيرات الأرض, والعمل على ما فيه نفع للإنسانية, ودفع الضرر ورفعه كما في الكوارث الطبيعية, مثل: الزلازل, والأعاصير, والبراكين.

يُشير هذا إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

44. قال تعالى: ﴿الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾ الرعد 20

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

45. وضع رسول الله ﷺ حدودًا للأفعال غير الإنسانية التي كانت تمارس في الحروب, وقد دعا إلى التسامح, وضرورة دفع العداوة بالتي هي أحسن.

يُشير فعل النبي ﷺ إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

46. أطلق المسلمون مَنْ كانوا في أيديهم من الأسرى بعد غزوة بني المصطلق.

يُشير هذا الفعل إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

47. أوجب الإسلام على المسلمين استخدام ما تدعوا إليه الحاجة من رَدِّ الاعتداء بالقَدْر اللازم.

يُشير هذا إلى إحدى الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام:

48. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ المائدة 8

معنى بِالْقِسْطِ:

49. قال رسول الله ﷺ للصحابة الذين عاهدوا قريش بعدم قتالهم: انْصَرِفَا، نَفِي لهمْ بعَهْدِهِمْ، وَنَسْتَعِينُ اللَّهَ عليهم.

معنى انْصَرِفَا:

50. الصحابي الجليل الذي لم يشارك في غزوة بدر هو ووالده بسبب الميثاق الذي أبرماه مع قريش بعدم القتال, هو:

51. كل الآتية تعدُّ من الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد, ما عدا:

52. قال تعالى: ﴿أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ﴾ البقرة 100

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

53. مناصرة النبي ﷺ قبيلة خزاعة على قريش وحليفتها بني بكر بسبب اعتدائهما على قبيلة خزاعة؛ يُشير إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

54. قال تعالى: ﴿وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ﴾ الأنفال 72

تُشير الآية الكريمة إلى إحدى الحالات الاستثنائية التي توجِب الحرب والجهاد:

55. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تنظيم العلاقات الاقتصادية بين الدول, ومن ذلك شراء المسلمين في عهد النبي ﷺ الحبوب من بلاد الشام التي كانت تَتْبَع آنذاك للدولة الرومانية, واعتاد تُجّار الروم المجيء إلى المدينة المُنوَّرة وجلب البضائع لها؛ يعدُّ هذا من:

56. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى مكافحة التلوُّث, والتقليل من آثار تغيُّر المناخ؛ يعدُّ هذا من: