امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الأولى – الدرس الأول – الفصل الثاني

1. الأصل في القرآن الكريم أنَّه كتاب:

2. أُلِّفت كتب كثيرة عُنِيت بكلِّ وجه من أوجه الإعجاز, مثل كتاب إعجاز القرآن لـ:

3. قال تعالى: ﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ البقرة 179

أدى تشريع القِصاص إلى تحقيق كل المقاصد الآتية, ما عدا:

4. نظَّمت علاقة الإنسان بخالقه, وعلاقته بنفسه والآخرين, فيما يخصُّ العقيدة والعبادات والمعاملات, وما يتعلَّق بتنظيم الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفردية.

يرتبط هذا المفهوم, بإحدى مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها:

5. قال تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ المائدة 38

تم تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في الآية الكريمة لأنَّ:

6. قال تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ المائدة 38

تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في الآية الكريمة يدل على أحد أوجه الإعجاز البياني في القرآن الكريم, وهو:

7. كل الآتية تعد من أوجه الإعجاز القرآني, ما عدا:

8. قال تعالى: ﴿أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾ يونس 38

تدل الآية الكريمة على واحدة من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, هي:

9. أيَّد الله ﷻ سيِّدنا محمدًا ﷺ بعدد من المعجزات, كان أعظمها وأهمُّها:

10. "عصا سيِّدنا موسى" تنتمي إلى أحد أقسام المعجزات, وهي:

11. قال تعالى: ﴿قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا﴾ الإسراء 88

تدل الآية الكريمة على أحد المفاهيم الآتية:

12. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ النور 27

استخدام لفظة تَسْتَأْنِسُوا بدلًا من لفظة تستأذنوا في الآية الكريمة يدل على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

13. قال تعالى: ﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ البقرة 179

تدل الآية الكريمة على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

14. ما جاء في القرآن الكريم من تشريعات قادرة على تنظيم حياة الناس, والارتقاء بهم في مختلف مناحي الحياة على نحوٍ يفوق ما عرفته البشرية, وعجزت عنه في جميع أزمانها.

يدل المفهوم السابق على:

15. إثبات ضعف الخَلْق وعدم قدرتهم على الإتيان بمثل القرآن الكريم, أو إيجاد خلل فيه.

يدل المفهوم السابق على:

16. كل الآتية تُعد من مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها, ما عدا:

17. أُلِّفت كتب كثيرة عُنِيت بكلِّ وجه من أوجه الإعجاز, مثل كتاب الإعجاز البياني للقرآن لـ:

18. جاءت الإشارات العِلمية في القرآن الكريم بوصفها وسيلة من وسائل تحقيق إحدى المقاصد الآتية:

19. تصلح لجميع الناس في كلِّ زمان ومكان, حيث ركزت على المبادئ الكُلِّية (مثل: العدل, والإحسان, وتحريم الظلم) أكثر من تفصيلها للأحكام الجزئية التي قد تتغيَّر تبعًا لتغيُّر الأحوال والأزمان.

يرتبط هذا المفهوم, بإحدى مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها:

20. قال تعالى: ﴿الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4)﴾ الروم

نزلت هذه الآيات الكريمة بعد:

21. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ النور 27

تم استخدام لفظة تَسْتَأْنِسُوا بدلًا من لفظة تستأذنوا في الآية الكريمة لما تحمله لفظة (الاستئناس) من معنى أوسع يشتمل على كل الآتية, ما عدا:

22. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ النور 27

استخدام لفظة تَسْتَأْنِسُوا بدلًا من لفظة تستأذنوا في الآية الكريمة يدل على أحد صور الإعجاز البياني في القرآن الكريم, وهو:

23. قال تعالى: ﴿أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾ هود 13

تدل الآية الكريمة على واحدة من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, هي:

24. كل الآتية تُعد من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, ما عدا:

25. "ناقة سيِّدنا صالح عَلَـيْهِ السَّـلَامُ" تنتمي إلى أحد أقسام المعجزات, وهي:

26. تنقسم المعجزات إلى قسمين؛ واحدة من الآتية تُعد من أقسام المعجزات:

27. قال تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ النور 2

تقديم لفظة الزَّانِيَةُ على لفظة الزَّانِي في الآية الكريمة يدل على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

28. قال تعالى: ﴿الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4)﴾ الروم

تدل الآيات الكريمة على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

29. الإشارات والحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم وأثبتها العلم التجريبي, فأصبحت من القطعيات, ولم يكن التوصُّل إليها وأدراكها مُمكِنًا زمن نزول القرآن الكريم, وقد تمكن العلماء من اكتشافها في ظلِّ تطوُّر وسائل البحث العلمي والتكنلوجي.

يدل المفهوم السابق على:

30. ما جاء عليه القرآن الكريم في سوره وآياته من دِقَّة في نَظْمه وألفاظه بما يُظهِر بلاغته التي يعجز البشر عن الإتيان بمثلها.

يدل المفهوم السابق على:

31. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلَّق بإعجاز القرآن الكريم:

32. العالم الذي يُعد من أكبر علماء التشريح والأًجِنَّة في العالَم وأحد الحاصلين على جائزة نوبل, والذي قال: إنَّ أوصاف الأًجِنَّة البشرية في القرآن الكريم لا يُمكِن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع. هو:

33. قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ﴾ غافر 67

تُطلَق لفظة عَلَقَةٍ على:

34. لا تُكلِّف الإنسان فوق طاقته, وإنَّما تُوازِن بين حاجاته, وتراعي ظروفه المختلفة في حال الصِحَّة والمرض, والفقر والغنى, والضعف والقوَّة.

يرتبط هذا المفهوم, بإحدى مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها:

35. جاءت خالية من الجور والنقص والهوى, من خالق البشر والعالم بما يصلح لهم.

يرتبط هذا المفهوم, بإحدى مزايا التشريعات القرآنية التي جعلتها تتفرَّد عن غيرها:

36. قال تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ النور 2

تم تقديم لفظة الزَّانِيَةُ على لفظة الزَّانِي في الآية الكريمة لبيان:

37. قال تعالى: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ﴾ النور 2

تقديم لفظة الزَّانِيَةُ على لفظة الزَّانِي في الآية الكريمة يدل على أحد صور الإعجاز البياني في القرآن الكريم, وهو:

38. كل الآتية تعد من أوجه الإعجاز القرآني, ما عدا:

39. قال تعالى: ﴿أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ ۚ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ (33) فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ (34)﴾ الطور

تدل الآيات الكريمة على واحدة من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, هي:

40. "القرآن الكريم" ينتمي إلى أحد أقسام المعجزات, وهي:

41. تنقسم المعجزات إلى قسمين؛ واحدة من الآتية تُعد من أقسام المعجزات:

42. قال تعالى: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ المائدة 38

تقديم لفظة السَّارِقُ على لفظة السَّارِقَةُ في الآية الكريمة يدل على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

43. قال تعالى: ﴿وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا﴾ النساء 2

استخدام جملة وَلَا تَأْكُلُوا في الآية الكريمة يدل على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

44. قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ﴾ غافر 67

تدل الآية الكريمة على أحد أوجه الإعجاز القرآني, وهو:

45. إخبار القرآن الكريم بأمور وأحداث ستقع مستقبلًا, أو وقعت كما أخبر بها القرآن الكريم.

يدل المفهوم السابق على:

46. أمر خارق للعادة, يقترن بالتحدّي, ويُظهِره الله تعالى على يد أحد الأنبياء تأييدًا لنُبُوَّته.

يدل المفهوم السابق على: