امتحان تجريبي التربية الإسلامية الفصل الأول (نموذج أ) توجيهي / الصف الحادي عشر

1. موضوع الآية الكريمة من قوله تعالى: ﴿وَٱعْتَصِمُوا۟ بِحَبْلِ ٱللَّهِ جَمِيعًۭا وَلَا تَفَرَّقُوا۟ ۚ وَٱذْكُرُوا۟ نِعْمَتَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَآءًۭ فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِۦٓ إِخْوَٰنًۭا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍۢ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ ءَايَـٰتِهِۦ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ هو:

2. الذي مَرَّ على نفر من أصحاب سيِّدنا رسول الله ﷺ من الأوس والخزرج مجتمعين في مجلس لهم, فغاظه ما رأى من ألفتهم واجتماعهم وصلاح ذات بينهم بعد الذي كان بينهُم من العداوة في الجاهلية, فأمر رجلًا يهوديًّا أنْ يُذكِّرهم بحروبهم السابقة, ففعل, فتنازع القوم, وقالوا السلاح السلاح.

هو:

3. أصابت النجاسة جزءًا من الثوب لم يعلم صاحبه موضعها.

تُعد هذه الحالة من:

4. فئة من الناس يُخشى عليهم من فعل الحرام, لاحتمال أنْ يكون ما وقعت فيه من شُبُهات حرامًا, إذ لم يتبيَّن لها حُكْمه, ولم تسأل عنه؛ هُم:

5. تُعد إحدى الآتية من أعظم المعاصي:

6. تُعد كل الآتية من مراتب الدين, ما عدا:

7. يدل قوله تعالى: ﴿وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ﴾ على إحدى صور تكريم الله تعالى للإنسان:

8. من سُبل سعي الإسلام لتخليص الإنسان من الرِّقِّ والعبودية؛ شرع الإسلام كل الآتية, ما عدا:

9. الخطاب الذي يلقيه الخطيب في مناسبة مُعيَّنة:

10. حُكْم عدول أيٍّ من الخاطبينِ عن الخِطبة, اعتقادًا بعدم وجود مصلحة في هذا الزواج, هو:

11. ما يجب أنْ تقوم به مجموعة كافية من الأُمَّة, فإنْ لم يقم به أحد أَثِموا  جميعًا:

12. يدل قول رسول الله ﷺ: "لا تغدِروا ولا تَغُلُّوا ولا تُمثِّلوا ولا تقتُلوا وليدًا" على واحدة من أهم ضوابط الجهاد التي وضعها الإسلام:

13. يُعد إحدى الصحابة الآتي ذكرهم من المُعلمين المُتقِنين للقرآن الكريم الذين أُرسِلوا إلى إلى الأمصار لتعليم الناس تلاوة القرآن الكريم:

14. دخلت أقوام جديدة في الإسلام, وأدى اختلافها في اللهجة واللغة إلى اختلافها في قراءة القرآن الكريم, فتم نسخه وإرساله إلى الأمصار في عهد:

15. الصلاة جالسًا لمًنْ شَقَّ عليه القيام في الصلاة بسبب المرض, يُعد أخذًا بالقاعدة الفقهية:

16. حُكْم الأخذ بالعزيمة هو:

17. غزوة وقعت في السنة الثالثة للهجرة:

18. "يا قومُ، إنَّ الذي تَكرَهون لَلَّتِي خَرجتُم تَطلُبون الشَّهادةَ، وما نُقاتِلُ النَّاسَ بِعدَدٍ ولا قُوَّةٍ، وما نُقاتِلُهُم إلَّا بهذا الذي أَكرَمَنا الله به، فانْطَلِقوا فهي إحدى الحُسْنَيينِ؛ إمَّا ظُهورٌ، وإمَّا شَهادةٌ"

قائل ما سبق هو:

19. يدل قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ۖ فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾ على إحدى أصناف المُحرَّمات مُؤقَّتًا:

20. تَحرُم الربيبة على الرجل عند العقد على الزوجة ولا يُشترط الدخول بها.

صح✔    أم    خطأ ✘

21. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ﴾

معنى يَجْرِمَنَّكُمْ:

22. إعطاء كل ذي حقٍّ حقَّه.

يُشير هذا المفهوم إلى:

23. القانون الذي نصَّ على أنَّ الأُمَّ أحقُّ بحضانة ولدها وتربيته حال الزوجية وبعد الفُرقة:

24. يُشير موقف المرأة التي خالفت سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه في تحديد المَهْر, إلى إحدى حقوق المرأة التي أقرَّها الإسلام:

25. السَّنة التي كان فيها خروج الصحابة رضي الله عنهم إلى حمراء الأسد:

26. منطقة تقع على بُعْد اثني عشر كيلو مترًا جنوب المسجد النبوي, توجه إليها النبي ﷺ وصحبه الكرام لملاقاة المشركين بعد معركة أُحُد:

27. حُكْم كنز المال:

28. اسم الصحابي الجليل المُكنى بأبي هُريرة, هو:

29. من بنود صلح الحديبية: وقف الحرب بين الطرفين مُدَّة:

30. من القبائل التي دخلت في حلف النبي ﷺ بعد صلح الحديبية:

31. يدل قوله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ على إحدى صور إيجابية النظرة للناس:

32. يدل رفض النبي ﷺ الدعاء على أهل الطائف بعد أنْ لقي منهم سوء المعاملة والإيذاء, على إحدى مظاهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية:

33. يتعلَّق شرط الرضا بِــ :

34. تتمثل مهمة ولي المرأة في كل الآتية, ما عدا:

35. أعطى الإسلام المرأة الأهلية الكاملة للتصرُّف في شؤونها المختلفة، بما في ذلك الحقوق المالية.

صح✔    أم    خطأ ✘

36. الحق المالي للمرأة الوارد في قوله تعالى: ﴿وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ﴾ هو:

37. معنى "ٱبْتِغَآؤُكُم"ۦٓ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ ءَايَـٰتِهِۦ مَنَامُكُم بِٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱبْتِغَآؤُكُم مِّن فَضْلِهِ﴾ :

38. المقصود بقوله تعالى: ﴿إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَـَٔايَـٰتٍۢ لِّلْعَـٰلِمِينَ﴾ :

39. يُعد قول النبي ﷺ: "لِتَأْخُذُوا عَنّي مَنَاسِكَكُمْ" تأكيدًا على أحد أدوار السُنَّة النبوية:

40. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُنَّة, والعمل بتوجيهاتها, هو:

41. إحدى الآتية من مصادر التشريع الأربعة المُتَّفَق عليها:

42. من القواعد الفقهية التي تستند إلى عَدِّ العُرف مصدرًا من مصادر التشريع:

43. من الحقوق الخاصَّة بالزوج:

44. من الحقوق المشتركة بين الزوجين:

45. من الأمثلة على إحدى الوسائل المُحرَّمة لتنظيم النسل:

46. القاعدة الفقهية التي تعني أنَّ المنهِيَّ عنه شرعًا يباح فعله عند الضرورة والحاجة الشديدة:

47. جعل الله تعالى حفظ النفس من:

48. معنى "سِرْبِهِ" في قول رسول الله ﷺ: "مَن أصبحَ منكم آمنًا في سِرْبِهِ، مُعافًى في جسدِهِ عندَهُ قوتُ يومِهِ، فَكَأنَّما حِيزَتْ لَهُ الدُّنيا" :

49. الوحدة الوطنية في نظر الإسلام:

50. يُعد التعصُّب المذهبي, والطائفي, والقَبَلي, والسياسي من: