امتحان تجريبي التربية الإسلامية (نموذج د) الفصل الأول والثاني توجيهي / الصف الحادي عشر

1. تُعد كل الآتية من الصفات التي تجعل طائفة من المؤمنين أهلًا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, ما عدا:

2. الأمور الغامضة التي التبس أمرها, ولا يوجد دليل واضح على حِلِّها أو حُرْمتها, وقد خَفِي ذلك على كثير من الناس؛ هي:

3. يُعد السجود لصنم من صور إحدى أقسام الكفر العملي:

4. أمر الله تعالى الملائكة بالسجود لآدم عليه السلام:

5. يُعد العدول عن الخِطبة طلاقًا.

صح✔    أم    خطأ ✘

6. حُكْم الجهاد:

7. صاحب كتاب الجامع لأحكام القرآن:

8. يُعد المرض سببًا لرخصة:

9. المعركة التي تُعد أوَّل مواجهة عسكرية بين المسلمين مع الروم:

10. تُصنف المرأة المُعتدَّة من:

11. إشاعة الوئام بين أفراد المجتمع, والتكافل والتضامن معهم, ومواساتهم عند المصائب؛ تُعد من الأمثلة على:

12. قول الله تعالى الذي يدل على أنَّ الإسلام أعطى المرأة المكانة التي تستحق, وعَدَّها شريكة للرجل في الحياة, وأقرَّ لها حقوقًا كما الرجل:

13. السَّنَة التي توجَّه فيها مشركوا قريش إلى المدينة المُنوَّرة لمحاربة المسلمين والانتقام لهزيمتهم في بدر فلاقاهم النبي ﷺ ومئات من أصحابه في أُحُد:

14. مكان مُظلَّل في المسجد, مكث فيه الفقراء مِنَ المهاجرين ومَنْ ليس له منزل, يُسَمى:

15. تُعد كل الآتية من بنود صلح الحديبية, ما عدا:

16. تدل توصية الإسلام بإعمار الأرض والسعي فيها بالخير والاستمرار في العمل والإنتاج, على إحدى مظاهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية:

17. أنْ يكون كلٌّ من الزوج والزوجة بالغًا سِّنَّ الزواج:

18. حكم الإنفاق على المرأة الغير مُتزوِّجة, من قِبَل أوليائها من الرجال (مثل الأب, والأخ) :

19. من أهمِّ موضوعات سورة الروم:

20. فصلت السُنَّة النبوية عدد ركعات الصلاة وأوققاتها وسُنَنها, ويُعد ذلك من أحد أدوار السُنَّة النبوية, وهو:

21. المكيال الذي يُعادِل (4) حُفَن بيد الرجل المُعتدِل, ويساوي (2.5) كيلوغرام تقريبًا:

22. الدليل الشرعي الذي يُشير إلى حقّ من الحقوق الخاصَّة بالزوج:

23. اتخاذ الإجراءات التي تمنع الحمل بصفة دائمة, مثل: استئصال رَحِم المرأة سواء أكان ذلك بعد إنجاب عدد من الأولاد أم ابتداء من غير ضرورة طبية:

24. نظام للرقابة على الأماكن العامَّة, مثل الأسواق تُشرف عليه هيئة مُكلَّفة من ولي الأمر؛ صيانةً للمجتمع وحفظًا للدين وتحقيقًا لمصالح الناس:

25. جماعات من الناس يجمعها دين واحد وإطار تاريخي وحضاري ومصالح مشتركة:

26. قال رسول الله ﷺ: "إنَّ الله تجاوز عن أمتي ما حدَّثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم"
يدل الحديث السابق على:

27. يقوم على إنكار وجود الله تعالى باستخدام مجموعة من الشُّبُهات, أبرزها نظرية المصادفة؛ إذ يَدَّعي أنَّ الكون وُجِدَ مصادفة, رغم دحض العلم لاحتمال المصادفة.

يدلُّ المفهوم السابق على:

28. أُلِّفت كتب كثيرة عُنِيت بكلِّ وجه من أوجه الإعجاز, مثل كتاب الإعجاز البياني للقرآن لـ:

29. من المخاطر الكثيرة لترك الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكَر:

30. يَرِدُ الناس على حوض النبي ﷺ, (أثناء / بعد):

31. كل الآتية تُعد من شروط المُجتهِد, ما عدا:

32. معنى "مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا" في قوله تعالى: ﴿وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا﴾:

33. إحدى الآتية ليست من أنواع المصالح:

34. يؤدّي التشدد في التعبُّد إلى كل الآتية, ما عدا:

35. من صفات الرسالتين وغيرهما من الرسائل الأخرى التي أرسلها النبي ﷺ إلى الملوك والزعماء داخل الجزيرة العربية:

مخاطبة النبي ﷺ الملوك والزعماء بأسمائهم من دون ذِكْر ألقابهم؛ لأنَّهم:

36. إحدى الآتية صحيحة في ما يتعلق بمعركة مؤتة:

37. من الحقوق المُعاصرة التي أقرها الإسلام للمرأة, حقُّ التصويت لاختيار الأشخاص الذين ينوبون عن أفراد الأُمة في تولّي السلطات العامَّة, هو:

38. التعبير بلفظة "يَمْشُونَ" في قوله تعالى: ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا﴾ فيه دلالة على:

39. طلق رجلٌ زوجته بالطلقة الثالثة, يعد هذا الطلاق:

40. الحُكْم الشرعي لتَطَيُّبُ امرأة مُتوفى عنها زوجها في أثناء عِدَّتها:

41. حُكْم الوصية في الشريعة الإسلامية:

42. عبارة واحدة ممّا يأتي خاطئة فيما يتعلَّق بالميراث:

43. معنى "ونَفِهَتْ" فيما يلي:

عن عبدالله بن عمر رضِيَ اللهُ عَنْهُ, قالَ لي النبيُّ ﷺ: "أَلَمْ أُخْبَرْ أنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وتَصُومُ النَّهَارَ؟ قُلتُ: إنِّي أَفْعَلُ ذلكَ، فقالَ: فإنَّكَ إذَا فَعَلْتَ ذلكَ هَجَمَتْ عَيْنُكَ، ونَفِهَتْ نَفْسُكَ، وإنَّ لِنَفْسِكَ حَقًّا، ولِأَهْلِكَ حَقًّا، فَصُمْ وأَفْطِرْ، وقُمْ ونَمْ."

44. من الأوقاف الاجتماعية في الأردن؛ وقفٌ خيريّ يهدف إلى مكافحة الجوع ونقص التغذية بتوفيره وجبات غذائية متوازنة وصحية يوميًا:

45. واحدة من الآتية تُعد من صور الإيذاء المادي:

46. يدلُّ قول رسول الله ﷺ: "ما أكَلَ أحَدٌ طَعامًا قَطُّ، خَيْرًا مِن أنْ يَأْكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ." على إحدى الغايات والمقاصد التي جاءت الشريعة لحفظها, وهي:

47. يُصنف أخذ الرشوة ضمن:

48. معنى "مَوْضوعٌ" في قول رسول الله ﷺ: "ألا إنَّ كلَّ شيٍء من أمرِ الجاهِلِيَّةِ تحتَ قدمي مَوْضوعٌ، ودماءُ الجاهليةِ موضوعةٌ، وإنَّ أولُ دمٍ أضعُه من دمائِنا دمُ ابن ربيعةَ بنَ الحارثِ، كانَ مُسْترضَعًا ي بني سَعْدٍ فَقَتَلهُ هُذَيْلٌ."

49. يُشير قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ ۝ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ﴾ إلى إحدى صور المسؤولية المجتمعية, هي:

50. جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:

"لكلِّ إنسان حقُّ التمتُّع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان دون أيِّ تمييز, كالتمييز بسبب العنصر, أو اللون, أو الجنس, أو اللغة, أو الدين, أو الرأي السياسي, أو أيِّ رأي آخر, أو الأصل الوطني أو الاجتماعي, أو الثروة, أو الميلاد, أو أيِّ وضع آخر دون أيَّة تفرقة بين الرجال والنساء."

يتشابه هذا الحق مع إحدى حقوق الإنسان في الإسلام, في مجال الحقوق الأساسية: