امتحان محوسب في التربية الوطنية 🇪🇬 الثالث الثانوي – الفصل الثاني – الديمقراطية

1. الديمقراطية هي كلمة:

2. معنى (Demos Kratos) :

3. «ان المواطن الحق هو مواطن الديمقراطية على اعتبار أن الفرد يتمتع في ظلها بكل الحقوق السياسية التي تجعله مشاركًا مشاركة حقيقية في صنع الحياة السياسية في الدولة المدنية»

يتضح من القول السابق للفيلسوف اليوناني أرسطو أن مبدأ الديمقراطية الأساسي هو:

4. الحضارة التي ظهر النظام الديمقراطي فيها لأول مرة بعد صدور تشريعات صولون 594 ق.م , التي نصت على إلغاء الرق بسبب الديون, وجعل الاشتراك في الحكم بمقدار الثروة التي يملكها الفرد:

5. قام بأول إصلاحات ديمقراطية اجتماعية في تاريخ أثينا:

6. الفيلسوف الفرنسي الشهير الذي تطورت الديمقراطية كنظام سياسي بفضله؛ بعد أن نجح في إقرار مبدأ الفصل بين السلطات الثلاث (التشريعية, التنفيذية, القضائية) :

7. «إن نظام الحكم عندنا الديمقراطية لأن الإدارة هي في أيدي مجموعة من الناس لا في أيدي قلة منهم, وها هو القانون يضمن العدالة للناس في دعاويهم الخاصة على قدم المساواة...»

قائل ما سبق هو:

8. «عدم التسامح بحد ذاته هو شكل من أشكال العنف وعائق أمام نمو الروح الديمقراطية الحقيقية»

قائل ما سبق هو:

9. يتمتع كل إنسان بمجموعة من الحقوق الاجتماعية والسياسية والاقتصادية, داخل المجتمع الذي يعيش فيه, ويعد احترام مثل هذه الحقوق وصيانتها أولى المقومات الرئيسية التي تستند إليها الديمقراطية, بل ويمكن اعتبارها الهدف الأساسي من تحقيق الديمقراطية.

يُشر ما سبق إلى إحدى مقومات الديمقراطية:

10. لا بد من وجود قواعد قانونية تنظم الروابط بين الأفراد وعلاقاتهم بالسلطة العامة.

يُشر ما سبق إلى إحدى مقومات الديمقراطية:

11. للشعب حق مشاركة البرلمان في السلطة, بل ومراقبته حتى لا يستقل عن الشعب في ممارسة السلطة, وهو يشير إلى تقاسم السلطة في المجتمعات ذات التركيب المتعدد الطوائف واللغات كونها وسيلة لتحقيق الاستقرار السياسي, مثل ما يحدث في (النمسا, سويسرا, هولندا, بلجيكا).

يُشر ما سبق إلى إحدى صور الديمقراطية:

12. «مبادئ الديمقراطية هي حقائق واضحة بذاتها, لأنها ترتكز على حقوق الإنسان الأساسية»

قائل ما سبق هو:

13. «على كل مواطن أن يراعي عدم الإضرار بمصالح الآخرين».
«على كل مواطن أن يتحمل نصيبه من الأعباء التي يفرضها عليه الدفاع عن المجتمع, والتضحيات التي تتطلبها حماية أعضائه من الأذى».

قائل ما سبق هو:

14. الديمقراطية في جوهرها حرية, وتسامح, واحترام لحرية وحقوق الآخر, لذا فالتطرف يعد عائقًا أساسيًا في طريق تطبيقها.

يُشير ما سبق إلى إحدى تحديات تحقيق الديمقراطية:

15. تتكون كلمة الديمقراطية من مقطعين, الأول (Demos) ويعني:

16. طريقة في الحكم يمارس فيها الشعب السلطة من خلال اختياره لمن ينوب عنه برلمانيًا أو رئاسيًا.

يدل المفهوم السابق على:

17. أول نظام سياسي مدني في تاريخ الإنسانة, إذْ يُعد هذا النظام صورة ناضجة للتقسيم الإداري حيث كان التدرج في السلطة التنفيذية قائمًا على أساس مركزية القرار ولا مركزية التنفيذ.

تم إنشاء هذا النظام من قِبَل:

18. الحضارة التي ساعدت على ازدهار الديمقراطية من خلال التأكيد على مبدأ الشورى وما يتضمنه من منظومة قيم متكاملة تتمثل في التعددية, والاختلاف, والمساواة, والحرية, والتسامح, والعفو, والتعاون, والدفاع عن حقوق الإنسان:

19. الزعيم الذي أشرف على وضع الدستور بالمعنى الصحيح والذي أتاح لكل المواطنين المشاركة في الأمور السياسية بمختلف أنواعها ووضع جميع أفراد الشعب على قدم المساواة أمام القانون, كما ساوى بين الجميع في الحقوق المدنية ما عدا الرقيق والأجانب,وإزدهرت الديمقراطية الأثينية تمامًا على يده:

20. الاستنتاج الذي يتضح حول المصري القديم من خلال بردية شكاوي «القروي الفصيح» :

21. «إن مصدر السيادة هي الإدارة الحرة للمدنية (الشعب)»

قائل ما سبق هو:

22. تُعد كل الآتية من خصائص الديمقراطية, إلا واحدة هي من مقوماتها:

23. تنوع الاتجاهات السياسية لكل فئة من المواطنين بحسب رؤيتها, إذْ يُعد هذا التنوع مصدر ثراء للديمقراطية.

يُشر ما سبق إلى إحدى مقومات الديمقراطية:

24. الديمقراطية التي يمارسها الشعب دون وساطة, ولم يعرف العالم هذا النوع من الديمقراطية إلا في العصر اليوناني حيث كان ذلك ممكنًا لقلة عدد المواطنين وإمكانية اجتماعهم جميعًا في مكان واحد.

يُشر ما سبق إلى إحدى صور الديمقراطية:

25. يُعد من أكثر الأنظمة تطبيقًا في الدول الغربية الديمقراطية ولقد ارتبط في نشأته بالتجربة البريطانية, ويقوم على أساس عدم الفصل بين السلطات التشريعية والسلطة التنفيذية فصلًا تامًا, بل يقوم على أساس إقامة نوع من التوازن والتعاون والمساواة بين السلطتين, مثل: الهند.

يُشر ما سبق إلى إحدى صور الديمقراطية النيابية «غير المباشرة»:

26. «لنتعلم الكلام بلا إهانات ولنبذل جهدًا كي يحترم أحدنا الآخر»

قائل ما سبق هو:

27. السبب الرئيسي لانتشار الجهل وضعف وعي الفرد بحقوقه داخل المجتمع, وبما يدور حوله من أحداث جارية وقضايا ومشكلات, مما يجعل مشاركته الاجتماعية محدودة دون الاهتمام بالأمور السياسية أو بحركة التغيير الاجتماعي.

يُشير ما سبق إلى إحدى تحديات تحقيق الديمقراطية:

28. ضعف الجمعيات والنقابات والكواد, والمؤسسات المحلية المسؤولة عن العمل الديمقراطي وتدني ممارستها لدورها, يُعد عائقًا من معوقات تحقيق الديمقراطية.

يُشير ما سبق إلى إحدى تحديات تحقيق الديمقراطية:

29. تتكون كلمة الديمقراطية من مقطعين, الثاني (Kratos) ويعني:

30. حجر الزاوية في نظام الحكم الديمقراطي:

31. الحضارة التي شهدت أولى تجارب الديمقراطية التي سُميت بالديمقراطية البدائية, ومن مظاهرها المتعددة: إصدار قوانين تحفظ للفرد حقوقه وحريته:

32. «إذا كنت ممن يُقدّم لهم الشكاوى فكن رحيمًا حينما تسمع كلام المتظلم, ولا تسئ معاملته, وإلى أن يقول ما قد جاء من أجله, وأن المتظلم يحب كثيرًا أن يهز الإنسان رأسه إلى كلامه إلى أن ينتهي مما جاء من أجله.. وأن مجلسًا حسنًا يسر القلب»

قائل ما سبق هو:

33. «لا يجب أن يكون العقد الاجتماعي محددًا بشروط يتضمنها ويؤكد الثنائية بين الأفراد والدولة»

قائل ما سبق هو:

34. الطبقة الأرستقراطية هي:

35. «الحرية السياسية لواء يتألق من تحته باقي الحريات جميعًا, فإذا طرق الرقي باب أمة سأل أولًا: هل لديهم حرية, فإذا أجابوه: نعم.. دخل وارتقت الأمة, وإذا أجابوه لا.. ولى هاربًا وانحطت الأمة»

قائل ما سبق هو:

36. تُعد كل الآتية من مقومات الديمقراطية, إلا واحدة هي من خصائصها:

37. تحقيق المساواة بين المواطنين كافة باعتبارهم شركاء الوطن دون تمييز بسبب اللون أو العرق أو النوع أو الرأي وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص.

يُشر ما سبق إلى إحدى مقومات الديمقراطية:

38. يُمثل النظامان البرلماني والرئاسي إحدى صور الديمقراطية:

39. يُمثل النظام الأمريكي إحدى صور الديمقراطية النيابية «غير المباشرة»:

40. «لا تزرع شجرة الحرية في أرض لا يعرف أصحابها احترام القانون»

قائل ما سبق هو:

41. إن ضعف قدرة الفرد على تلبية احتياجاته الرئيسية, وإشباع مطالبه تجعل تركيزه منصرفًا في البحث عن مصادر للدخل, دون الاهتمام بالمشاركة في الحياة السياسية.

يُشير ما سبق إلى إحدى تحديات تحقيق الديمقراطية:

42. الدستور المصري 2014م - المادة 25
تلتزم الدولة بوضع خطة شاملة للقضاء على الأمية الهجائية والرقمية بين المواطنين في جميع الأعمار, وتلتزم بوضع آليات تنفيذها بمشاركة مؤسسات المجتمع المدني, وذلك وفق خطة زمنية محددة.

تُشير المادة السابقة من الدستور إلى: