امتحان محوسب في التربية الإسلامية 10th الفصل 1 – الوحدة 2 – الدرس 5 مِنْ مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ (حفظُ الدّينِ)

1. تعظيمُ شعائرِ الدّينِ والعمَلُ بأركانِهِ وإقامةُ أحكامِهِ, والدَّعوةُ إليهِ والدِّفاعُ عنهُ, وردُّ ما يُثارُ حولَهُ مِنْ شُبُهاتٍ.

يدلُ هذا المفهومُ على إحدى مقاصد الشريعةِ الإسلاميةِ:

2. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا﴾ على إحدى مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ:

_{تم إعداد هذا الامتحان بواسطة جوكويز JoQuiz
🛑إذا ظهرت لك هذه الملاحظة على موقع آخر، نرجو منك إبلاغنا فورًا للحفاظ على استدامة المحتوى التعليمي المميز 🚫
أبلغ هنا}

3. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ﴾ على إحدى أهمياتِ الدّينِ في حياةِ الفردِ والمجتمعِ:

4. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ﴾ على إحدى أهمياتِ الدّينِ في حياةِ الفردِ والمجتمعِ:

5. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾ على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

6. يدلُ تحريمُ الخُرافاتِ والمعتقداتِ الباطلةَ والأفكارَ المنحرفةَ الهدّامةَ والرذيلةِ والإلحادَ, على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

7. أُصَنِّفُ المظاهرَ الآتيةَ إلى غلوٍّ أوِ اعتدالٍ في الدّينِ:

تكفيرُ المسلمِ المخالفِ في الرّأيِ ورميُهُ بالضلالِ.

8. أُصَنِّفُ المظاهرَ الآتيةَ إلى غلوٍّ أوِ اعتدالٍ في الدّينِ:

ازدراءُ أصحابِ الأديانِ والمعتقداتِ الأُخرى.

9. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾ على إحدى واجبات المسلم في حفظِ الدّينِ مِنْ ناحيةِ التزامِهِ:

10. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنزَلَ مِن قَبْلُ﴾ على إحدى واجبات المسلم في حفظِ الدّينِ مِنْ ناحيةِ التزامِهِ:

11. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا﴾ على إحدى مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ:

12. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾ على إحدى مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ:

13. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ﴾ على إحدى أهمياتِ الدّينِ في حياةِ الفردِ والمجتمعِ:

14. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

15. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

16. يدلُ قولُ رسولُ اللهِ ﷺ: "يا أيُّها النَّاسُ إيَّاكم والغُلوَّ في الدِّينِ فإنَّهُ أهْلَكَ من كانَ قبلَكُمُ" على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

17. أُصَنِّفُ المظاهرَ الآتيةَ إلى غلوٍّ أوِ اعتدالٍ في الدّينِ:

المعاملةُ الحسنةُ والسَّماحةُ مَعَ النّاسِ جميعًا.

18. أُصَنِّفُ المظاهرَ الآتيةَ إلى غلوٍّ أوِ اعتدالٍ في الدّينِ:

مساعدةُ المحتاجِ بغضِّ النّظرِ عَنْ جنسِهِ ومعتقدِهِ.

19. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ على إحدى واجبات المسلم في حفظِ الدّينِ مِنْ ناحيةِ التزامِهِ:

20. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ على إحدى واجبات المسلم في حفظِ الدّينِ مِنْ ناحيةِ التزامِهِ:

21. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ﴾ على إحدى مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ:

22. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾ على إحدى مقاصدِ الشريعةِ الإسلاميةِ:

23. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ على إحدى أهمياتِ الدّينِ في حياةِ الفردِ والمجتمعِ:

24. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

25. يدلُ قول رسولُ اللهِ ﷺ: "مَن أَحْدَثَ في أَمْرِنَا هذا ما ليسَ فِيهِ، فَهو رَدٌّ" على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

26. مُطالبةُ النّاسِ بما لا يطيقونَ وإلزامُهُمْ ما لا يُلزمُهُمْ بهُ الشرعُ.

يدلُ هذا المفهومُ على:

27. أُصَنِّفُ المظاهرَ الآتيةَ إلى غلوٍّ أوِ اعتدالٍ في الدّينِ:

إكراهُ النّاسِ على اعتناقِ الدّينِ.

28. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ على إحدى المبادئ والأحكام التي جاءَ بها الإسلامُ لحفظِ الدّينِ:

29. يدلُ قولهُ تعالى: ﴿قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ على إحدى واجبات المسلم في حفظِ الدّينِ مِنْ ناحيةِ التزامِهِ:

30. تجنّبُ تكفيرِ المسلمِ وقبولُ الاختلافِ في الرأيِ ما لَمْ يخالفْ حُكمًا شرعيًا ثابتًا, مظهرٌ مِنْ مظاهرِ: