امتحان محوسب في تاريخ الأردن 11th الفصل 1 – الوحدة 3 – الدرس 1 الأوضاع السياسية والإدارية في الأردنّ في العهد العثماني

1. فترة حكم الدولة العثمانية:

2. بعد حرب دامية مع الإمبراطورية الروسية؛ تم توطين المهاجرين الشراكسة والشيشان على طول خطّ سكة الحديد في تركيا وبلاد الشام الذين هُجّروا من بلادهم:

3. قُسّم الأردن إلى لواءين في العهد العثماني, هما:

4. أبقت الدولة العثمانية في بلاد الشام على الزعماء المحليين الذين سادو في العصر:

5. سُمّيت الدولة العثمانية باسم مؤسّسها, هو:

6. عاصمة الدولة العثمانية:

7. تضم قافلة الحجّ الشامي التي كان يشرف على إعدادها وترتيبها السلطان العثماني بنفسه, حجّاج كل المناطق الآتية, ما عدا:

8. كانت قافلة الحجّ الشامي تعبر من الأردن إلى:

9. النظام الإقطاعي الذي كان سائدًا في بلاد الشام, الذي يقوم على إعطاء أرض للفرسان أو الأفراد:

10. قسّم العثمانيّيون في بداية حكمهم بلاد الشام إلى ثلاث ولايات (إيالات) هي:

11. تنامى دور الزعماء المحلّيين بسبب التنافس فيما بينهم للحصول على المزيد من الثروات, وطموح العديد منهم بالانفصال عن الدولة العثمانية وتشكيل كيانات محلّية مستغلين بذلك ضعف الإدارة العثمانية وانشغالها بحروبها في أوروبا, في القرنين:

12. من أبرز الزعماء المحلّيين الذي تنامى دورهم بسبب التنافس فيما بينهم للحصول على المزيد من الثروات, وطموح العديد منهم بالانفصال عن الدولة العثمانية وتشكيل كيانات محلّية؛

فخر الدين المعني الثاني في:

13. تُعد كل الآتية من الأعمال التي قام بها إبراهيم باشا في بلاد الشام, ما عدا:

14. بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى قامت الدولة العثمانية بتعيين قائد الجيش الرابع واليًا على سوريا, هو:

15. رفض سكان الأردن إجراءات إبراهيم باشا وقاموا بالتمرد والاحتجاج عليه في البلقاء والكرك في عام:

16. انتهى الحكم المصري لبلاد الشام في عام:

17. الإجراء الذي كان يقع على الذي يموت أو ينزح من محلّ إلى غيره في عهد الحكم المصري لبلاد الشام:

18. تشكل قضاء معان الذي تحول إلى لواء الكرك في عام:

19. كل التطورات الآتية حصلت عند عودة الحكومة العثمانية إلى بلاد الشام بعد زوال الحكم المصري, ما عدا:

20. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن الكرك:

21. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن الطفيلة:

22. مثّل الأردن في مجلس المبعوثان:

23. اندلعت الاحتجاجات وتم التمرد في البلاد ضد الإدارة العثمانية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين, ومنها تمرد الشوبك في عام:

24. أعلن الشريف الحسين بن علي الثورة العربية الكبرى بتاريخ:

25. أُسست الدولة العثمانية في:

26. تُعد كل الأقطار العربية الآتية من الأقطار التي خضعت للحكم العثماني, ما عدا:

27. كانت تخرج قافلة الحجّ الشامي التي كان يشرف على إعدادها وترتيبها السلطان العثماني بنفسه مِن:

28. كانت الدولة العثمانية تخصّص رواتب وأُعطيات للقبائل البدوية لضمان سلامة الحجاج.

العبارة الدالة على هذه الأُعطيات:

29. تُعد كل الآتية من أهداف الدولة العثمانية من استخدام نظام التيمار, ما عدا:

30. في العهد العثماني كانت تتبع كل المناطق الآتية إلى لواء عجلون, ما عدا:

31. أبقت الدولة العثمانية في بلاد الشام على الزعماء المحليين (الأُسر الإقطاعية) الذين سادو في العصر المملوكي بسبب:

32. بعد تنامي دور الزعماء المحلّيين بسبب التنافس فيما بينهم للحصول على المزيد من الثروات, وطموح العديد منهم بالانفصال عن الدولة العثمانية وتشكيل كيانات محلّية, ظهر في المنطقة كل المظاهر الآتية, ما عدا:

33. من أبرز الزعماء المحلّيين الذي تنامى دورهم بسبب التنافس فيما بينهم للحصول على المزيد من الثروات, وطموح العديد منهم بالانفصال عن الدولة العثمانية وتشكيل كيانات محلّية؛

ظاهر العمر الزيداني في:

34. قام إبراهيم باشا بتقسيم بلاد الشام إلى مديريات (ولايات), والمديريات إلى متسلّميات (ألوية) على نمط التقسيم الإداري في:

35. المتسلّم المصري الذي أرسل له شيوخ قرى جبل عجلون عريضة في عام 1839م :

36. قام سكان عجلون بتمرد على الحكم المصري في عام:

37. نسبة الذين تم أخذهم من قِبل العثمانيين من أهالي قرى جبل عجلون لأجل عَمار القرايا المستجدّ عمارها:

38. أصبح الأردن يتكون من قضاءين عند عودة الإدارة العثمانية إليه بعد انتهاء الحكم المصري؛ أحدهما قضاء عجلون الذي يتبع لِـ :

39. تُعد كل المناطق الأردنية الآتية من الأماكن التي تم توطين الشراكسة والشيشان فيها زمن الدولة العثمانية, ما عدا:

40. حاولت الدولة العثمانية توطين القبائل البدوية وتشجيع استقرارها وتنمية الزراعة عن طريق:

41. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن السلط:

42. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن عجلون:

43. تعد كل الآتية من الأسباب التي أدت إلى اندلاع الاحتجاجات والتمرد في البلاد ضد الإدارة العثمانية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين, ما عدا:

44. اندلعت الاحتجاجات وتم التمرد في البلاد ضد الإدارة العثمانية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين, ومنها تمرد الكرك (الهيّة) في عام:

45. دخلت الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى إلى جانب دولتي الوسط, إحداهما هي:

46. بلغت الدولة العثمانية أوج اتساعها؛ إذ ضمت أجزاء واسعة من قارات أوروبا وآسيا وإفريقيا في القرنين:

47. خضع الأردن للحكم العثماني بعد انتصار العثمانيّين على المماليك في معركة مرج دابق سنة:

48. كانت قافلة الحجّ الشامي تتجّمع لتعبر إلى الأردن, في:

49. تُعد كل الآتية من آثار مرور قافلة الحجّ الشامي في الأراضي الأردنية, ما عدا:

50. إحدى الآتية تُعد من أهداف الدولة العثمانية من استخدام نظام التيمار:

51. كانت الولايات (الإيالات) زمن العثمانيّيون مُقسمة إلى:

52. في العهد العثماني كانت تتبع كل المناطق الآتية إلى لواء عجلون, ما عدا واحدة تتبع للواء حوران هي:

53. تُعد كل الآتية من مهمات الأُسر الإقطاعية في بلاد الشام الموالية للدولة العثمانية مقابل تيمارهم, ما عدا:

54. هاجرت القبائل البدوية في عهد الدولة العثمانية من نجد والحجاز نحو بلاد الشام بسبب:

55. من أبرز الزعماء المحلّيين الذي تنامى دورهم بسبب التنافس فيما بينهم للحصول على المزيد من الثروات, وطموح العديد منهم بالانفصال عن الدولة العثمانية وتشكيل كيانات محلّية؛

أحمد باشا الجزار في:

56. ابن والي مصر محمد علي باشا الذي أرسله إلى بلاد الشام على رأس قوة عسكرية:

57. الحاكم المصري الذي ضغطت عليه الدول الأوروبية للانسحاب من الشام:

58. بدأ الحكم المصري لبلاد الشام في عام:

59. نسبة الذين تم أخذهم من قِبل العثمانيين من أهالي قرى جبل عجلون للجندية:

60. أصبح الأردن يتكون من قضاءين عند عودة الإدارة العثمانية إليه بعد انتهاء الحكم المصري؛ أحدهما قضاء البلقاء الذي يتبع لِـ :

61. تُعد كل المناطق الأردنية الآتية من الأماكن التي تم توطين الشراكسة والشيشان فيها زمن الدولة العثمانية, ما عدا:

62. الزعيم المحلي الذي تمرد على الحكم المصري وهو من الزعماء في منطقة نابلس, إذ لاحقه إبراهيم باشا بعد فراره إلى قلعة الكرك ثم قلعة السلط, هو:

63. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن معان:

64. مثّل الأردن في مجلس الولاية العمومي (مجلس النواب العثماني) عن جرش:

65. اندلعت الاحتجاجات وتم التمرد في البلاد ضد الإدارة العثمانية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين, ومنها تمرد بني حميدة في عام:

66. اندلعت الحرب العالمية الأولى في عام:

67. دخلت الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى إلى جانب دولتي الوسط, إحداهما هي:

68. قام إبراهيم باشا بتقسيم بلاد الشام إلى مديريات (ولايات), والمديريات إلى متسلّميات (ألوية) على نمط التقسيم الإداري في مصر, وأصبح الأردن تابعًا لمتسلّمية:

69. أرسل والي مصر محمد علي باشا ابنه إبراهيم باشا إلى بلاد الشام على رأس قوة عسكرية لأنَّه كان يطمح لِـ :

70. تُعد كل الآتية من الأسباب المباشرة التي دفعت معظم أهالي الأردن للإنضمام إلى الثورة العربية الكبرى التي أعلنها الشريف الحسين بن علي في العاشر من حزيران 1916م , ما عدا: