امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج ج) الفصل الأول والثاني توجيهي / الصف الثاني عشر

1. يدل المفهوم التالي على إحدى أركان الإيمان: "الاعتقاد الجازم بأنَّ الله تعالى بعث في كلِّ أُمَّة رسولًا يدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له" :

2. واحدة من الآتية تُعد من مبادئ الشريعة الإسلامية:

3. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُنَّة, والعمل بتوجيهاتها, هو:

4. تُعدُّ السُنَّة النبوية من مصادر التشريع الإسلامي, وهي المصدر:

5. قال النبي ﷺ َيُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَينَ ظَهرانَيْ ـــــــــــــــــ

6. نفخة البعث, هي:

7. الصحابي الذي اقترح على الخليفة أبي بكر الصدّيق رضِيَ اللهُ عَنْهُ أنْ يُجمَع القرآن الكريم في مصحف واحد, هو:

8. تُسمّى المصلحة المُلْغاة, هي:

9. قال تعالى: ﴿تِلْكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ ۖ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَٰذَا﴾ هود 49

تُعد الآية الكريمة مثالًا واضحًا على أحد أهداف القصص القرآني, وهو:

10. قصة ذي القرنين.

تُعد من أحد أنواع القصص القرآني وهي:

11. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: إنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاثًا، ويَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا: يَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ولا تُشْرِكُوا به شيئًا، وأَنْ تَعْتَصِمُوا بحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا، وأنْ تُناصِحوا مَنْ وَلّاهُ اللهُ أَمْرَكُمْ, ويَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وقالَ، وإضاعَةِ المالِ، وكَثْرَةَ السُّؤالِ.

كل الآتية تُعد من الأعمال التي يَيْغضها الله التي ذُكِرت في الحديث الشريف, ما عدا:

12. المغالاة في شراء الكماليات التي لا حاجة إليها, يُعد من:

13. من الألفاظ التي تعتبر من الطلاق الكنائي:

14. طلق رجلٌ زوجته بالطلقة الثالثة, وأراد إرجاع زوجته إلى عصمته:

15. يدل قوله تعالى: ﴿وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَن تَقُولُوا قَوْلًا مَّعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ﴾ على إحدى أحكام العِدَّة:

16. يترتَّب على انتهاء العلاقة الزوجية بسبب الطلاق, أو وفاة الزوج, عددٌ من الأحكام الشرعية, منها:

17. واحدة من الآتية تُعد من البغي:

18. تُعد كل الآتية من بعض ما حرمه الله تعالى على الناس وأمرهم باجتنابه, ما عدا:

19. المَلِك الذي كان من عُبّاد النار, هو:

20. من الصحابيات الجليلات اللاتي بايعن النبي ﷺ في بيعة العقبة الثانية:

21. كل الآتية تُعد من مبادئ التعايش الإنساني في الإسلام, ما عدا:

22. واحد من الأحاديث الشريفة الآتية يُعد من الأحاديث الأربعة الجامعة لما يقوم عليه مدار التشريع الإسلامي:

23. "ما رأيتُ مثل أحمد بن حنبل, صَحِبْتُهُ خمسين سنةً, ما افتخر علينا بشيء ممّا كان فيه من الصلاح والخير"

قائل العبارة السابقة, هو:

24. يتمثل دور وسائل الإعلام والجامعات والمدارس والمساجد في التصدّي لظاهرة التطرُّف الفكري, في:

25. قال رسول الله ﷺ: ما من مسلمٍ يغرسُ غرساً أو يَزْرَعُ زَرْعاً فيأكلُ منه طيرٌ أو إنسانٌ أو بهيمةٌ إلاَّ كان لهُ بهِ صدقةٌ.

يدل الحديث الشريف على أحد التوجيهات التي وضعها الإسلام للمحافظة على البيئة, وهو:

26. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلَّق بإعجاز القرآن الكريم:

27. تنتمي "ناقة سيِّدنا صالح عَلَـيْهِ السَّـلَامُ" إلى إحدى أقسام المعجزات, وهي:

28. قول الله ﷻ الذي يُشير إلى احتياج الإنسان لإعمال الفكر الدقيق والنظر العميق واستشعار قدرة الخالق وعظمته:

29. سُمِّيت سورة النَّحْل بذلك, لذكر النَّحْل فيها دون غيرها من السور, وهي مكِّية وعدد آياتها:

30. كل الآتية تُعد من الأحكام الشرعية العملية, ما عدا:

31. الحكم في مسألة التبرُّع بالأعضاء بعد موت المُتبرِّع:

32. يقوم على إنكار وجود الله تعالى باستخدام مجموعة من الشُّبُهات, أبرزها نظرية المصادفة؛ إذ يَدَّعي أنَّ الكون وُجِدَ مصادفة, رغم دحض العلم لاحتمال المصادفة.

يدلُّ المفهوم السابق على:

33. يدلُ قوله تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ على إحدى الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

34. معنى رَغِبَ:

عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِك رضِيَ اللهُ عَنْهُ , قالَ: جَاءَ ثَلَاثَةُ إلى بُيُوتِ أزْوَاجِ النَّبيِّ ﷺ، يَسْأَلُونَ عن عِبَادَةِ النَّبيِّ ﷺ، فَلَمَّا أُخْبِرُوا كَأنَّهُمْ تَقَالُّوهَا، فَقالوا: وأَيْنَ نَحْنُ مِنَ النَّبيِّ ﷺ؟ قدْ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تَأَخَّرَ. قالَ أحَدُهُمْ: أمَّا أنَا فإنِّي أُصَلِّي اللَّيْلَ أبَدًا، وقالَ آخَرُ: أنَا أصُومُ الدَّهْرَ ولَا أُفْطِرُ، وقالَ آخَرُ: أنَا أعْتَزِلُ النِّسَاءَ فلا أتَزَوَّجُ أبَدًا، فَجَاءَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ إليهِم، فَقالَ: "أنْتُمُ الَّذِينَ قُلتُمْ كَذَا وكَذَا؟! أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي"

35. عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِك رضِيَ اللهُ عَنْهُ , قالَ: جَاءَ ثَلَاثَةُ إلى بُيُوتِ أزْوَاجِ النَّبيِّ ﷺ، يَسْأَلُونَ عن عِبَادَةِ النَّبيِّ ﷺ، فَلَمَّا أُخْبِرُوا كَأنَّهُمْ تَقَالُّوهَا، فَقالوا: وأَيْنَ نَحْنُ مِنَ النَّبيِّ ﷺ؟ قدْ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تَأَخَّرَ. قالَ أحَدُهُمْ: أمَّا أنَا فإنِّي أُصَلِّي اللَّيْلَ أبَدًا، وقالَ آخَرُ: أنَا أصُومُ الدَّهْرَ ولَا أُفْطِرُ، وقالَ آخَرُ: أنَا أعْتَزِلُ النِّسَاءَ فلا أتَزَوَّجُ أبَدًا، فَجَاءَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ إليهِم، فَقالَ: "أنْتُمُ الَّذِينَ قُلتُمْ كَذَا وكَذَا؟! أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي"

في قول النبي ﷺ "أنْتُمُ الَّذِينَ قُلتُمْ كَذَا وكَذَا" :

36. المقصد الذي يقع في مقدمة المصالح التي يجب المحافظة عليها:

37. التقرب إلى الله تعالى بنوافل الطاعات من صلاة وصيام وصدقة, تعدُّ من:

38. صنِّف وصية النبي ﷺ التالية في حَجَّة الوداع وَفقًا لواحدة من مقاصد الشريعة:

حرمة الثأر.

39. واحدة من الآتية تعد من أسماء حَجَّة الوداع:

40. أعطى الإسلام الفرد حقوقه وعهد إليه بكل الواجبات الآتية تجاه مجتمعه, ما عدا:

41. في قول رسول الله ﷺ: "مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم، وتَرَاحُمِهِم، وتعاطُفِهِمْ. مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى." إشارة واضحة إلى إحدى آثار المسؤولية المجتمعية, هي:

42. التعبير بلفظة "يَمْشُونَ" في قوله تعالى: ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا﴾ فيه دلالة على:

43. كل الآتية يُجازى بها عباد الرحمن, ما عدا:

44. أعطى الإسلام الأبناء أكثر من الآباء في الميراث.

صح✔    أم    خطأ ✘

45. أرشد الإسلام إلى توثيق المعاملات المالية لكل الآتية, ما عدا:

46. الشخص الذي أنشأ المدرسة النظامية في بغداد وعدد من المدن الإسلامية, هو:

47. كل الآتية تعدُّ من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل, ما عدا:

48. المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكبيها؛ فلا يُزاد عليها ولا يُنقص منها, ولا يجوز تجاوزها.

يدلُّ هذا المفهوم على إحدى أقسام الجريمة الثلاثة في الفقه الإسلامي:

49. يدلُّ تشريع الإسلام أحكامًا كثيرة, مثل: المَهْر, والنفقة, حُسْن العِشرة, إلى إحدى حقوق الإنسان في مجال الحقوق الاجتماعية:

50. تهدف إحدى أشكال المعاهدات إلى تعزيز التفاهم والتبادل في مجالات عديدة بين الدول, مثل: التعليم, والعلوم, والفنون, بما لا يُخالِف المبادئ الإسلامية وثوابت الدين؛ يعدُّ هذا من: