امتحان محوسب في التربية الإسلامية الوحدة الرابعة – الدرس الثاني – الفصل الأول

1. الطريقة التي سار عليها الأئمَّة الفقهاء في فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام الفقهية التي بنى عليها علماء الفقه بعدهم, هو:

2. الذين يسيرون على القواعد التي وضعها علماء الأصول ويستدلون بها على حُكْم المسائل الفقهية, ويستنبطون الحُكْم الشرعي للمسائل المختلفة, وبخاصَّة ما استجدَّ منها في حياة الناس؛ هم:

3. مؤسس المذهب الحنبلي, هو:

4. كان الإمام أبي حنيفة رحمه الله يطرح المسألة الفقهية على تلاميذه, ثمَّ يستمع لآرائهم جميعًا, حتى إذا انتهوا من نقاشهم وخلُص معهم إلى رأي قال لهم:

5. أبو عبدالله المدني, ولد في المدينة المُنوَّرة عام 93هـ ولم يُغادرهها إلّا للذهاب إلى الحج, توفي في المدينة المُنوَّرة عام 179هـ؛ هو:

6. الإمام مالك بن أنس رحمه الله هو ابن الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه.

صح✔    أم    خطأ ✘

7. المذهب الأوسع انتشارًا في العالم، وبخاصة في العراق، والشام، والهند، وباكستان، وأفغانستان، وتركيا:

8. ثالث المذاهب الفقهية ظهورًا, وقد انتشر في بلاد الشام, والعراق, واليمن, ومصر, وإندونيسيا, والهند وغيرها من البلدان:

9. الإمام الذي وجهته أُمُّه إلى العلم منذ صغره, واشتُهِر بإمامته في الحديث والفقه, وجمعه بين العلم والعمل, وكان خاشعًا وقورًا؛ هو:

10. "ما رأيتُ مثل أحمد بن حنبل, صَحِبْتُهُ خمسين سنةً, ما افتخر علينا بشيء ممّا كان فيه من الصلاح والخير"

قائل العبارة السابقة, هو:

11. قام الإمام مالك رحمه الله بتقديم عمل أهل المدينة لقرب عهده بالنبي ﷺ وصحابته الكرام رضي الله عنهم في زمنه, وكذلك توسَّع في العمل بالمصالح المُرسَلة أكثر من غيره؛ مما تسبب باختلافات مع المذاهب الفقهية الأخرى:

يرجع هذا الاختلاف بين الفقهاء إلى أحد الأسباب الآتية:

12. كل الآتية تُعد من المذاهب الفقهية التي لم تلاقي انتشارًا واسعًا, ما عدا:

13. كل الآتية تُعد من الأسباب التي حالت دون انتشار العديد من المذاهب الفقهية (غير المذاهب الأربعة المشهورة), ما عدا:

14. كل الآتية تُعد من مصادر الفقه الإسلامي العديدة, ما عدا:

15. بعد اتساع رقعة الدولة الإسلامية, وبروز العديد من العلماء المجتهدون, اتخذ كلٌّ منهم طريقة خاصَّة في فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام منها, وقد أُطلِق على كلِّ طريقة من هذه الطرائق اسم:

16. "إذا ذُكِر العلماء فمالك النجم"

قائل المقولة السابقة, هو:

17. الفقه الذي امتاز بالفقه الافتراضي:

18. مِنْ شيوخه: حمّاد بن أبي سليمان
مِنْ تلاميذه: أبو يوسف, ومحمد بن الحسن الشيباني

هو:

19. الإمام الذي كان يَتَّبِع أسلوب التلقين في تدريس طلبته, هو:

20. أبو عبدالله محمد بن إدريس القرشي, ولِد في غزَّة بفلسطين عام 150هـ, توفي في مصر عام 204هـ؛ هو:

21. "كان الشافعي رحمه الله كالشمس للدنيا, وكالعافية للناس"

قائل المقولة السابقة, هو:

22. الإمام الذي سافر في طلب العلم إلى الكوفة, والبصرة, ومكة المكرمة, والمدينة المُنوَّرة, واليمن, مُتحمِّلًا الكثير من المشاق في أسفاره, هو:

23. يُعَدَّ رابع المذاهب الفقهية ظهورًا، وقد انتشر في بلدان عديدة منها الجزيرة العربية:

24. قال تعالى ﴿وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ﴾ المائدة 6

اختلف الفقهاء في مقدار المسح على الرأس عند الوضوء, فمنهم من قال: يجب مسح كلِّ الرأس, ومنهم من قال: يُجزِئ مسح بعض الرأس.

يرجع هذا الاختلاف بين الفقهاء إلى أحد الأسباب الآتية:

25. من تلاميذ الإمام مالك بن أنس رحمه الله:

26. مؤسس المذهب المالكي, هو:

27. الإمام الذي اتَّبَع مع تلاميذه منهجية تقوم على أساس الشورى في النقاش والاجتهاد, هو:

28. "الناس عيال على أبي حنيفة في الفقه"

قائل المقولة السابقة هو:

29. مِنْ شيوخه: الإمام الشافعي, وسفيان بن عيينة
مِنْ تلاميذه: ابناه صالح وعبدالله, وأبو بكر بن الأثرم

هو:

30. الإمام الذي طلب منه الخليفة أنْ يُعلِّق كتابه على أستار الكعبة, ثمَّ يُرسِل منه نسخًا إلى أقطار المسلمين, ويترك الناس ما سواه من كتب, لكنَّ الإمام رفض ذلك لأنه كان متمسكًا بالبُعْد عن التشدُّد رحمةً بالمسلمين؛ هو:

31. تلقى العلم عن الإمام مالك رحمه الله ولازمه حتى وفاته, فانتقل إلى اليمن ثم إلى بغداد, ثم عاد إلى مكة المكرمة ومكث فيها تسع سنوات, ثم عاد إلى العراق عالمًا كبيرًا وفيها وضع مذهبه القديم؛ هو:

32. "رأيي صواب يحتمل الخطأ, ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب"

قائل المقولة السابقة, هو:

33. كل الآتية تُعد من أسباب اختلاف المذاهب الفقهية, ما عدا:

34. يرجع الاختلاف في الأحكام بين الفقهاء في المُزارعة والمُساقاة إلى أحد الأسباب الآتية:

1. العلم بالأحكام الشرعية العملية المُستنبَطة من أدلَّتها التفصيلية, هو:

2. برز في الأُمَّة الإسلامية كثير من العلماء الذين اجتهدوا في بيان أحكام الشريعة الإسلامية للناس, وكانت لهم طرائقهم ومناهجهم الاجتهادية في ذلك, مما أدّى إلى ظهور:

3. صاحب كِتاب المُوطَّأ, الذي جمع فيه كثيرًا من أحاديث النبي ﷺ وأقوال الصحابة الكرام رضي الله عنهم, وكُتب بناءً على طلب من الخليفة العباسي المنصور عام 143هـ, وقد طلب الخليفة أنْ يكون الكتاب مرجعًا للمسلمين؛ هو:

4. افتراض حالة أو مسألة لم تقع, وإيجاد حَلٍّ شرعي لها؛ هو:

5. مِنْ شيوخه: نافع مولى عبدالله بن عمرو, والإمام الزُّهري
مِنْ تلاميذه: الإمام الشافعي, وعبد الرحمن بن القاسم

هو:

6. أُطلِق عليه لقب: أمير المؤمنين في الحديث ولقب: إمام دار الهجرة, هو:

7. الإمام الذي يلتقي في نسبه مع نسب رسول الله ﷺ في هاشم بن عبد مناف, هو:

8. قام الإمام الشافعي رحمه الله بإعادة النظر في كثير من اجتهاداته لنضجه العلمي وتغير الظروف والأحوال, وقد أُطلِق على ما دَوَّنه اسم المذهب الجديد, وكان ذلك في:

9. الإمام الذي روى عنه ولده عبدالله "المسند" الذي جمع فيه نحو ثلاثين ألف حديث نبوي شريف, هو:

10. إتفق أئمَّة المذاهب الفقهية على الأحكام الفقهية الجزئية والتفصيلية التي لا نصَّ فيها, واختلفوا في كثير من الأحكام الفقهية الأساسية.

صح✔    أم    خطأ ✘

11. يرجع الاختلاف في الأحكام بين الفقهاء في المكاييل والموازين إلى أحد الأسباب الآتية:

12. ظهرت المذاهب الفقهية الأربعة في:

13. الذين يتولّون استنباط القواعد من مصادر التشريع, هم:

14. مؤسس المذهب الشافعي, هو:

15. كان الإمام أبي حنيفة رحمه الله يطرح المسألة الفقهية على تلاميذه, ثمَّ يستمع لآرائهم جميعًا, فإذا اختلفوا في مسألة ما كان:

16. عالِم المدينة المُنوَّرة وفقيهها, هو:

17. يُعَدُّ ثاني المذاهب الفقهية ظهورًا, وينتشر في الكثير من البلدان, مثل بلاد المغرب العربي, والسودان, ومعظم الدول الإفريقية:

18. رفض الإمام مالك بن أنس رحمه الله أنْ يَفرضَ الخليفة المنصور مذهبه على البلاد المختلفة:

19. صاحب أول كتاب في أصول الفقه "الرسالة" و كتاب الفقه "الأُمُّ" الذي دونه تلاميذه, هو:

20. أبو عبدالله أحمد بن محمد الشيباني, ولد في بغداد عام 164هـ, وتوفي في بغداد عام 241هـ؛ هو:

21. الإمام الذي استمرَّ في طلب العلم حتى مماته, وقد شوهد على كِبَرِ سِنِّه يطوف البلاد ويجمع الحديث الشريف, فقيل له: يا إمام هذا على كِبَرِ سِنِّكَ؟ قال: "نعم, مع المحبرة إلى المقبرة"

22. يُفتي المُجتهِد في المسألة اعتمادًا على آية أو حديث لم يصل لغيره, وقد يلجأ للقياس, أو يصل إليه الحديث ولا يَعمل به لحُكْمه عليه بالضعف؛ فتختلف أقوال الفقهاء و آراء المذاهب.

يرجع هذا الاختلاف بين الفقهاء إلى أحد الأسباب الآتية:

23. كل الآتية تُعد من المذاهب الفقهية التي لم تلاقي انتشارًا واسعًا, ما عدا:

24. كل الآتية تُعد من مصادر الفقه الإسلامي العديدة, ما عدا:

25. مؤسس المذهب الحنفي, هو:

26. أسمه النعمان بن ثابت, ولِدَ في الكوفة عام 80 هـ, وتوفي في مدينة بغداد عام 150هـ؛ هو:

27. كان إذا وصل إلى حُكْم في مسألة اجتهد فيها, قال: "هذا رأي النعمان بن ثابت وهو أحسن ما قدرنا عليه, فمَنْ جاء بأحسن منه فهو مذهبي"

صاحب المقولة السابقة هو:

28. مِنْ شيوخه: مسلم بن خالد الزنجي مفتي مكة المكرمة, والإمام مالك
مِنْ تلاميذه: أحمد بن حنبل, والمزني

هو:

29. كانت تأتيه المسألة من مسائل العلم فينشغل بها, حتى تمنعه الطعام والشراب والراحة, وكان لا يَهُمُّه أنْ يقول للسائل: "لا أعلم" إن لم يكن مُتثبِّتًا من فتواه؛ هو:

30. نشأ في مكة المكرمة, وحفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين, ثم حفظ المُوطَّأ في سِنِّ العاشرة؛ هو:

31. الإمام الذي كان غزير العلم, فكان يأتيه أصحاب الحديث وأصحاب الفقه وأصحاب العلم والأدب فيُقِرون كلهم بعلمه, وكان من أعرف الناس بالتاريخ؛ هو:

32. "خرجْتُ من بغداد وما خلَّفْتُ بها أحدًا أتقى, ولا أروع, ولا أفقه من أحمد بن حنبل"

قائل المقولة السابقة, هو:

33. كل الآتية تُعد من أسباب اختلاف المذاهب الفقهية, ما عدا:

34. يرجع الاختلاف في فتاوى الإمام الشافعي رحمه الله بين مصر والعراق إلى أحد الأسباب الآتية: