امتحان محوسب في التربية الإسلامية 11th الفصل 2 – الوحدة 1 – الدرس 6 الاجتهاد في الشريعة الإسلامية

1. من المسائل التي يجوز الاجتهاد فيها:

2. لتقديم الحلول لِما يَستجدُّ من قضايا وأحداث ومسائل, ونظرًا إلى التطوُّر الكبير والتسارع المتزايِد في الاختراعات والاكتشافات في مختلف المجالات العلمية والتكنلوجية وانفتاح الدول بعضها على بعض, فقد أُنشِئت:

3. الحكم في مسألة بيع الأعضاء البشرية في حال الموت أو الحياة:

4. بذْل العالِم وُسْعه وطاقته في استنباط الأحكام الشرعية العملية التي لم يَرِدْ نصٌّ قطعيٌ يُبيِّن الحُكْم بصورة مباشرة.

يدلُّ هذا المفهوم على:

5. ليكون المُجتهِد قادرًا على فهم المعاني والدلالات لنصوص القرآن الكريم والسُّنَّة النبوية الشريفة؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

6. كل الآتية تُعد من شروط المُجتهِد, ما عدا:

7. يتسَّبب إغلاق باب الاجتهاد والاكتفاء بالأحكام المُقرَّرة سابقًا في زمن النبي ﷺ وأصحابه رضِيَ اللهُ عَنْهُم, في:

8. باب الاجتهاد واسع جدًا, وهو يشمل:

9. قول الله تعالى الذي يدلُّ على أنْ الاجتهاد واجب على علماء المسلمين في كلِّ عصر, هو:

10. أُنشِئت في المملكة الأردنية الهاشمية دائرة خاصَّة تُعْنى بشؤون الإفتاء, وتتمثَّل أبرز مهامها في كل ما يأتي, ما عدا:

11. الحكم في مسألة التبرُّع بالأعضاء بعد موت المُتبرِّع:

12. كل الآتية تُعد من نماذج الاجتهاد المعاصر, ما عدا:

13. لكي يتمكَّن المُجتهِد من إيجاد الحُكْم المناسب لِما يظهر من أمور تتطلَّب بيان الحُكْم الشرعي فيها؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

14. لضمان أنْ يكون المُجتهِد مُؤتَمنًا على شرع الله تعالى وثقةً فيما يُطلِقه من أحكام؛

يجب أن تتوفر فيه إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

15. ليس كلُّ شخص أهلًا للاجتهاد في استنباط الأحكام الشرعية.

صح✔    أم    خطأ ✘

16. كل الآتية تُعد من المسائل القطعية التي لا يجوز الاجتهاد فيها, ما عدا:

17. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا﴾

المراد برَدِّ الأمر إلى الله تعالى والرسول ﷺ هو:

18. كل الآتية تُعد من الأحكام الشرعية العملية, ما عدا:

19. جعل الله تعالى رسالته صالحة لكلِّ زمان ومكان بأنِ امتازت بالوسطية وكُل الآتية, ما عدا:

20. واحد ممّا يأتي ليس من نماذج الاجتهادات المعاصرة للمجامع الفقهية:

21. أجاز العلماء التبرُّع بالأعضاء البشرية أثناء حياة المُتبرِّع؛ شرط ألّا يكون الذي يراد التبرُّع به من الأعضاء التي تعتمد عليها حياة المُتبرِّع.

صح✔    أم    خطأ ✘

22. واحدة من الآتية تُعد من المجامع الفقهية التي أُنشِئت لتقديم الحلول لِما يَستجدُّ من قضايا وأحداث ومسائل:

23. ذهب العلماء إلى جواز بيع الأعضاء البشرية في حال الموت أو الحياة؛ لأن الإنسان يعدُ محلًا للبيع فينقذ أخوه الإنسان.

صح✔    أم    خطأ ✘

24. كل الآتية تُعد من مُميزات الاجتهاد الجماعي, ما عدا:

25. لضمان العلم في القرآن الكريم وعلومه المختلفة والسُّنَّة النبوية الشريفة, فهما المرجعان الأساسيان في معرفة الأحكام الشرعية؛

يجب أن تتوفر في المُجتهِد إحدى شروط المُجتهِد الآتية:

26. كل الآتية تُعد من شروط المُجتهِد, ما عدا:

27. كل الآتية تُعد من المسائل القطعية التي لا يجوز الاجتهاد فيها, ما عدا:

28. إذا وقعت حادثة أو مسألة جديدة, حرص الخلفاء الراشدون رضِيَ اللهُ عَنْهُم على فعل واحدة من الآتية, إن لم يجدوا حُكْمًا في أحدها:

(الترتيب الصحيح من اليمين إلى اليسار)

29. كل الآتية تُعد من الأحكام الشرعية العملية, ما عدا:

30. أحكام شرعية تتعلَّق بما يصدر عن الإنسان من أقوال وأفعال وتصرُّفات, وتنقسم إلى واجب, ومندوب, ومباح, وحرام, ومكروه.

يدلُّ هذا المفهوم على:

31. أجاز العلماء التبرُّع بالأعضاء بعد موت المُتبرِّع لِما فيه من تحقيق لمقاصد الشريعة بـ:

32. ذهب العلماء إلى حرمة بيع الأعضاء البشرية في حال الموت أو الحياة:

33. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلَّق بحُكْم الاجتهاد في الإسلام:

34. اجتهاد يصدر عن مجموعة علماء توافرت فيهم شروط الاجتهاد, وذلك بعد عَرْض مسألة أو قضية ما, ودراستها, ومناقشتها, وإبداء الرأي فيها, واتفاق الحاضرين أو أغلبهم عليها:

يدلُّ هذا المفهوم على: